الأحد، 18 ديسمبر 2016

المنهاج المدرسي



المنهاج المدرسي
  المنهاج الدراسي تعريفه  خطة شاملة هو نسق سيستم, اعتمدت الوزارة مجموعة من النظريات لبناء منهاج دراسي{النظريات المعاصرة والحديثة } المنهاج الدراسي هو منظومة او نسق يتكون من عناصر متفاعلة و متكاملة بينها و يتضمن اهداف و غايات التربية و المضامين و الطرائق البيداغوجية و الوسائل التعليمية – التعلمية الملائمة و الانشطة التعليم و التعلم و طرق و تقنيات التقويم و الامتحانات فهو هندسة عقلانية للعمليات التربوية المنهاج الدراسي الصريح او المعلن او المنهاج المستهدف وهو المنهاج المتمثل في المقررات و البرامج الدراسية و كذلك التوجيهات و المذكرات وغيرها من الخطابات التربوية الرسمية المنهاج الدراسي الخفي او الضمني وهو مجموع الخبرات و المعارف و القيم  يكتسبها المتعلمون بموازاة مع المنهاج الصريح و يتمثل في القيم و الافكار و الاديديولوجية و النقديين و التاثيرات الجانبية للمدرس اثناء عملية اعادة النقل الديدكتيكي او خلال عملية الانجاز في القسم ان بعض الدروس بحمل معتقدات ايديولوجية و مبادئ المدرس منهاج المواد المندمجة مجموعة من المواد الدراسية المتلاحمة من اجل فهم مسالة او مشكلة معينة و مبنية على مفهوم التوليف منهاج المواد المترابطة يركز على العلاقا الموجودة بين مادتين او اكثر و الربط المنظم بين الموضوعات المدروسة منهاج المواد المنفصلة هو تدريس جميع المواد بطريقة نتفصلة و في مختلف مراحل التعلم و ترتيب مقرر كل مادة من البسيط الى المعقد و من العام الى الخاص خصائصه البناء المنطقي للمحتويات – تحقيق الغايات و الكفايات – استحضار التقويم و التنشيط و الموارد البشرية و المادة و الديدكتيك وتنويع انشطة التعلم . مضامين او محتوى المنهاج : المعرفة موروثا كوني {ملك مشترك}المعرفة الخصوصية جزء من المعرفة الكونية {حوار الحضارات او اللغات } انطلاق من التعدد التقافي {تقافة المغرب متعددة }تجاوز الرؤيا الكمية للمعرفة {الاهتمام بالمعرفة البناءة المرتيطة بتنمية الذات [المعرفة الوضيفية]والاندماج الاجابي مع المحيط }استحضار البعد المنهجي في تقديم المحتوليات {الانتقال من الشحن و الحفض و السماع و النقل الى الفحص و التمحيص و البناء المشترك في اطار الحوار و التفاعل بهدف تنشئة المتعلم لاتخاد القرار و الاختيار } تنويع المقاربات و طرق تناول المعرفة {تعدد الموارد البيداغوجية و المعرفية و الديدكتيكية يتعملها المدرس }
غايات واسس النظام التربوي بالمغرب:السعي الى اكتساب المتلمين القيم{ قيم العقيدة الاسلامية و قيم حقوق الانسان والهوية الحضارة المغربية وحب الوطن والتشبع بروح التسامح و الانفتاح على الغير و التفاعل الاجابي مع المحيط و التنافس الاجابي و الوعي باهمية الزمان و احترم البيئة } و المعارف و المهارات التى تؤهلهم للاندماج فى الحياة العملية و الاجتماعية/ تزويد المجتمع بالكفاءات المهمة  فى بناء الوطن. مدرسة جديدة و متجددة : مدرسة{ المتعلم – المدرس –المفبش- الادارة- الاسرة- ومكان الممارسة } البناء و التفاعل و التنشبط و المشاركة و الانفتاح على الغير و المحيط القريب البعيد خلاف لما كانت عليه مدرسة التخزين و الشحن و الاقاء والعرض و الاستضهار  و هي تستحضر محيطها بكثافة { المجتمع في قلب المدرسة } مستجدات الخاصة بالمدرسة : المدرسة لها استقلالها المالي و الاداري التربوي انشاء مجالس تدبير المؤسسة { مجلس تسير المؤسسة – مجلس القسم – مجالس التعليمية – مجالس التربوية - } مجلس تدبير المؤسسة : ينعقد في بداية ونهاية السنة بوضع خطة للسمة الدراسية – وتقيم المنجزات و الحصيلة للسنة . ويجوز عقد مجلي استثنائي عند الضرورة "  بعد تاخير المتعلمين و بتفقو على زمن محدد 7 دقاءق للتاحير " مجلس القسم : مجلس يتكون من اساتنذة " مداولات – ينمقل او يكرر " له الحق في القررات التاديبية التي تخص المتعلم  مجلس التربوي :اساتذة يتم اختيارهم لتشكيل مجلس تربوي لقضايا المؤسسة المجالس التعليمية : اساتدة المادة الواحدة يجتمعون مع المدير و يناقشو قضايا المادة { خرائط غير متوفرة } مواصفات المدرس : جانب ديدكتيكي : القدرة على التخطيط و التدبير و التنفيد وتقويم التعلمات و الدعم و المعالجة   ,  الجانب المهني : الاتزام بقيم واخلاقيات المهنة للمساهمة في التنشئة الاجتماعية و القضاء على اشكال التميز , التنمية المهنية {التكوين الداتي و البحت التربوي و الفضول الفكري و المعرفي } , التمكن البيداغوجي , دوره المتمثل في القيادة التربوية و المعرفية التي تتطلب المصاحبة {مصاحبة المشاريع } و المرافقة المتجلية في {نقل التجربة للاخرين و الارشاد و التوجيه و التقويم }و التنشيط و الوساطة {التحقيز و المساعدة }و التواصل الاجابي  { مع مختلق الفاعلين و المتدخلين }اعطاءهم المثال و القدوة في المظهر والسلوك , جعل مصلحة المتعلمين فوق كل اعتبار ,  و الانصاف { بين المتعلمين مقاربة النوع } جانب تنضيمية : موضف-  التشريعات استاد الاعدادي : هواستاذ يعد التلميذ لاكتساب عدد من الكفايات { المعرفية – المنهجية – قيمية } ستاد الاجتماعيات : هو المدرس الوحيد الذي يتميز بتعدد المواد المدروسة و له كفايات{ معرفية – ملم بجميع مكونات المقرر }  في مادة التاريخ و الجغرافية . انسان نشسط و منفتح ------ منهجية التدريس و التنشيط : التوزيع المتلام للزمن على عناصر الانشطة – التدرج المنطقي في بناء التعلمات – الانطلاق من الوضعية المشكلة – استعمال منهج علمي { استناح القواعد } – مشاركة جميع المتعلمين – استخدام اساليت جديدة في الدرس { التكنولوجيا و التواصل } تنويع انشطة الدعم – تنويع الاسئلة من حيث الصياغة  و درجة الصعوبة – تربية على الاختيار – استعمال لغة سليمة و مناسبة لمستوايات المتعلمين – تنويع تقنيات التعبير – تعاون المتعلمين فيما بينهم بفعالية – استثمار انشطة الكتاب المدرسي – بناء وضعية تقويمية – تقديم مساعدة والارشاد و التوجيه – استثمار نتائج التقويم في الدعم الاجتماعي و النفسي – اختيار الوقت المناسب للتقويم – التخطيط لمختلف الانشطة{ يومي- } و ملائمته للمتعلمين - تحين الوتائق  - الاعتناء بفضاء الدرس – تعون المتعلمين في تنضيم الفصل – حرص على الانضباط في الوقت – الاسهام في مضاريع المؤسسة – التواصل مع الادارة و الاباء – الحفاض على ممتلاكات المدرسة – احترام القيم الحرص على سمعة المهنة و الحفاض على اسرارها – الابداع المهني
مدخل المنهاج الدراسي حسب مسثاق التربية و التكوين
تعريف ميثاق الوطني للتربية و التكوين هو وثيقة رسمية تربوية تهدف الى اصلاح منضومة التربية و التكوين بداية العمل بهذه الوثيقة نهاية القرن الماضي وبدا تنزيلها بداية القرن الحالي  و ضعته الوزارةالتربية  الوطنية2000  وهو من القطع المتوسط 83 صفحة _ محتويات او  وبه قسمان :1 المبادئ الاساسية { المرتكزات التابتة و 6 مجالات للتجديد } { المرتكزات التابتة هذا القسم يؤكد المبدئ العقيدة الاسلامية وقيمها لتكوين مواطن صالح + التشبع بالثوابت و المقدسات الوطنية المتجلية في الايمان بالله و حب الوطن و التمسك بالملكية الدستورية + الحفاض على الترات و تجديده وضمان الاشعاع المتواصل به لما يحمله من قيم خلقية و ثقافية و الحفاض على الهوية + التوفيق الايجابي بين الوفاء للاصالة و التطلع الدائم للمعاصرة + الرقي بالبلاد و الاسهام في تطويرها اق و اج في اطار الانفتاح على العالم و يتحدث عن غايات الكبرى الاصلاح{ جعل المتعلم بوجه عام و الطفل على الاخص  في قلب الاهتمام و التفكير خلال عملية التربوية التكوينية + نهوض نظم التربية  و التكوين بوظائفه كاملة تجاه الافراد و المجتمع{ منح الافراد فرصة اكتساب قيم و النعارف المؤهلة للاندماج في الحياة العامة و مواصلة فرصة التعلم – تزويد المجتمع بالكفايات من المؤهلين و العاملين الصالحين في بناء المتواصل لوطنهم على جميع المستويات } + المدرسة المغربية ناجحة { مفعمة بالحياة بفضل نهج تربوي نشيط يجاوز التلقي و السلبية و العمل الفردي الى اعتماد التعلم الذاتي و القدرة على الحوار و المشاركة في الاجتهاد الجماعي – منفتح على محيطها يفضل نهج تربوي قوامه استحضار المجتمع في قلبها و الخوروج منها اليه و بكل مايعود بالنفع على الوطن }+ جامعة مغربية ناجحة{ منفتحة و مرصدا للتقدم الكوني العلمي و التقني و مجتبرا للاكتشاف و الابداع وورشة لتعلم المهن – قاطرة للتنمية تسهم بالبحوث الاساسية والتطبيقية و تزود كل القطاعات بالاطر المؤهلة و القدرة الى الرقي بمستويات انتاجيتها و جودتهما بوثيرة تسارع ايقاع التباري مع الامم المتقدمة} ,  كما يدعو في الاخير الى تعبئة جميع الواطنين من اجل الاصلاح{ المبادئ الاساسية تضم المرتكزات الثابتة – الغايات الكبرى – حقوث وواجبات الافراد و الجماعات – التعبئة الوطنية لتحديد المدرسة } الحقوق و الوجبات : الحقوق 1{ المساواة بين المواطنين و تكافئ الفرص امامهم – 2 حق الجميع في التعلم اناثا و ذكور سواء في البوادي او الحواضر } الواجبات { 1 واجبات المربين و مسؤوليتهم -2 واجبات الاسرة للقيام بتنشئة الطفل الى جانب المدرسة }واجبات المدرسين و المربين { جعل مصلحة المتعلمين فوق كل اعتبار – اعطاء المتعلمين المثال و القدرة في المظهر و السلوك و الاجتهاد و الروح النقدية البناءة – التكوين المستمر و المستديم – التزام الموضوعية و الانصاف في التقويمات و الامتحانات و معاملة الجميع على قدم المساواة }
 2   مجالات التجديد و دعامامات التغير, مجالات التجديد6 { نشر التعليم وربطه بالمحيط القتصادي { تعميم جيد في مدرسة متعددة الاساليب – التربية الغير النظامية و محاربة الامية – السعي الى التلاؤم اكبر بين النظام التربوي و المحيط الاقتصادي } – التنظيم البيداوجي{ اعادة الهيكلة و تنظيم اطوار التربية و التكوين – التقويم و الامتحانات – التوجيه التربوي و المهني } – الرفع من جودة التربية{ مراجعة البرامج و المناهج و الكتب المدرسية و الوسائط التعليمية –استعمالات الزمن ز الايقاعات المدرسية و البيداغوجية – تحسين بدريس اللغة العربية و استعمالها و اتقان اللغة الاجنبية و التفتح على اللغة الامازيغية – استعمال التكنولوجية الجديدة للاعلام و التواصل – تشجيع التفوق و التجديد و البحث العلمي- انعاش الانشطة الرياضية و التربية البدنية المدرسية و الجامعة و الانشطة الموازية } – الموارد البشرية{ حفز الموارد البشرية و اتقان تكوين و تحسين ظروفها و مراجعة مقاييس التوظيف و التقويم و التربية – تحسين الظروف المادية و الاجتماعية للمتعلمين و العناية بالاضخاص ذوي الحاجات الخاصة } –التسير و التدبير{ اقرار اللامركزية و اللاتمركز في قطاع التربية و التكوين – تحسين التدبير العام لنزام التربىة و التكوين و تقويمه المستمر – تنويع انماط البيانات و التجهيزات و معاييرها و ملامحها و ملاءمتها لمحيطها و ترشيد استغلالها و حسن تسيرها } –الشراكة و التمويل{ حفز قطاع التعليم الخاص وضيط معايير و تسير و منح الاعتماد لذوي الاستحقاق – تعبئة موارد التمويل و ترشيد تديرها  }  دعامامات التغير19 {تعميم التعليم جيد في مدرسة متعددة الاساليب – التربية الغير النظتمية و محاربة الامية – السعي الى اكبر تلاؤم بين النظام التربوي و المحيط الاقتصادي – اداد هيكلة و تنظيم اطوار التربية – التقويم و الامتخانات – التوجيه التربوي و المهني – مراجعة المناهج و الكتب الدرسية و الوسائط التربوية – استعمال الزمن و الايقاعات المدرسية و ابيداغوجية تحسين تدريس اللغة العربية و اللغات و الامازيغية – استعمال التكنولوجية – تشجع التفوق و التجديد و البحث – اتعاش الانشطة الرياضية و الانشطة الموازية – تحفيز المكونين و تحسين طرق عملهم – تحسين الظرف المادية و الاجتماعية و العناية بالاشخاص ذو الاحتياجات اخاصة – اقرار المركزية و عدم التركيز في قطاع التربية – التقويم المستمر و تحسين التدبير العام – ملاءمة البنيات و الاجهزة لمحيطها وارشاد استغلالها – حفز القطاع الخاص – تعبئة موارد التمويل }
الكتاب  الابيض : وثيقة تربوية رسمية  كتاب يتكون من 4 اجزاء سمي بالابيض اضارة للتفائل – نقطة الانطلاق
العلاقة بين الكتاب الابيض بالميثاق : كلاهما جاء من اجل الاضلاح جاء الكتاب الابيض للتطبيق وتنزيل بعض قضايا الميثاق وهو مراجعة للمنهاج التربوي
اسباب الاصلاح :1 داخلية{ محلية –جهوية – وطنية } تتمثل في :{  بعد الاستقلال سنة 56 رحل عدد من الاجانب فحصل فراغ في الادارة و المدرسة  المغربيةمما ادى بالدولى الى رفع شعار الاربعة : مغربة : مربة الاطر و الموارد البشرية , التعميم : الايبقى التعليم التوحيد : منهاج واحد , التعريف : تعربي الرياضيات . ضل الحال الى غاية 80 بعدها تغير الوضع و سد الفراغ و لم يعد الحاجة للشعارات الاربع و التفكير في الاصلاح { الكفاءات القادرة على التكيف مع سوق الشغل-   بطالة الخرجين – انعدام تقة و ياس اولياء الامور في المدرسة العمومية  - تفريخ عدد من العاطلين – بالاضافة الى الازمة  الاتصادية و الاجتماعية المصاحبةلازمة التربية – جعل المنظومة تستجيب للتطورات المجتمعية ومتطلبات العولمة      2العوامل الخارجية :محافض { التحديات الناتجة عن الحداثة وعولمة الاقتصاد و المعرفة – مسايرة التحولات في مختلف المجالات سياسية و اقتصادية و ثقافية و اجتماعية – التذلع الى موارد يشرية ذات كفايات محددة - التفاعل الثقافي مع جميع الحضارات لاندماج في النظتم العالمي الجديد} حافضة و لايمكن فصل هده العوامل عن الداخلية , احترام الموثائق الدولية
اصلاح : هم 6 محالات للتجديد هي :
نشر التعليم { تشر التعليم في جميع جهات المملكة و رفع العزلة عن العالم القروي } تنضيم البيداغوجي . الجودة : رفع من جودة التعليم . الموارد . تسير و التمويل , الشراكة
البرنامج الاستعجالي: صاحب الجلالة الحسن التاني كلف بمهمة انجاز دراسة حول التعليم و اقتراح حلول في 80 و في سنة 2007 انجز هدا المجلص دراسة خلص ان المغرب لم يحقق سوى 10 او 20 مما جاء به الميثاق فكانت الكارثة لان الرهان كان 10سنوات و لم يبقى سوى 2 فضهرت الحالة الاستعجالية للتحقيق الاهداف التي رمى اليها الميثاق فاعطى الملك محمد السادس من ماله الخاص لانقاد مايمكن انقاده قبل فوات الاوان  من اجل تسربع وثيرة الاصلاح   وهو برنامج و ضعته الوزارة للتسريع عملية التنزيل المسثاق و يتكون من 4 مجالات و 27 مضروع و لم يكتمل لان الوزير الوفا اوقفه
التنظيم البيداغوجي / الهيكلة البيداغوجية : الثانوي الاعدادي :{ الاولى ثانوي اعدادي – الثانية تاتوي اعدادي – الثالثة تنوي اعدادي} سلك التعليم التانوي اعدادي
المستجدات الخاصة بالمتعلم : جعل المتعلم في قلب المنظومة التربية و التكوين و جعل مصلحته فوق كل اعتبار { الادماج – السماح له بالعودة الى المدرسة } – المشاركة{ مشاركة في تسير وتدبير المؤسسة لدرجة يقول ان التربية لم تعد رهان الاسرة و لكنها صارت رهان المدرسة و اشراكهم في مجلس تدبير المؤسسة } – اعتماد على بيداغوجية التعاقد و الوساطة و الفارقية استبدال  كلمة تلميد بمتعلم لم يعد التلميد صفحة بيضاء- الدور الايجابي للمتعلم في بناء الدرس في اطار علاقة تفاعل تجعل المتعلم و المدرس ينخرطان في حوار بناء و بخلقون علافات عمودية افقية مبنية على حرية التعبير و الراي و الاحترام والاختلاف – دعوة المسثاق الى مصاحبته في تعلمه و استثمار اخطائه بتقديم الرؤى الصحيحة و المعارف البديلة
المستجدات الخاصة بالمدرس : استبدال كلمة استاذ بمدرس و لم يعد الاستاد مالك للمعرفة و معصوم من الخطا , فهو موجه وليس محور العملية التعليمية من قطب محوري الى عضو موجه ومساعد – صار يقوم بانشطة تتجاوز الحصة تسمى الانشطة الصفية – مشاركة في الحياة المدرسية  المندمجة- مشاركة في انفتاح المدرسة على محيطها و التحث عن شراكة حارجية – ضرورة تطبيق وممارسة الطرائق الحديثة – اشراكه في وضع البرامج وفي تدبير وتسير المؤسسة – تلميع صورة المدرسة لذى المجتمع – فالمعرفة خاصية للمدرس يجب ان تلازمه اينما ارتحل
مستجدات الخاصة بالمدرسة : صارت لها استقلاليتها المالية و الادارية التربوية -  
المنهاج الدراسي المغربي
 مدخل القيم –     مدخل تربية على الاختيار –    مدخل تنمية الكفايات
التربية عل القيم مبادئ و صفات يتم التوافق عليها داخل المجتمع وهي دينية –اخلاقية-فليفية –جمالية-سياسية –فهي ضرورية لتكوين موطن يعرف قيمة التوازن و العدل و الامن و التنمية و المسؤولية و التضامن و التسامح
التربية على الاختيار تاهيل المتعلم ليكون قادر على التيز و المفاضلة بين العناصر تم اتخاد القرار السليم المشم بالوعي بناءا على تفكيره الشخصي و تحليله الخاص و تحمله المسؤولية في بناء شخصية مستقلة و متوازية و منفتحة
تنمية الكفايات هي تنمية  وتطوير مجموهة من الكفايات الاستراتيجية –التواصلية –المنهجية-الثقافية –التكنولوجية
مدخل القيم –     مدخل تربية على الاختيار –    مدخل تنمية الكفايات
مدخل {الاختيارات } المنهاج الدراسي حسب مسثاق التربية و التكوين 1مدخل القيم : { هي الذاكرة الطويلة المدى للشعوب فادا فقدت هده الذاكرة فقدت الهوية كما عرفها المهدي بنجرة }{ اما للتدبير البيدغوجي فالقيم هي موجهات اساسية يقيس في ضوئها الفرد افكاره  و مبادئه و القواعد العامة للمجتمع فيقبل مايتوافق مع الموجهات ويرفض مايخالفها تتجلى في الفكر وفي السلوكات - التربية على القيم هي ضرورة تربوية و ضروة حضارية ملحة وشرط لازم للمواطنة وللتنمية – من اهدافه { تطبيع المنظومة التربوية وجعل الناشئة تنمو في محيط اجتماعي يسوده المسؤلية الوعي بالحقوق و الواجبات  التحلي بالتسامح    يهتدي نضام التربية و التكوين بمبادئ العقيدة الاسلامية وقيمها { الصلاح –الاستقامة – الاعتدال و التسامح}و كيانها العريق القائم على الايمان بالله و حب لوطن و التمسك بالملكية الدستورية و تبني ممارسة الديمقراطية في ظل دولة الحق و القانون  احترام حقوق الطفل و الانسان {المساواة و تكافئ الفرص}قيم الهوية الحضارية و مبادئها الاخلاقية و الثقافية , من خلال الادبيات التربوية2 مدخل القيم : التربية على القيم ضرورة تربوية و حضارية – تتشكل القيم في الوعي و الوجدان و المشاعر باعتبارها سلوكات وممارسات ينبغي تنميتها داخل فضاء المدرسة
1 مدخل المنهاج الدراسي حسب مسثاق التربية و التكوين 1 مدخل التربية على الاختيار : الاختيار هو التميز و المفاضلة  بين عنصرين او اكتر  اي تاهيل{ تدريب و تكوين } الفرد على اكتساب القدرة على  التميز من بين العناصر-اي تاهيل { تدريبه و تكوينه} واتخاد القرار المتسم بالوعي و التصرف السليم بناء على تفكيره الشخصي – اعمال العقل و اعتماد الفكر النقدي و ابداء الراي مثلا ابداء الراي في اختيار الاغلفة و في اركان الحجرة الدراسية ايام الواجب المنزلي – التركيز على جوائز اخر الدورات القدرة على تدبير مشارع شخصية  انشطة قابلة للملاحضة منتوعة   }   جعل المتعلم في قلب المنضومة التربوية { فتح الباب امامهم لصقل ملكتنهم }{الوعي بتطلعاتهم الوجدانية والبدنية و النفسية و المعرفية و الاجتناعية }{ارشادهم و مساعدتهم لسيروراتهم الفكرية و العملية وتنشئتهم على الاندماج} , فالاختيار على اتخاد القرار مع الغير و احترام الراي و الدفاع عن القضايا الوطنية من خلال الادبيات التربوية2التربية على الاختيار :تاهيل المتعلم لاكتساب القدرة على  التميز واعمال العقل في  اتخاد القرار المتسم بالوعي و التقة بالنفس و تحمل المسؤلية { اشراك المتعلمين في الاحتيارات التي تهم الحياة  المدرسية { كيفة تنضيم حفل المدرسة }و التشبع بروح التعاون و التخلىي على الانانية
 نستنتج  ان تربية على القيم و الاختيار لابنفصلان عن بعضهما البعض في المنهاج باعتبارهما يستهدفان بناء الذات في كليتها و شموليتها
الهدف من المقاربة بالكفايات : ان يكون الفرد قادر على التكيف و التفاعل مع المتغيرات المتسارعة على مستوى الميادين المعرفية  والعلمية والتكنولوجية و الاجتماعية والاقتصادية و السياسية وقادر على الابداع  والكفاية يجب ان تكون قابلة للتقويم
الكفاية وهي ملكة  ملكة تجنيد الموارد { معارف –مهارات –قدرات مواقف } لحل مشكلة معينة في وضعيات مختلفة هي سلكات  ارادية  نجند بها الموارد  يتم التعبير عنها بانشطة قابلة  للملاحضة  متنوعة ومندمجة في عمل وضيفي
تقسيمها حسب ميثاق التربية انواعها الكفايات  و تتخد الكفايات التربوية طابعا : استراتيجيا –ممنهجيا – ثقافيا – تواصليا – تكنولوجيا تسمى الكفايات ممتدة او عرضانية الكفايات الاستراتيجية : معرفة الذات – التموقع في الزمان ز المكان –{ ان يعرف الوقت الذي يتدخل فيه و ان لا ينزوي في المقعد الاخير و التكيف مع البيئة  } الكفاية التواصلية :{ان يكون قادر على تحقيق التواصل اللغوي بالاضافة الى اللغة الاجنبية التمكن من انواع الخطاب الادبي العلمي الفني- هي كفاية مزدوجة معرفة االسنن و معرفة استعماله حسب السياق الاجتماعي  }  الكفايات المنهجية : منهجية التفكير –منهجية العمل داخل وخارج الفصل – وتنظيم مشارعه الشخصية – منهجية تنضيم الذات و الوقت تطبيق منهجية معينة { تهج الجغرافي / تاريخي } لكفايات الثقافية : تنمية شقها الرمزي المرتبط  بالرصيد المعرفي و شقها الموسعي { ان يكتسب رصيد ا ثقافيا و ماديا و رمزيا} وتريبخ هويته كمواطن و كانسان منسجم مع بيئته و العالم   الكفايات التكنولوجية :  التمكن من وسائل العمل - القدرة على استعمال التكنولوجيا بارتباطها مع منضزمة القيم الدينية و الحضارية
.  ويقسم الكتاب الابيض الكفايات الى : كفابات مرتبطة بالذات {كفاعل ايجابي  للارتقاء بالمجتمع في كل المجالات - تنمية شخصية المتعلم كغاية في ذاته   }– القابلة للاستثمار في التحول الاجتماعبي تنمية المجتمع بكل ابعاده الروحية و الفكرية و المادية  –القابلة للتصريف في القطاعات الاقتصادية والاجتماعية للاندماج في القطاعات المنتجة و لمتطلابات النتمية الاقتصادية و الاجتماعية
من خلال الادبيات التربوية تصتف الكفابة حسب الوثاق التربوية الى :1 كفابة نوعية اوخاصة : مرتبطة بمادة دراسية او مجال  - و هي اقل شمولية من الكفاية المستعرضة- هي كفاية مرتبطة بمجال معرفي او مهاري او وجداني – ارتباطها بنوع محدد من المهام ,   2كفاية الممتدة / العرضانية/ المستعرضة / المكتسبة  : هي كفاية نجدها في اكثر من مادة- تخص سياقات متعددة – يمتد مجال تطبيقاتها في مختلف المواد حسب رومانفيل – كالقدرة على التحليل و التركيب و التقويم الذاتي و النقد الذتي و التركيزو الانضباط و الاحترام و الانصات و التفاعل و الاندماج – والعيش مع – حسب طارديف مجموعة منضمة من الدرايات المعرفية و الميتامعرفية التي تمكن المتعلم من حل المشكلات و من التكيف وحسب برنادرد ري فان الكفاية العرضانية انبثقت من الكفاية النوعية بفعل تطور الاجهزة التقنية مقترن  بالتايلورية و العمل المتسلسل- و حركة الشعل المرتبط بالكفاية التي تخص المهنة – و البطالة ادت الى التكيف مع عدة مهن و تزود بكفايات عامة    . تصنيف اخر: كفايات دنيا او  المثلى : هي كفايات المعدل – هي الحد الامثل  توجد في بداية الدرس – بالنسبة للمادة في بداية الكتاب المدرسي – بالتوجهات التربوية- حسب دولاندسير الحد الادنى من المعارف و المهارات و القدرات التي يجب على المتعلم اكتستبها دون ان يؤدي الى مشاكل في حياته الاج و الدراسية و تتضمن المعارف الاساسية الى جانب الانوجاد – معرفة معمقة في مادة ما – القيام بمهارة بشكل مقنع   كفايات القصوى : كفايات الامتياز – الجودة –الاتمام- كفايات الكمال –الانجاز الدقيق  – كفايات التفوق[  يمتلكها المتعلمون الموهوبون و العباقرة -  الذين يكونون فوق المستوى العام { التشجيع – الفنيدة }] -  تقسيم اخر كفاية لغوية  اللغة غاية وهدف فطرية صاحبها تشومسكي  كفاية تواصلية براغماتية تداولية { اللغة وسيلة لتحقيق التواصل }صاحبها ديك سيموند -  اخر تقسيم كفاية تقليدية هي تقليد التوقيع لكنها منحطة مطبقة بدون فهم كفاية التجديد تقليد رسم جدادة لكن باضافة شيئ جديد كفاية التحويل اقتراح شسئ جديد استعمال تطبيقات رياضية في رسم خريطة

2مدخل الكفايات :رهاناتها :وضع المتعلم قلب المنضومة التربوية - ضمان النجاعة – تحقيق التكامل و التوازن بين المواد-جعل المتعلم مستقل خصائص الكفاية: الشمولية {تحليل العناصر من خلال وضعية شمولية – شاملة للمجال الحسي و الحركي و الوجداني و المعرفي للمتعلم  } التناوب {الانتقال من الشمولي الى نوعي او{ خاصة } تم العودة الى الشمولي }التطبيق { تعلم بواسطة العقل او الفعل  } التكرار {تعرض عدة مرات من نفس النوع  لها ارتباط بالكفابة المنشودة – المعتقدات القيم – المواقف الستعدادات و المهارات } الادماج {تطبيق كفاية معينة حينما تكون منسجمة مع كفاية اخرى }التميز {التميو بين مكونات الكفاية }  الملائمة{ تساعد المتعلم على القيام بمهام المدرسة و اخرى خارج المدرسة }الانسجام {ربط انشطة التعلم بانشطة التعليم و انشطة التقويم }التحويل و النقل  { استعمال الكفاية في سياقات مخالفة } .افتراضية- مجردة { بمعنى غير ملموسة } الغائية {كفاية  من اجل هدف }- اجرائية و مغياة { من اجل الفعل اي من اجل غاية و هدف القدرة على استعمال تلك المعرفة  } ترى فيفيان دولاشير ان الكفاية ذات صلة بالممارسة و الفعل  - مكتسبة {نتعلم من الطبيعة فتشومسكي لايقول بان الكفاية مجرد فطرة غير قابلة للصقل بواسطة الخبرة المكتسبة } بناء {تنشيط مكتسبات السابقة و التعلم الجيد  وبلورة تعلمات جديدة وتنظيم التعلمات } مبنية { الكفاية قدرات تبنى ومرتكزاتها في النظرية البنائية و كذلك بيرينو الكفاية تبنى على استس خطاطات ذهنية كفاية التوليف{ تنظيم الموارد المعرفية و توليفها  وانسجامها بهدف تحقيق نشاط}الانتقاء{ انتقاء العناصر المناسبة للمقام و تعطي مردودية المبادرة قادر على المبادرة و نقد النتائج من اجل الاستفادة منها} مقبولة{ مشروعة} – التكيف{ القدر على التكبف مع الوضعيات الغير متوقعة}
خصائص الكفاية : لكل كفاية سياق محدد اي انها تنمو و لا تتطور الا في اطار خاص سناسبها و يكون هذا السياق مرتبطة بفئة من الوضعيات تمكن من تعبئة الموارد الضرورية لتنمية و تطوير الكفاية المنشودة     - الكفاية لا تتوقف  عند حدود تحقيق اهذاف معرفية بل تتجاوز  ذلك الى اكساب القدرة على تعبئة هذه المعارف و اذماجها لمواجهة  وضعية مشكلة جديدة ومتنوعة – تكون الكفاية قابلة للتقويم تبعا لمعايير و ظروف محددة- الكفاية هي القدرة على الاستخدام الناجح لمجموعة مدمجة من الموارد { معارف مهارات موافق اتجاهات } قصد مواجهة فئة محددة من الوضعيات
يرى ادغار موران الى ان العلاقة بين الكفاية و الممارسة من خلال ابعاد 3 هي البعد الوضيفي اي وضيفة الكفاية هي حل للمشكلات التي نواجهها – البعد الاستراتيجي اي الكفاية ترمي الىهدف – البعد التجسيدي التشحيصي للكفاية اي قدرة الشخصالكفئ على ابداع  في التنسيقات وتوليفات جديدة
المقاربة بالكفايات
هي مقاربة شمولية نابعة من تصور سوسيو بنائية لتصحيح سلبية الاهداف الاجرائية وطبيعتها التفتيتية لتمكين المتعلم في الاندماج في الحياة العامة والقدرة على التكيف مع مختلف الوضعيات التي تصادفه وليس تجميعها وبالتالي فالمقاربة بالكفايات جاءت لتصحيح و ظيفة المدرسة لتمكين المعلم من الانخراط الفعلي داخل المجتمع وحل مشتكله التنموية
المرجعيات النظرية للمقاربة بالكفايات :
المفاهم المرتبطة بالكفاية
الموارد هي اسس المعارف و المهارات و المواقف و الاتجاهات وكل الوسائل المرتبطة بالوضعية وساقها و التي تكون ضرورية لتطوير الكفاية و تصنف حسب الباحتين الى داخلية وخارجية
الادماج  سيرورة يطعم المتعلم من خلال مكتسبات السابقة بتعلمات جديدة و يعيد بذلك بناء عالمع الداخلي و يطبق على وضعيات جديدة و محسوسة المعارف المكتسبة – الادماج عملية يتم من خلال جعل مختلف العناصر التي كانت منفصلة في البداية مترابطة بهذف تشغيلها بشكل مفصلي تبعا لهدف محدد
الوضعية هي
وضعية التعلم او وضعية استكشافية وهي وضعية تكون في البداية الدرس و يكون الهف منها اكتساب التعلمات الجديدة المرتبطة بالكفاية وضعية الادماج : وهي وضعية تستهدف تعبئة المكتسبات و ادماجها من اجل مواجهة مشاكل او انجاز مهمة وضعية التقويم : هي وضعية تا تي  عقب وضعية تعلم الادماج وتقيس مدى استيعاب المتعلم للمكتسبات الجديدة و مدى قدرته على ادماج لحل وضعيات جديدة و معقدة
مراحل اكتساب الكفاية :  بناء التعلمات الساسية{ الفهم –التدريب- الادماج الجزئي } – الادماج – التقويم

تعريف المقاربة : هي الطريقة او المنهجية او التصور الذي نقترب به من ظاهرة ما {ظاهرة الهدر المدرسي – العنف المدرسي } { اما مقاربة سيكولوجية اي اننا سندرس  هذه الظاهرةمن خلال مقاربة سيكولوجية } تعريف الكفاية : هي القدرة على استعمال المعرفة بطريقة فعالة في  وضعيات سياقات مختلفة { هنا و هناك } فيليب بيرينو   الكفاية هي مجموعة من المعارف و المهارات و التجاهات المكتسبة و المندمجة بشكل مركب و التي يقوم الفرد بتجنيدها و توظيفها قصد مواجهة مشكلة ما في و ضعية محددة محمد الدريج  و هي القدرة الشخصية على التكيف بطريقة متجددة و غير نمطية مع وضعيات جديدة فالمهم ليس هو التحكم في الاجراءات فقط و لكنه القدرة على حشد هده الاجراءات مجمد امزيان  هي جملة القدرات تتيح للمتعلم ان يؤدي مهاما و انشطة معينة في وضعيات مختلفة الفرابي وهي امكانية الفرد و قدرته على تعبئة مجموعة مندمجة من الموارد {المعارف } بكيفية مستبطنة بهدف حل عشيرة من الوضعيات – المسائل كزافي روجيرس وهي  القدرة على توضيف المعارف بطريقة فعالة في وضعيات وسياقات مختلفة فليب بيرينو  وهي  القدرة على الفعل بنجاعة داخل فئة محددة من الوضعيات , قدرة تستند الىمعارف لكنها لا تنحصر فيها – الكفاية ليست في حد ذاتها معارف انها تستخدم و تدمج و تعبئ معارف اعلانية و اجرائية و شرطية – وهي قدرة الشخص على تعبئة موارد معرفية مختلفة لمواجهة نوع من الوضعياتك/  كل مايسمح بحل المشكلات المهنية داخل سياق معين من خلال تعبئة و تجنيد قدرات متنوعة بكيفية مندمجة مع فليب كاري   { علمني اصطاد سمكة و لا تعطيني سمكة كل يوم}تعريف لوبوترف الكفاية هي التصرف
  المهارة / هي قدرة مكتسبةولكن   باتقان و سهولة ليس له ارتباط بالنشاط الفكريمثلا مهارة لغوية – الاداء : يقصد به مايتمكن الفرد من تحقيقه  او انجازه انيا { في وقت محدد } و مايستطيع الملاحض الخارجي ان يلاحضه بوضوح ودقة  القدرة : نشاط ذهني او الفكري اعمال العقل تابت قابل للتطبيق في مجالات منعددة {القدرو على التميز بين ماهو ثانوي و اساسي}{القدرة على المعرفة و  التحليل على التطبيق} تعريف القدرة : هي نشتط ذهني قار قابل للتطبيق هي معرفة الفعل و هي احد عناصر المكونة للكفاية وهي ايضا تشير الى امكانيات عديدة توجد عندالفرد بالقوة  الفرق بين القدرة و الكفاية : القدرة هي احد عناصر المكونة  للكفاية الفرق بين البيداغوجيا و التربية : التربية اشمل من البيداغوجية –لا تتم داخل المؤسسة { الاسرة -  المدرسة – اصلاحية } البيداغوجية تتم في القسم { الاستاد يقوم باستعمال البيداعوجية [ لكل وضعية لها ممارسات النظرية و الفلسفية – ممارسات  تطبيقية {يقف وراء , امام } ليحقق الاهداف التعليمية ]الفرق بين البداغوجية و المقاربة :المقاربة تصور نظري اما البيداغوجية طريقة تطبيقية
مقاربة بين بيداغوجية الاهداف و المقاربة بالكفايات :1 مقاربة الاهداف انها بيدلغوجية و ليست مقاربة – خلفيتها النظرية السلوكية- تطبيق معادلة مثير استجابة –ترفض الاخطاء – انطلاق الاستاد من الاهداف لا يقبل بدسلا عنها – الاهداف عامة تقطع الى الاجراءية – التعليم متمركز حول الاستاذ و المادة – الاستاذ صاهع للدرس – و ملك المعرفة –اتبتع طرائق تقليدية – التلقين والتقرير - - حوار عمودي الاستاذ يسال و التلميد يجيب – الاستاذ هو مؤهل لبصحيح للتلميذ تبليغ المعرفة بطريقة اتصالية – التعلم قائم على معرفة المعرفة  2  المقاربة بالكفايات انها مقاربة وليست بيداغوجية – خلفيته النظرية هي العلوم المعرفاتية و بيداغوجية الادماج و بيداغوجية التفعيل – تطبيق معادلة تحفيز تعلم ذاتي –الاخطاء مكون من مكونات المعرفة – انطلاق من اهداف يمكن تعديلها –الاهداف في شكل كفايات يتم اكتستبها التعلم متموكز حول المتعلم – الاستاذ مسهل ومصاحب ووسيط – اتباع طرائق بيداغوجية فعالة –المزج بين التلقين و الحوار –حوار راجح يمنح للمتعلم حق السؤال و الجواب –حوار يتبادلون الراي –  المتعلم قارد على تصحيح الاخطائه و تعديل تمثلاته بالستيعاب و الملائمة والادماج اي عن طريق الميتا معرفة و الانعكاسية – بناء الدرس بطريقة تواصلية – التعلم قائم على معرفة الفعل او المهارة  ومعرفة الانوجاد – معرفة المعرفة – تهتم بالجانب الكيفي- ترتقي الى المعرفة الاجرائية و الشرطية
المقاربة بالكفايات : هي الطريقة التي اعتمدتها الوزارة التربية الوطنية في بناء و اعداد المنهاج الدراسي { كل ما من شانه ان يقوم بالاصلاح في مجال التربية فهو قائم على النظريات الحديثة و على ماهو ايجابي } يرى كزتفي روجرس ان المقاربة بالكفايات مقاربة بينتخصصية و عبارة للتخصصات و متعددة التخصصات خلافا  للمقاربات التقليدة التي كانت تخصيصية فقط وهي دراسة وممارسة الفعل البيداغوجي و التعليمي –التعلمي انطلاقا من بيداغوجية التفعيل و الادماج اللتين تستندان على خلفية  نظرية و معرفاتية تقول { بامكانية تنمية كفايات مكتسبة و اكتساب كفايات جديدة لدى كل متعلم –}
و المفهوم الذي يعطي للكفاية قيمة هو الانجاز او الاداء وهو نشاط ذهني و تطبيقي يؤدي للتحقق الفعلي للكفاية او  نشاط تتحقق به و من خلال الكفاية اي من الوجود بالقوة الى الوجود بالفعل الى جانبه الادماج { الاستيعاب }عملية تتحقق بواسطتها الادماج  اختيار الموارد الملائمة و تنضيمها وترتيبها و تركيب هذه الموارد المعرفية لحل الوضعية المشكلة
الموارد : هي المهارات والمعارف و كل الوسائل المرتبطة بوضعية لتنمية و بناء الكفابة وهي نوعان :{داخلية /معارف- تجارب معتقدات- مهارات- قيم  ,خارجية الاسرة –الاصدقاء – المحيط –المدرسة التقافة السائدة }
المرجعيات النظرية للمقاربة بالكفايات
هناك نظريات كثيرة لكن ستستعمل اكثر استعمالا في مجال التربية
اهتم الانسان منذ القديم  بموضوع التربية و  خاصة الفلاسفة حيث سالو مداد كثيرا ولاوالت الى اليوم في عصلرنا هذا مع مجموعة من التغيرات مفهوم النظرية مجموعة من البناءات المترابطة التي توضخ العلاقات القائمة بين عدد من المتغيرات وتهدف الى تفسير ضاهرة ما و وتتباين من حيث الهدف منها – اما التعلم فهو سلسلة من التغيرات في سلوك الفرد    -   العملية الحيوية الديناميكية تتجلى في جميع التغيرات في الانماط السلوكية نتيجة تفاعلهم مع البيئة –فعالية مشروطة بالنضج – التدريب و القابلية و الدافعية الوراثية او المكتسبة
فنظرية التعلم لها دور هام في تطور الافراد و المجتمعات – لهذ اهتم به الانسان مع اختلاف مشاربهم و قد انقسم والى تيارات ونظرية التعلم كثيرة لكن يمكن تقسيمهم الى 3 وهي  سلوكية – الجيشطالتية – المعرفية
النظرية السلوكية ظهرت 1912 في و. م,ا   من مرتكزات النظرية حول مفهوم السلوك من خلال علاقته بعلم النفس و الاعتماد على القياس التجريبي وعدم الاعتماد على ماهو تجريدي اي غير قالبل للملاحظة و القياس و تنقسم الى السلوكية الكلاسيكية مع بافلوف { وقف على قوانين تابتة للاشراط بين المثير و الاستجابة ثم قانون التعزيز و التدعيم ثم قانون التعميم { ادى تعلم الفرد استجلبة وتكررت هده الاستجابة فهو يعممها على استجابات اخرى مشتبهة – قانون التميز استجلبة للاختلاف  قانون التعلم الدي هو تغير في السلوك نتيجة الخبرة و الممارسة – قانون اعادة التعلم يحدث عن الانطفاء حيث يتم تعلم سلوك جديد}  – السلوكية الجديدة مع واطسون  و ثورنديك{ يرى واطسون ان علم النفس هو علم السلوك وطريقة دراية السلوك هي التجربية الموضوعية فمعضم سلوكية الانسان الحي هي متعلمة ومكتسبة  سواء من المحيط الطبيعي  او الاجتماعي وقابلة للتغير و التعديل و يمكن ضبطها ومعرفة سيروراتها اذل تم  ادراك المنبهات التي تحيط بها  فكل تعلم قائم على منعكس شرطي  فالسلوك التعليمي انطلاقا من قانونين المرار و الاثر ليس الا تعلم بالمحاولة والخطا و السلوكية الاجرائية مع سكينر{ السلوك الاجرائي هو السلوك الذي يمكن تتبعه وبناءه  عن طريق التعزيز  فالتعلم هو نتاج العلاقة تجارب المتعلم  فالتعلم الايجابي الفعال يبنى بتعزيز الاداءات القربية من السلوك النمطي – لاتركز على تنمية الشخصية في شموليتها
النظرية السلوكية ظهرت بعد الحرب العالمية الازلى حاولت ان ترقى بعلم النفس الى متوى العلوم الرياضية بالاعتماد على خطوات المنهج العلمي التجريبي اهم روادها بافلوف – واطسون – ثورندايك{ التعلم بالمحاولة و الخطا او النظرية الوصلية او التعلم عن طريق الانتقاء و الريط } – سكينر{ التعليم المبرمج} – بلوم – ماجر – بلومفيلد – هال – جتري منطلقاتها نجد الموضوعية و الوضعية و الداروينية و رغم الاختلاف بين السلوكين لكن مايوجد بينهم هو مثير استجابة –
التعلم هو تغير في السلوك الملحوظ و الناتج عن استجابات للمثيرات الخارجية في البيئة مبادئ التعلم: التعلم هو نتاج العلاقة بين تجارب المتعلم في استجابته – التعلم يقترن بالنتائج و مفهوم التعزيز – التعلم يقترن بالسلوك الاجرائي المراد بناءه – التعلم يبنى بتعزيز الاداءات القريبة من السلوك النمطي – التعلم مقترن بالعقاب تعلم سلبي- التعلم هو اقتران  او ربط عضوي بين مثيرات او المنبه ثم  استحايات  للسلوك البشري  - اما التعلم السلبي المرتبط بالعقاب فيبقى بعيدا عن السلوكات الاجرائية  
السلوك : هو المظهر الذي تتخده استجابة المثير- مجموعة استجابات ناتجة عن مثيرات المحيط الخارجي طبيعيا كان ام اجتماعي  و بلعب دور في التخطيط لانه قابل للملاحضة – قابل للتجزيئ – امكانية اطفائه – امكانية تعديله
 المثير هو الحادث الذي يستطيع الملاحظ الخارجي تعينه مفترظا ان له تاثير على سلوك الفرد موضوع الملاحضة
 المثير العامل الخارجي الذي يثير الكائن الحي او لا يثيره وهو انواع : طبيعي { اللا شرطي او اللااشراطي } مثل الطعام و الجنس اما المثير الشرطي او الاشراطي هو الذي يربط بين المثير و الاستجابة  انه يرتبط بالمكتسب انه سوال الاستاذ و نقره على السبورة و استعماله للصور  اخيرا المثير المحايد الصور التي تكون معلقة في القاعة و لاتثير
التعزيز : استعمالات التعزيز الايجابي بيناء السلوكات المرغوب بها –
العقاب : استعمالات القاب لدرك السلوكت غير المرغوب بها
كما يتحدث السلوكين على التعزيز و الاطفاء و يميزون بين المثير المعزز وهو الذي يتسبب في بشجيع التلميد على الاستمرار و المثير الكابح وهو المثير الذي يتسبب في تراجع التلمذ و ان تكرار المثير قد يؤدي الى الاطفاء بمعنى فقدان الاثارة
الاستجابة انها جواب ورد الفعل على المثير –وهي نوعان استجابة لا شرطية طبيعية انعكاسية غريزية مثل سيلان اللعاب برؤية الطعام وهي استجابة لا تفيد في التعلم و استجابة شرطية غير طبيعية قول البيت الشعري التاني بعد سماع الاول  ويمكن ان نميز بين استجابة شرطية كلاسيكية هي مبنية على استجابة طبيعية سابقة الجرس مبني على الطعام و استجابة ادتية او فاعلة استجابة تؤدي الى نتيجة ايجابية يسميها سكينر بالمعزز
الاشراط هو اقامة علاقة سببية خارجية بين مثير معين  و استجابة مجددة { وقوف التلاميد يدخول احد الزوار }
الاشراط الايجابي يشكل المثير غير الشرطي حدثا سارا {  كالطعام الذي يلي الجرس } اما الاشراط السلبي عندما يكون المثير غير الشرطي حدث غير مرغوب به { كالصدمة الكهربائية التي تادي الى سحب اليد } ابتسامة الاستاذ و هي مثير غير شرطي تولد للطفل احساس بالسعادة استجابة غير شرطبة و بذلك يكون الطفل اكثر اقبال على الدرس
التكرار : هو تكرار العلاقة بين المثير و شيئ ما
الاقتران : خلق علاقة شرطية بين مثير و استجابة { كلما اقترنت عودة الاب من السفر بالهدايا تحولت عودته الى مثير شرطي
ثورندايك{ او النظرية الوصلية او التعلم عن طريق الانتقاء و الريط }و تقوم نظريته على 3 قوانين : قانون الاستعداد : هو القيام بعمل مطلوب بدون اكراه او ضيق
قانون التدريب او الممارسةاو التعلم حسب النظرية  : ينقسم الى قانون الاستعمال المران او التكرار { هو التدريب   زيادة الارتباط بين مثير واستجابة اي التعزيز }  و قانون عدم الاستعمال نقل الارتباط { ضعف الارتباط بين مثير واستجابة اطفائه ثم قانون الاثرهو ارتباط قابل للتعديل بين مثير و استجابة فنرفع من الاستجابة بالتعزيز و نضيق منها العقاب -  اذا تبعت استجابة مثير واحس بعدها بالرضا- نتيجة لسلوك المتكرر او التجربة
من منائج النظرية بيداغوجية الاهداف { تجزيئ التعلمات الى اهداف اجرائية } لها تطبيقات عديدة في مجال  تعديل السلوك اثارت المشاغبين ووضع مثيرات تجدب اهتمامهم  وان لاتكون صور داخل القسم لكي يكون الاستاذ هو المثير الوحيد فيجلب اهتماهم – الاكثر من الاسئلة باعتبارها مثيرات و تجنب الالقاء التلقيني
 النظرية الجشطالتية
 قامت عذه المدرسة على انقلض المدرسة السلوكية  حيث انتقدت الاتجاه السلوكي فالفرد يدرك الواقع كوحدة وليس كجزئيات مترابطة  ومفهوم الجشطالت و يفيد الكل مترابط و متسق فجزيئته مرتبطة بشكل فعال بحيث ادا تغير اجزائه يتبع هذا التغير  تغير في الشكل الكلي العام  - مفهوم الستبصار الدي يعني لحضة التدبر التحليلي الذي يصل بالمتعلم الى اكتساب الفهم اي فهم الموقف الشكالي موضوع التعلم  و تحقيق الاستبصار وتعميمها على مواقف مشابهة او متنوعة فالتعزيز لدى المتعلم يكون دافعا  داخليا اي نابع من الذات   وليس خارجيا فالاستبصار اذا هو الانتقال من اللامعنى اي الغموض  الى المعنى الوضوح وبدلك يعتبر نموذج  للتعلم   -  التعلم سيرورة دينامية لانه يرتبط اساس بتشكيل انطباعت صادقة عن مادة  التعلم وهذه ماهي سوى استبصارات لبناء المعرفة و اكتساب المهارة التي تقضي البدا بالاطار الكلي
اسس النظري لتعلم القراءة
النظرية الجشطالتية : هي الكل او البنية او الصيغة او الشكل الكلي من روادها كوفكا وكوهلر و فرتيمر وبول كيوم و ترى هذه النظرية ان ندرس الظواهر دراسة الظواهر في  كليتها كنسق  دون محاولة تجزيئها  لا تامن بالجزاء  تامن بالجزاء كما تفعل السلوكية مثلا الانطلاق من الجملة تم كلمة تم حرف  فالكل نصل به الى الاهداف – التعلم حسب هذه النظرية  لا يتعلق بالخبرة السابقة  فهي عائق نحو التعلم  هذا بالنسبة للقراءة – يقوم التعلم على الادراك الذي يتاسس على استقبال المعلومات و اعادة  تنظيم  من خلال مرحلتين استقبال المعلومة  تم تاويلها وفق المكتسبات  القبلية – التعلم القائم على الاستبصار
  اهم مفاهيمها
الكل : او البنية او الصيغة او الشكل هو ادراك الشيئ في كليته
الادراك : قراءة للواقع الخارجي بواسطة الحواس و العقل يخضع الادراك الى قوانين التالية :  قانون التشابه { كلما كان التشابه بين الاجزاء الكل كبيرا كلما كان ادراكها كوحدة سهلا} قانون التقارب{ ان تقترب الاجزاء و الاشياء يؤدي الى ادراكها } قانون التماثل { ان الاشياء التي تتقابل انطلاقا من محور واحد تدرك غالبا كانها اشكال تامة ووحدة } قانون الاغلاق { يعني ان الفرد يكمل الاشياء اثناء عملية ادراكها } قانون الاستمرار { يعني ادراك الاشياء على انها مستمرة حتى وان لم تكن كذلك }
وتنكر دور الخبرة و المعارف القبلية  السابقة للفرد لانها تعيق عملية الادراك وترتكز على شروط المرتبطة بموضوع الادراك : الاستبصار : لحضة الادراك المتدبر و التحليل الذي يصل بالمتعلم الى فهم مختلف الجشطالت فهو القيام بسلوكات استكشافية او بمعلجة ممنهجة للوضعية و الموضوع و الاستبصار في علم النفس هو الكشف المفاجئ  للعلاقات عناصر الموقف او موضوع  التعلمي نتيجة اعادة تنظيم هذه العناصر بشكل جيد للوصول الى الحل دون المرور بالمحاولة و الخطا
  النظرية المجالية تعد من المدرسة التي يندي بها المربون  فالفرد يفسر ما بحوله بناءا على رؤيته الشخصية – التعلم يتم من خلال الملاحضة و المعالجة و التفسير و الملائة ومن تم يحصل التكيف للمعلومات بناءا للبنية المعرفية لدى الفرد –يربط التعلم بالاستيعاب و التلاءم التي تباشر بها الذات الفاعلة – فعملية التعلم الحقيقي هو سيرورة وعي بنائية بين الذات العارفة وموضوع المعرفة  وغايتها هو خلق النسقية و التكيفية و الايجابية  المقترنة بتحقيق الاشباع او التوازن امام العالم التفاعل الايجابي مع  الخارجي   ان التكيف هو تحقيق التطور – فالمعرفة لا تكتسب اة تستقبل جاهزة من الخارج  وليست نسخا و انعكاسا اليا فالتعلم يبنى عن طريق هدم المعارف القبلية  الخاطئة و العالقة بالذاكرة – الخطاء شرط للتعلم  لابعاد الخطا و الزلات – التعلم هو نفي و تجاوز للاضطراب الى ان تصل الى المرحلة الصورية الاستنباطية بما يعرف بالذكاء المجرد – فعملية التعلم ليست عملية تراكم ولكن تبنى
النظرية المجالية : من روادها عالم النفس الالماني كيرت لوين تعتبر الفعل التعلمي فعلا ادراكيا بالدرجة الاولى و تقول باهمية المجالين  الداخلي و الخارجي في التعلم و الادراك خلافا للجشطلتية التي ترجع التعلم الى البنية الخاصة بالموضوع او المحيط الخارجي
فالمجال الخارجي{ الموضوع } : انه يتشكل من مجموعة من العناصؤ المتفاعلة فيما بينها { هذا التفاعل بين جميع العناصر و مكونات الوضعية التعلمية بينما هو مجرد تفاعل بين عناصر و مكونات البنية عند الجيشطالتية
المجال الداخلي السيكولوجي { المتعلم }: انه بنية شبه عقلية شبه اجتماعية وشبه طبيعية { تشمل تجاربه و خبراته و الامه و امانيه و مدر حريته في المجال الخارجي
ومن مبدئها  : التمايز –التكامل –تنظيم المجال الادراكي – الدافعية –الادراك الانتقالي –الخبرة المعرفية – التغير القسري – التعير الذاتي – التنظيم العقلي
تطبيقاتها
بالمجال الخارجي
قانون التماثل : يستعمل في الخرائط – قانون الاغلاق اتمام الكلمات  
بالمجال السيكولوجي  تطبيق بيداغوجيو لاتوجيهية – الفارقية – المجزوءات
النظرية البنائية التكوينية{ الموازنة } يركز على التجربة كاساس للتعلم  وليس التلقين وتقديمها – يتم بناء المعارف استنادل للمعرفة السابقة التي تتمثل في الخبرات و التمثلات  استنادا  الى اليتين الاستيعاب و التلاؤم – المتعلم هو محور العملية التعليمية التعلمية اعتمادا على اليته الملاحضة – الانتقاء صياغة الفرضيات – التخليل و اتخاد القرارات  و التنظيم و الاستنتاج تم ادماج التعلمات في بنيته الذهنية – التعلم يتم عن طرق الوضعية المشكلة التي تادي الى اختلال توازن المتعلم مما يستدعي تعبئة موارده{ استثمار الكفايات } و دمجها لايجاد الحل – الخطاء شرط للتعلم و ضرورة معرفاته من اجل تجاوزها – سيرورة التعلم تمر بصراع بين المكتسبات السابقة و التعلمات اللاحقة  بالتناوب بين مفهومين التوازن و اللاتوازن { تفاعل الذات و المحيط }
النظرية البنائية التكوينية : يرى بياحي  ان التعلم فعل عملياتي و فعل وظيفي و ذلك يعني ان لذات دور في التعلم  فهي ذات فاعلة و متفاعلة مع محيطها العام  فالتعلم نشاط ذهني حركي يحصل من خلال عمليتين متلازمتين هما الاستيعاب و الملاءمة
الاستيعاب هو الية سيكولوجية تسمح للفرد بادماج المعلومات الصادرة من الموضوع او المحيط الخارجي في طار نشاطه الذهني و افعله الحركية و تتمثل هذه الالية في جملة من الافعال المنضمة { الجمع –العكس-الترتيب –التصنيف-الامساك- الجدب-الدفع-النفي – التقسيم –الضم }فالاستيعاب عملية ادماج للمعطيات و المعارف الجديدة في البنيات الذهنية القبلية
اما الملاءمة فهي الية سيكولوجية تمكن الفرد من الانصات و الانتباه لما يحدث في الموضوع او امحيط الخارجي من تغيرات اي تلاؤم الذات مع هذه المعرفة الجديدة – هو تغير في استجابة الذات بعد استيعاب معطيات الموضوع او الموقف  باتحاه تحقيق التوازن
وبالتالي ردت الاعتبار الر الذات المتعلمة و لم تعتبر المتعلم مجرد متلق سلبي لشروح الاستاذ
مبتدئها الشيمات الذهنية او البنيات العقلية او الخطاطات العقلية و هي مخازن للمعارف المكتسبة
الوظائف العقلية هي كل مايقوم به العقل لانجاز مهمة مثل التفكير وو ضيفة حل المشكلات
النظرية المعرفية : يعتبر غانيي هو رائدها  تؤمن بقدرة العقل على معالجة المعلومات  والفهم والتخزين و الاكتساب و توظيف المعارف – تركز بالساس على انشطة العقل البشري – تعطي اهمية خاصة لمصادر المعرفة و استراتيجية التعلم من خلال معالجة المعلومات و الفهم  يقتضي التعلم  انجاز مهمة محددة  يتم فها تعبئة الموارد  المخزنة بالعقل و تجنيدها للوصول الى الحل  ومن البيداغوجيات التي تستقي منها هذا التصور بيداغوجية حل المشكلات – الفارقية و المشروع
من روادها طولمان و طارديف  و نوفاك – و غوتييه و رومانفيل و فريناي و بارمانتيي و نومن ووينر و شومسكي و هيربرت و فاريلا و ميلر و غاردنرهوارد
احدث النظريات السيكولوجية على الاطلاق
ان دماغ الانسان يشتغل كالحاسوب يقوم معالجة المعلومة تتفق مع البنائية في مستويات عدة
فالتعلم يتم من خلال 3 عمليات هي التخزين – الحفض – الاستعادة
هناك اتجاهين هما 1 المعرفاتية الحاسوبية مع الان توربنج يرى ان الكيان المادي قادر على انجاز عمليات مادية و في الدماغ رموز تتم بواسطتها معاجة المعلومة و بالتالي فان التعلم يتم انطلاقا من قواعد فطرية كما يقول تشومسكي
2 المعرفة الارتباطية لا وجود للوموز في الدماغ فما يوجد هو الخلايا العصبية و المعلومة تعالج انطلاقا من الخلايا العصبية و لاتعالج بواسطة الرموز و بالتالي فان التعلم  تتم بواسطة المحاولة و الخطا
النظرية النظجانية
ترتبط هذه النظرية بارنولد جيزل – كرول وطسون و ترى ان النمو النفسي لايختلف هن النمو العضوي اي اكتساب اللغة و تطور الادراك عمليات تخضع لقدرته على المشي  اي العوامل البيولوجية مسؤلة هن نموه – ليس المربي ضروريا مادام النضج هو المتحكم في النمو
ويرى روندال – هوتيات ان مايقوله جيزل لايهم الا السنوات الاولى من الحياة و السلوكات الحركية
نظريات التحليل النفسي
رائدها هو النمساوي سيغموند فرويد الذي يقول ان هناك 3 عناصر مكونة للشخصية هي الانا و هو و الانا الاعلى . فالهو يتمثل في الحاجات البيولوجية و بتصرفاته اللا عقلية  { كالاكل – الجنس} – الانا عبارة عن مدركات الفرد للواقع و العالم المحيط به ترتبط بالتنشئة الاجتماعية للفرد و يسعر للتوفيق بين متطلبات المجتمع و الهو – الانا الاعلى فهي الضمير الذي يميز بين مايليق وما لا يليق .
ان النمو الدي يحدث تحت تاثير النضج يبقى رهين اكثر بالتاثيرات المحيط و العلاقات البينضخصية داخل الاسرة بصفة خاصة
النمو الوجداني يحسب فرود : يولد الطفل وهو كتلة طاقية غريزية شديدة تتجه نحو الاشباع و تحقيق رغباتها لتحقيق اللدة و تجنبا للالم وتسمي الليبيدو التي تشكل نواة اللاشعور الانساني و تتمركز طيلة فترة نموه في منطقة تسمى بالمنطقة الشبقية
مراحل النمو الوجداني العاطفي هي 4
المرحلة الفمة :{ 0-1 } تمركز الدوافع الشهوانية الليبدية في الفم الذي هو مصدر الغداء و التواصل مع الخارج و يكون دور الام حاسما في نموشخصية طفلها الوجداني
المرحلة الشرجية – السادية {2-3} منطقة الشرج هي التي من خلالها يستثمر الطفل طاقته الليبدية
المرحلة القضيبية {4-5} بداية اكتشاف عضوه التناسلي و وضائفه و التعرف على الجنس الاخر وفي هده المرحلة يدخل في تجارب استيهامية وينتقل الطفل الىتجربة الاوديب حيت يحاول امتلاك امه كموضوع ليبدوي { عقدة اديب } و العكس عقدة{  الكترا }
مرحلة الكمون { 6- الى البلوغ } تسمى بالكمون الذي يسبق البلوغ و المراهقة  يتحول مصدر اللذة من الذات الى الافراد و يميل الطفل الى التفاعل الاجتماعي مع الاصدقاء و تحل عقدة اديب و الكترا حين تتواجد الطفل مع ابيه و الطفلة مع امها
المرحلة التناسلية { من اليلوغ و ما بعدها } خلالها يفكر الانسان بالزواج
وان اهم مرحلة تحدد معالم الشخصية هي خبرات الطفولة و المراهقة
اليات و ميكانيزمات الدفاع في التحليل النفسي
تعريف اليات الدفاع : هي عملية الدفاع ينشاها الانا تحت ضغط الانا الاعلى و الواقع و المجتمع و بواسطتها يتمكن الجهاز النفسي من المفاومة { الكبت – النكوص – التحويل – التسامي – الازاحة – الاسقاط – التوحد – التقمص- الانكار – التبرير- التكوين العكسي – التعويض – الخيال – الانسحاب – الرمزية – التثبيث-
نظرية النمو السيكو –اجتماعي او الازمة النفسية الاجتماعية :
 صاحبها ايريك اريكسون ركز السيمات الاجتماعية لنمو الشخصية مند مرحلة الرضاعة الى مرحلة الشيخوخة يرى ان الانسان يمر بتسع مراحل في حياته وفي كل مرحلة يواجه صراع نفسي اجتماعي يؤثر في نموه
مرحلة الرضاعة او الثقة او عدم الثقة من {0-8 اشهر} ادا استجابة الام لمشاعره فان مشتعر الثقة تنمو و العكس فان مشاعر الخوف تنمو  وتقابل مرحلة الفمية عند فرويد
مرحلة الطفولة المبكرة او التحكم الذاتي مقابل الشك { من 18 شهر الى 3سنوات} يشعر بقدرته و نوع من تحكم بالنفس و تصبح الاسرة هي التي تعوض الام لاشياع حاجياته النفسية و اهم حدت هو المشي و دخول الخلاء كي يقضي حاجاته وتقابل مرحلة الشرجية عند فرويد
مرحلة العب من {3-6 } تتميز في الرغبة و التمتع في انجاز العمل و تحول سلوكه من عشوائي الى هادف لكن الضروف الاجتماعية تحبط الطفل فتولد له الخوف من العقاب و التقوقع على النفس بدل الانطلاق مع الناس وهم مرحلة هو عدم الاستقلاليته
مرحلة الدراسة او الجهد مقابل القصور {6- 12} مرحلة الاجتهاد تدا تلقى العناية المطلوبة ولا فانه يشعر بالدونية و الصؤاع النفسي واهم حدث هو دخوله للمدرسة يتعلم الكتابة و القراءة
مرحلة المراهقة او الذاتية مقابل تشوش الدور تتشكل مشاعر الاستقلاليةو تحمله المسؤلية  و يكون لنفسه هوية تحدد شخصيته او سلسلة من الصراعات النفسية المتعلقة بتحديد هوته و تسمى هذه المرحلة بازمة الهوية و اهم حدت هو خلق علاقات و تكيفه مع التغيرات الجسدية و يستعد للزواج و التفكير فب اختيار مهنة مناسبة ومن الخطا الاباء تغير نظرتهم للمراهق فيعملانه كالطفل
مرحلة الرشد المبكر او التواد مقابل الانعزال اهم حدث ان الشخص يتعلق بالحب و يعرف الرجل وضيفته كرجل و العكس
مرحلة الرشد الاوسط او التوالد مقابل الركود { منتصف العمر }ان شخص يبدا في تقديم نصائح للاخرين و يمارس دوره الابوي
مرحلة الكهولة او التكامل مقابل الياس تضهر ملامح الحكمة و التاني و التفكير بالقيم و التامل بمعنى الحياة و قبول فكرة الموت كنهاية حتمية و شعور بالقنوط فاما ان يقبل بنفسه او يقع في براتين الياس
مرحلة ذنو الاجل الصراع بين اثقة و بين ضعف الثقة لاكن لايستطيع ازالة حدة التازم النفسي
نظريات الذكاءات المتعددة
اهم النظريات السيكوبيداغوجية التي تنبني على الانتاج و الابتكار فقد جاء سنة 1972رفي تقرير اليونيسكو ان دماغ الانسان يحنوي على امكانيات لم يتم استعمالها كلها وان مهمة التربية هي تعبئة هذه الامكانات و تشغيلها عي غاية في ذاتها و اول من وضعها الامريكي هوارد غاردنر   في نهاية 80 القرن الماضي فالذكاء هو وراثي و مكتسب وهو القدرة على حل المشكلات او تحقيق بعض الانجازات و انتاج المعرفة و من تم فالذكاءات المتعددة عبارة عن قدرات وملكات منتوعة ومسبقلة بعضها عن بعض يمكن  من تطويرها بشكل اجابي و بالتالي ليس هناك ذكاء واحد كما قال جان بياجي فمن لم يكن ذكيا في مادة قد يكون ذكيا في مجالات اخرى لكل ذكاءه ينبغي صقله و اكتشافه وبعد تجربتها في مشروع سمي بالطيف التربوي بلور 9 ذكاءات يمكن اضافة الذكاء الرقمي او الاعلامي  وهي الذكاء اللغوي { بتجسد في بناء ات نحوية و صرفية وتركيبية } الذكاء المنطقي الرياضي القدرة على البرهنة و المنطق } الذكاء الحسحراكي { ضبط حركات الجسم –الرقص- فرصة القيام للسبورة } الذكاء المسيقي . الذكاء الطبيعي { قدرة على معرفة النباتات . الذكاءالفضائي التعامل مع المكان و الموضع يتميو به الرسامون , الذكاء الوجودي { طرح اسئلة حول قضايا الوجود } الذكاء الذاتي الذاخلي معرفة الذات و الاحاسيس و التواصل . الذكاء البينفردي { حساسية مفرطة ازاء كختلف ميول الاخرين }
توضيف الذكاءات في المدرسة :  هي اداة للمدرسين الذين يسعون الى تطوير قدرات لدى المتعلمين مثلا ادا اردنا ان يكون الاطفال متخلقين بينهم سنحتاج لتنمية ذكاءهم الشخصي , و مساعدة في حل مشاكل الفوارق الفردية – المستهمة في تنمية العبقري –كشف مواطن الضعف و القوة – التركيز على الانشطة المختلفة لكي يستفيد كل طفل من النشاط  الذي يوافقه
النظرية- المقاربة السوسيو بنائية
التعلم حسب هذه النزرية يحصل عن وقوع  صراع معرفي  و المعارف تبنى اجتماعيا من طرف المتعلم عن طريق اعتماد المتعلم  على التعلم الذاتي  و يحصل التعلم نتيجة التفاعل مع المحيط  الخارجي عن طريق التقليد او المحاكاة او بالاقران و عندما يقع المتعلم عند وصعية مشكلة فهو يقع تحت تاثيران داخلي { ذاته } وخارجي { جماعة القسم } مايحتم عليه تعبئة موارده و تجنيدها لايجاد الحل  وبالتالي التركيز على العلاقة التفاعلية مع المجتمع باعتبارها اسياسية في تطوير كفايات عن المتعلم – العلم يحدث بين ثلاث مكونات هي السلوك وضروف الشخص و المحيط تم عوامل التعلم الاجتماعي  الانتباه -الاحتفاض في الذاكرة- الانتاج- و الدافعية
النظرية- المقاربة السوسيو بنائية – ومن روادها  فيكوتسكي –باندورا –برونير و تنطلق من ثلاث ابعاد رئيسية البعد البنائي بناء الذات للمعارف و البعد التفاعلي الذات تتفاعل مع الموضوع و البعد الاجتماعي { السوسيولوجي } حيث تتم في سياق المدرسة و تتعلق برموز اجتماعية معينة
وبالتالي فان المقاربة السوسيو بنائية هي مقاربة بنائية تفاعلية اجتماعية
و يقول فيكوتسكي بان التعلم يتم بواسطة الذات { المتعلم } و الراشد  {المدرس}فوجد ان التعلم يتم بالمصاحبة و قام بتشغيل المنطقة المجاورة للنمو
ان الطرائق البيداغوجية المبنية على هذه النظرية طرائق حديثة و تتضمن انجاز الدرس بطربقة جماعية و تفاعلية و اجراء حوارات افقية و صراعات سسوسيو معرفية بين المتعلمين و تصيف معارفهم او تعديلها لبناء الدرس
نظرية التعلم الاجتماعي
نظرية التعلم الاجتماعي امعرفي او التعلم بالملاحضة من روادها باندورا – والتر – جوليان روتر تركز على دور التفاعل الاجتماعي في التعلم لان التعلم يتم في محيط اجتماعي يتفاعل معه المتعلم و الانماط السلوكية و الاجتماعية يتم اكتسابها عن طريق المحاكاة و التعلم بالملاحظة
فالمتعلم كائن اجتماعي يتاثر باتجهات الاخارين عن طريق لملاحظة و التقليد
قال ارسطو ان التقليد يزرع في الانسان مند الطفولة انه اكثر الكائنات الحية محاكاة وعن طريقها يتعلم
نظرية التعلم بالتجربة صاحبها ديفيد كولب تقوم على التعلم بالاحاسيس – التعلم بالملاحضة و الانصات – التعلم بالتفكير – التعلم بالعمل و الفعل
نظرية التحليل النفسي عند لاكان يقول ان اللاشعور ليس مقر للنزوات و الغرائز ان اللاشعور لغة مذام يخضع لتكيف و الازاحة و يتكون من اللغة و الثقافة مراحل النمو عنده هي
مرحلة التوحد الطفل بامه او المراة{ 8- 18 ضهر }  يرغب في ان يكزن لصيقا بامه – ينظر للمراة فيضن انه شخص ثالث
مرحلة تدخل الاب {18} يدخل الاب كسلطة
مرحلة الاخصاء او التوحيد يكون قادر على استعمال اللغة و الرموز فيتوحد بابيه شريطة ان تكون الزوجة معترفة بسلطة الاب السيكو- سوسيولوجيا هي دراسة ظاهرة التفاعلات الاجتماعية بين الافراد و بين الافراد و الجماعات و بين الجمعات و دراسة تاثير الفرد بالجماعة و الجماعو بالفرد
نظرية الاثر الاجتماعي  صاحبها لاطاني بيب ترى ان درجة امتثال الفرد و باثره بالجماعة تزيد كلما زاد عدد افرادها
و قد اعتمدت المقاربة بالكفايات على النظريات المعرفية الحديثة او السيكولوجية الذهنية التي تدعو الى توظيف الامكانات الذهنية للمتعلمين و بناء المفاهم لمعرفة ضمن استراتيجية ديدكتيكية مرتكزة على الوضعية المشكلة بعدف تاهيلهم للتكيف مع المستجدات التي يعرفها محيطهم الحالي و المستقبلي
المرجعيات البيداغوجية
المدرس حسب السلوكية هو ناقل للمعلومات  و المتعلم سلبي مستقبل  المحتوى هذا مايجب تعلمه و كيف يجب تعلمه  حسب المعرفية هو مسهل المتعلم عضوية نشيطة  حسب البنائية مرشد و مستفز  و المتعلم عضوية تخضع لتاثير سابق و المتعلم يبني المعلومة ويقرر  و يمكن ان يتعلم من تجاربك  وحسب السوسيو بنائية مرشد و محفز  المعلم والمرافق ومبدع المتعلم عضوية خاضعة لتاثير سابق  ويساهم في بناء المعارف يمكن ان تتعلم من تجاربك و تجارب الاخرين
التربية هي اشمل من البيداغوجيات :  
بيداغوجيا هي تعليم منظم ونشاط قصدي ينضم في اطار و ضعيات تعليمية محددة تتضمن كافة الشروط المادية و البشرية لانجاحه مرجعيات بداغوجية الكفايات طرائق بناء و تطوير البيداغوجية  و تعني المقاربة بالكفايات ايضا الطريقة او المنهج الذي نعتمد عليه في اعداد الدروس و البرامج التعليمية { بحيث يقوم المدرس بتحليل دقيق للوضعيات التي يتواجد فيها المتعلمون او تلك التي التي سوف يتواجدون فيها بالاضافة الىتحديد الكفايات المستهدفة – وانطلاقا من المقاربة بالكفايات ينبغي صياغة البرامج و المناهج التربوية { اعادة النظر في الكتاب المدرسي و الزمن المدرسي و اطرق التقيم} انها البيداغوجية احد مداخل المنهج المغربي 3 انها اختيار تربوي و بيداغوجي يقوم على مفهوم جديد للممارسة التعليمية – مفادها ان التربية في عصر الحداثة و العولمة اضحت تشكل السبيل الاوحد للاستثمار في الراسمال البشري و ذلك باعتماد بيداغوجية تنطلق من حاجيات و امكانات المتعلم لتنميتها و فق متطلبات المحيط الاقتصادي و السوسيو ثقافي البيداغوجيا : هي مجموع الممارسات النظرية و التطبيقية الهادفة الى تحقيق الاهداف التعليمية – وهي حقل معرفي قوامه التفكير الفلسفي و اليسكولوجي و السوسيو لوجي لغايات واهداف التربية – فن التربية  وهي احدى تخصصات التربية و فرع من فروعها و تعني الطريقة التاهيلية و المؤسساتية لتعليم المعرفة و تتبلور فقاليتها داخل فضاء القسم و هي التفكير حول الاهداف و الغايات التربوية و حول الوسائل و المناهج و العلاقات التربوية التي تمكن من تحقيق الاهداف فهي سلوك المدرس التربوي بكل جوانبه المنهجية البيداغوجية هي  النظرية التطبيقية للتربية حقل معرفي قوامه التفكير الفلسفي و اليبكولوجي و السوسيولوجي في غايات واهداف التربية و التعلم – وهي نشاط عملي يتكون من مجموعة من الممارسات و الافعال التي ينجزها كل من  المدرس و المتعلم داخل الفصل وهي مجموع الممارسات النظرية و التطبيقية الهادفة الى حل مشكل المرتبط بعمليات التواصل بين شخصين او اكثر سواء في ميدان التربية او في المسرح او المناظرات البيداغوجيةهي الاستراتيجيات التي يقوم بها المدرس هي نشاط يقوم به المدرس  كالارشاد والوصاية والمرافقة وتيسير طرق التعلم البيداغوجية هي الخطة الواعية ناجعة وفعالة في التدريس البيداغوجية هي التي يقوم بها المدرس كالارشاد و الوصاية و المرافقة و تيسير طرق التعلم البيداغوجية هي نشاك و الخطة الواعية
SAMO الاستراتيجية البيداغوجية فهي اختيار واع و تعني مجموع الطرق و المنطلقات الت ستحدد الاختيارات التقنية والمادية و الوضعيات البيداغوجية  بالنظر لموضوع الدرس او هدف المتعلم و الاستراتيجية البيداغوجية من جهة تانية هي توليف للطرق و التقنيات المستعملة  لبلوغ اهذاف التعلم استراتيجية معينة يمكن ان تستدمجة طريقة او عدة طرق  لكل استراتيجية مع الاخد بعين الاعتبار الوقت وخصوصيات المادة ولكل استراتيجية مستوى من الاتقان  مالدي تحققه الاستراتيجية { اكتساب المعارف – الفهم التطبيق – قدرات التحليل –}
انواع البيداغوجيا
   1  بيداغوجيا حل المشكلات  حل المشكل منهج قديم {منهج التوليد السقراطي –منهج الاستقرائي الارسطي}{ بروسو – شوفالارد – انطوليفي – دوفلاي – روجرس  وضعية لم يكن المتعلم يتوقعها }1الوضعية المشكلة :من الناحية السيكولوجية نوع من عدم التوازن بين حاجيات الفرد ومتطلبات الواقع مما سدفع الشخص الى العمل من اجل اعدة التوازن عن كريق حل المشكل -  وضع المتعلم امام مشكل وينطلق من سياق له معنى بالنسبة له و هي انواع : هو المسالة الفورية { الانية } للتعلمات من اجل رصد التعثرات و تصحيح الاخطا و تصحيحها بمساعدتهم اما بطريقة سوسيو معرفية { عن طريق حوارات افقية يتم تصحيح الاخطا او طريقة الميتا معريفة اعتماد المتعلم على نفسه بمساعدة و توجيه  المدرس { التنوير الكانطي}2انواع الوضعية المشكلة : الوضعية المشكلة الديدكتيكية –الادماجية – التقويمية1الوضعية المشكلة الديدكتيكية :  التقويم التكويني تامرحلي{ مستعدة ابن عمك}  تكون في بداية الدرس و الهدف منها اكتسات معطى جديد و من خصائصها تحفيزية - تشويقية مراحلها : ملاحضتها واستخراجها ومعالجتها –استنتاج القواعد , 2الوضعية المشكلة الادماجية :التقويم النهائي  تكون بعد الحصة او حصص فهي تنجز بعد اكتساب معرفة  و تستهدف الربط بينها و بين المكتسبات السابقة اي اعادة الاستثمار . 3الوضعية المشكلة التقويمية :التقويم التشخيصي{ اسئلة تطرحها على ابن عمك }  تتحقق بعد حصول متعلم على معرفة وقدرته على توضيف هذه المعرفة في حل وضعية المشكلة تكون في بداية وخلال ونهاية الدرس
2 بيداغوجية الفارقية : رائدها لويس لو غراند  وهي حسب معجم التربية البيداغوجية اجراءات و عمليات تهدف الى جعل التعليم متكيفا مع الفروق الفردية بين المتعلمين قصد جعلهم يتحكمون في الاهداف المتوخات – مستوحات من بيداغوجية التحكم – قائمة على التفريد و تجديدية  و اعتبار خصوصية المتعلم – انها  بيداغوجية السيوروات   قائمة على النظريات الحديثة البنائية  تقوم على احترام  التبابنات و الفوارق بين المتعلمين  من حيث : الفوارق الدهنية1 {طرق التفكير و استراتيجية التعلم }كل متعلم يتقلى المعلومة بطريقته الخاصة - الفوارق السوسيو ثقافية 2{تتمثل في القيم –المعتقدات –والتنشئة الاجتماعية }- الفوارق السيكولوجية3 {الواقع المعاش له اثر على شخصية المتعلم } مثال القسام المشتركة – الجدوع المشتركة  فمادة الاجتماعيات التي تدرس للاذبين لبست كالعلمين خصائصها : تفريدية تعترف بالمتعلم كفرد له تمثلاته الخاصة ومع الوضعية المشكلة . متنوعة ومتعددة : تقترح مسارات مختلفة و متعددة تراعي فيها قدرات المتعلمين , اهدافها : تقليص الفوارق المرتبطة بالانتماء الاجتماعي -  الحد من ضاهرة الفشل الدراسي – تحقيق تكافئ الفرص –اعتبار شخصية المتعلم في جميع ابعادها {الوجدانية و الاجتماعية }, لتفعيلها : العمل بالمجموعات {حسب المتفوقين / متاخرين , } حسب الادماج
3 بيدغوجية الادماج : صاحبها كزافي روجرس   الادماج هو ربط بين العناصر التي كانت منفصلة من اجل هدف معطى – وهو استيعاب او الستدخال عناصر او معرفة جديدة بكيفية تجعلها منسجمة مع المعارف السابقة – المتعلم يكون فاعلا و محركا رئيسيا للمعارف وليس مجمعا لها – الادماج ليس هو التركيب الدي هو تبيان الترابطات  و العلاقات بين المكتسبات المختلفة الادماج     عملية يتم من خلالها ربط مختلف العناصر بشكل متناسق تبعا لهدف تمحدد – بيداغوجة الادماج فهي مجموعة من الممارسات العقلية و العلمية التس يتبعها المدرس ضمن وضعية تعليميةاو وضعية مشكلةاو وضعية هدف دال   تعلمية لجعل المتعلم قادر على تحريك و تعبئة و تحويل تعلمات و مكتسباته و المدرس هو الذي يقوم ببيداغوجية الادماج اما المتعلم فيقوم انواعه : ادماج التعلمات مكوناتها الترابط بين عناصر نريد اندماجها اي يكون المتعلم مطالبا باقامة علاقة بين شبكة من العناصر حتى تشكل نسقا- مفصلة العناصرتحريكها  لاعادة استثمار للمكتسبات- الاستقطاب اي تحقيق هدف يضفي على التعلم دلالة و معنى اهدافها اعطاء لتعلمات معنى و دلالة – التميز بين ماهو اساسي و اكثر اهمية – تعلم كيفية استعمال المعارف في وضعيات قادر على ابراز العلاقات – اقامة علاقات خصائص الادماج المتعلم فاعل وليس المدرس – نشاط يحث على تعبئة الموارد المعرفية و غير المعرفية –مبني على التفاعل و التركيب و ليس على الجمع و التجمع – نشاط موجه نحو كفاية او نحو هدف ادماجي نهائي –نشاط له معنى لدى المتعلم – نشاط متمفصل حول وضعية جديدة- الخطاء مكون للمعرفة نشاط لايهمل تمثلات المتعلمين
4  بيداغوجيا التعاقد : تنضيم وضعيات التعلم عن طريق الاتفاق حول قواعد { هالينا } قوامها عقد ديدكتيكي يسمى ميثاق جماعة القسم , مبدا الاقتراح{اقتراح تعاقد يرمي الى تحقيق سلوك } مبدا التفاوض {المدة الزمنية} ,  ميثاق جماعة القسم يكون في بداية السنة الدراسية قوامه الحياة المشتركة و تنظسمها في وثيقة و يتفاوض حوله الاطراف و يعرض باحد الاركان  الاتفاق على بنودها و يكون مرجعا عند كل خلاف {احترام الراي – طريقة تناول الكلمة –عدم التميز –العنف – كيف التعامل عند الاخلال تاحد البنود }
5 بيداغوجيا المشوع :د{ ديكرولي – ديوي – روسو – فريني } المشروع هو{ ماننوي القيام به على المدى المتوسط او البعيد اعتمادا على خطة واضحة المعالم تستهدف تحقيق منتوج معين ماديا كان ام معنويا } هي بيداغوجية تقوم على تقديم مشروعات للمتعلمين في صيغة وضعية تعليمية تعلمية تدور حول مشكلة اج – اق – سياسية – ثقافية  تحث اشراف المدرس الموجه و الوسيط  و جعلهم يميلون الى دراسة المشكلة   انشطة تهدف الى تلبية حجات مرتبطة بالتعلم و تنطلق هذه البيداغوجية من الكفايات الجماعية و المقاربة الشمولية و البينشتخصصية و اشراك ذو الاختصاص و الاطراف المستهدفة { ديكرولى صاحب الطريق الكلية لتعلم القراءة }تنمية الكفاية عن طريق مشروع القسم- انواع المشروع بيداغوجي –مشروع المؤسسة{ موضوع تشتغل عليه المزسسة } صدرت حوله مذكرة 2015 دمج التكنولوجية  –القسم –المجموعات –شخصي للمتعلم } مراحل انجاز مشروع المؤسسة /  تشخيص الوضعية للمؤسسة لمعرفة الحاجيات و الامكانيات { مراحض – نقل } الاولويات 2 البحث عن الممول 3 لجنة للتتبع { اجتماع حول الحصيلة } استثمار و تخطيط المشروع  تقويم { اين وصل المشروع } بلورة المشروع اهدافه هي خلق رغبة جماعية –تعبئة جميع الفاعلين نهج سياسة القرب و اللامركزية – تشجيع الابتكار و المبادرة – بحث محلياو جماعيا عن حلول – تفعيل الحكامىة و المقاربة التشاركية و انفتاح المدرسة على المحيط – البحث عن الموارد و الشركلات – تاهيل فضاء المؤسسة – تفعيل مقاربة التخطيط التصاعدي للمنضومة  من خلال استثمار اولويات و تنائج مشاؤيع المؤسسة   مشروع القسم / ينجز من طرف جماعة القسم باقتراح المدرس مشروع المتعلم يكون فردي او جماعي / شارل كولي صاحب دينامية الجماعة لها علاقة بالحوار و الصراع السوسيو معرفي و تكوينية البنائية و التنافس و العلاقات الافقية تادي الى تنمية الكفايات التواصلية و حسن التموقع في الزمان و المكان الرحلات و الخارجات / طريقة فروبل   اهداف بيداغوجية المشروع : الربط بيم العمل و النظر و الممارسة و الفكر – التوافق مع ميول المتعلمين و قدراتهم – تاسيس التعلم على النشتط الذاتي للمتعلمين – التفاوض – التربيو على الاختيار احترام الوقت – الارتقاء بجودة المؤسسة – تعديل السلوك و اكتساب عادات و خبرات جديدة و مواقف ايجابية
6 بيداغوجيا الخطا : { بشالار } يقول اننا نتعلم على انقاض المعرفة السابقة  الخطا مكون من مكونات المعرفة .جعل التلميد قادر على تعرف على اخطائه و الاعتراف بها من اجل تجاوزها و هو خطوة ضرورية لتقدم الدرس وهذا مايسميه روجيرس بالميتا مفرفة و الانعكاسية و باتالي احداث توازن بمنحه الوقت الكافي و مده بالتغدية الراجعة و لمعالجة الاخطاء حسب روجرس  1{ كشف الاخطاء 2 وصف الاخطاء 3 بحث عن مصدر للاخطاء 4  وضع عدة لمعاجة الاخطاء }-   اما السلوكية بقول الجطا غير مقبول و يجب اطفاءه , عتبار الخطا ايتراتيجية للتعلم { تقطة انطلاق التعلم – ليس شيء مدموم } كشفه للاخطاء بدل اخفائها و لجوءه للغش تنقسم الى : اخطاء مرتبطة بالمتعلم : 1اخطا المنتظمة / متكررة التي يمكن التغلب عليها في مرحلة الدعم {اخطاء من نفس النوع}2اخطا العشوائية : ترتكب بالسهو و عدم انتياه و غير منتظمة اخطا مرتبطة بالقيم : الخطا المنعزل : خطا يقع بشكل ا فرادي بعد خضوع المتعلم للتقويم التكويني المرحلي يتبين ان المتعلم يعاني من صعوبة خاصة {يعالج بالدعم الفردي في اطار البيداغوجية الفارقة} الخطا المعبر او الدال : خطا فئة كبيرة يوضح ان هناك خلل و يتطلب اعادة النظر في الاجراءات التعلمي الاخطاء المرتبطة بالمهمة :ترتكب غالبا بسبب سوء الفهم – الخطاء مصدرها نشوئي عدم قدرة المتعلم على استعاب المعارف لانها غامضة و تفوق قدرته و عن تمتلات خاطئة راسخة الاخطاء الابستمولوجي  يرى بشلار ان العقل ليس صفحة بيضاء لان التلاميذ كبف ما كان سنهم هناك تمثلات شخصية للاشياء وهذه التمتلات لاتتلائم مع المعرفة المدرسية و بالتلي فالخطاء ناتجة عن تمتلات وليس عن جهل الاخطاء الديدكتيكية الاخطاء ترتبط بطبيعة المحتويات الدراسية و الناتجة عن ضعف التواصل بين المتعلم و المدرس- اختلاف السن اللغوي اي لغة غير مفهمة او معقدة او بسرعة او يتعتلم   الخطاء التعاقدي خرق احد الاطراف لشروط العقد البيداغوجي اي عندما لايصرح المدرس بالكفايات المستهدفة و التلميد الذي لايعرف واجباته – ويقول جي بروسو العقد الديدكتيكي هو مجموع العلاقات التي تحدد بصفة صريخة في بعض الحالات و بصفة ضمنية في اغلب الخالات و كل ماهو مطلوب من كل طرف القيام به خلال الحصة  -   فريني يعتبره محاولة بسق طريقها نحو النجاح و تتي اقصاء الافعال المنجزة صدفة و الت لا تعطي نتائج ايجابية – ويرى زكارتشوك  ان اكبر عملية في الدعم هي عملية  تحليل الاخطاء
بداغوجية الغلط عملية تشخيص اغلاط المتعلمين و بالخص الاغلاط اللغوية وتحليلها و تميو انواعها و معالحتها و تيتند على الىمبدئ السيكولسانيات و السوسيو لسانيات و السانيات التقبلية
7 بيداغوجية اللعب : التعلم بواسطة اللعب يستهدف  تنمية القدرات والمهارات- انواعه : لعب الادوار –اللعب بالتعبير –اللعب الفني او الرياضي –اللعب الادراكي/الدهني –اللعب الحس حركي –اللعب الابداعي.
8 بيداغوجيا الوساطة :{ مع فورستاين – فيكوتسكي}فيكوتسكي و المنطقة الكجاورة للنمو قائمة على مسلمة  كل متعلم قدر على التعلم بمفرده لكن هذه المعرفة ستكون اقل اما اذا تعلم بمستعدة المدرس فسيتعلم اكثر  اما فورستاين طالب جان بياجي بيداغوجية الوساطة من روادها فورستاين الذي ابتكر برنامج الاثراء او الاغناء الذاتي و ليف فيكوتسكي و جروم برونر انها بيداغوجية في شكل تفاعل بين المدرس و المتعلمين او بين متعلم له تجربة اطول وكفايات اكثر و متعلم اقل وذلك بهدف جعل المتعلم قادر على حل وضعية مشكلة او اكتساب كفاية ما و تركز على 3 اسس جعل اليلاميذ وصيا – الوصي بالقرين اي تكليف متعلم بمساعدة ودعم اخر – القيادة الاجابية . وقد اضاف فورستاين قابلية المتعلم للتعلم اذا توفرت شروط القصدية لدى المساعد
 9 بيداغوجية التحكم و الاتقان : مجموعة من الاجراءات اعلمية و تقويمية { كارول } تحاول ان تجعل المتعلم يثقن استعمال المعرفة { محامي متخصص مع محامي عام }
الاندراغوجيا عي بيداغوجية خاصة بيعليم الكبار
بيداغوجية التعاقد انها تنظم وضعيات التعلم بواسطة اتفاق متفاوض عليه بين الشركاء اي اعضاء جماعة القسم و تتضمن { الغياب- البدلة – الهندام – الادوات كالكتاب المدرسي – و عدم تجميع المواد في دفتر واحد } وهي قائمة على عقد الديدكتيكي الذي يضعه المدرس في بداية السنة مع المتعلمين
بيداغوجية التحكم تو التكن هي اجراءات تعليمية تقويمية وتصحيحية تهدف الى جعل المتعلم متمكن ومتحكم من الاهداف التعلمية وجعله ينتقل من سلوك اولي الى سلوك نهائي مرورا  بسلسلة من المراحل والهدف من هذا التحكم هو جعل المتعلمين يتفوقون من خلال بعليم يتناسب مع خصوصيابهم الفردية

بيداغوجة التفعيل من روادها لاندري والارد و هي بيداغوجية انسية و تفاعلية تسعى الى تفعيل امكانات المتعلم كلها اي نقلها من الوجود بالقوة الى الوجود بالفعل و هي ترتبط بالكفايات التي هي موارد و امكانات غير ملموسة تتحقق بفعل اعمال منجزة
بيداغوجية تعاونية صاحبها هو هودان تقوم على ان التعلم يحصل من خلال التعاون بين المتعلم و المدرس و بين المتعلمين انفسهم
البيداغوجية الحرة مجموع التصورات و الطرائق التي تعتبر المتعلم منطلق النشاط التعلمي و مصدر تصميم و ساائل التعلم و تعطي للمدرس و الدرس اهمية ثانوية حيث ترى ان المبادرة تاتي من المتعلم
البيداغوجية التحريرية –الشعبيةاو النقدية رائدها البرازيلي باولوفرايري و ترى ان التربية يجب ان تكون في خدمة الفقراء و ليس في خدمة الطبقة الغنية كما يجب ان تكون وضيفية لفائدة الشعب        
البيداغوجية السلبية صفة بطلق على الممارسة التربويى  كما تصورها جان جاك روسو  و تقوم على عدم تدخل المجتمع في تربية الطفل و تركه يتعلم بالطبيعة و هي ضد البيداغوجية او التربية الايجابية القائمة على تبليغ مجموعة من لمعارف للمتعلم من طرف المجتمع او المدرسة ان البيداغوجية السلبية مبنية على ترك الحرية للطفل نمو بشكل طبيغي وبدون توجيه من الراشد
البيداغوجية المفتوحة تقوم على حرية التعبير و الراي – الاعتراف بالخطا – قبول الاختلاف – الحوار العمودي و الافقي بين مختلف افراد المجموعة – تحديد الكفايات المسبهدفة – التعاقد بين الاطراف المعنية
 البيداغوجية الابداع هي انشطة منضمة يقوم بها المتعلم لابتكار افكار – مرونة الانشطة – اصالة الانتاج – اعداد بناء الافكار –وضع التلاميد في وضعيات ملامة تمكنهم من الادراك
-
الطرائق البيداغوجية هي اسلوب عام للتدريس – اسلوب تدريس لمادة معينة – شكل من اشكال العمل الديدكتيكي داخل وضعية تعليمية تعلمية تجمع بين المدرس و المتعلم في تفاعل مستمر سعيا وراء بلوغ هذف محدد { ميلاريت }- هي العمليات المنضمة من طرف المدرس في علاقته بتقديم المحتويات قصد تحقيق اهداف معينة بمعية التلميذ { ديكورت } – انها مجموعة منضمة متناسقة من التقنيات و الوسائل التي نستعملها من اجل الوصول الى هدف محدد هو تسهيل العمل الاتربوي { معجم البيداغوجية } الطرائق البيداغوجية تستعمل الطريقة البيداغوجية للدلالة على نوع الانشطة التي تهدف الىاتاحة بعض انواع التعلم او تهدف الىتنمية بعض القدرات من خلال التعليم المبرمج . ان الشيئ الموحد هنا هو طبيعة النشاط في خصوصيته البيداغوجية -    الطرائق البيداغوجية تستعمل للاشارة الى وسائل خاصة ذات استعمالات مضبوطة ترتبط باهداف محددة جدا { الوضعية المشكلة – مشكلة مفتوحة } الطرائق البيداغوجية : مجموعة منظمة و متناسقة من الوسائل التي يستعملها المدرس لتحقيق اهداف تعلمية وهي ايضا تنفيد الخطة الني هي استراتيجية و هي ايضا شكل من العمل الديدكتيكي ضمن وضعية تعليمية  تعلمية تكون بين المتعلم و المدرس
 الطريقة هي مجموعة مبادئ و الوسائل و الخطوات و القواعد التي تؤطر الفعل التربوي او البيداغوجي من اجل تحقيق الاهداف و الغايات التي تحددها {جزيف لايف }لطريقة مجموعة متناسقة من التقنيات و الوسائل التي نستعملها للوصول الى هدف ما و الفرق بين الطريقة و الاسنراتيجبة هو التنطيم و التناسق الطريقة تعني كل اتجاه بيداغوجي يبحث عن دعم بعض الغايات التربوية فيؤدي الى اقتراح مجموعة من الممارسات مثل الطرائق التقليدية – حديثة –فعالة – طرائق فريني { شامبي – وايتيفي } طرائق فريني عدة انشطة تتمركز حول اقتناع اساسي يتمثل في ان نمو الطفل يتحدد من خلال التزامه باعمال يدرك معناها جيدا و تصل به الىتنفيد انواع من التعلم و تكون اهداف واضحة بالنسبة اليه ----انواع الطرائق / الطريقة الاستكشافية {الستقصاء-الاستقراء- التركيب } طرائق تقوم على ادراك المشكل المطروح و تصور خطة لحله تم   فحص تنائجها  ---- طريقة القياس هو انتقال الفكر من الحكم الكلي العام الى الحكم الجزئي الخاص و يشبه القياس الاستنباط ----- الطريقة الكلية صاحبها ديكرولي هي تعلم القراءة انطلاقا من النص و الجملة و ليس من الحرف الى الكلمة     تقسيم الطرائق البيدداغوجية : معاير التقسيم التصنيف التاريخي : تقليدية / حديثة { كان سقراط يمارس الحوار الذي يعتبر من مميزات الطرائق المعاصرة } معيار السيكولوجية والفلسفي : طريقة ديكرولي تعتمد على سيكولوجية الحسية لكوندياك / بينما يعمد التعلم المبرمج و التعلم الاجرائي عند سكينز على السلوك و نظرية التعليم بالمثير و الاستجابة المعيار الذاتي اي الاعتماد على موقف المدرس فنقول طريقة القائية خطابية { المدرس هو المصدر الوحيد للمعرفة } / الطريقة اللتوجيهية {حيث نكران الذات / الطريقة التوجيهية التي يتدخل فيها المدرس للتوجيه و التحفيز و التنشيط معيار المتعلم مدى مشتركته فنميز بين الطرائق الجماعية { خطاب المدرس جماعة القسم للقيام باعمال نفسها في ان واحد / الطراق الفردانية او التفريدية تهتم بالفروق الفردية و تنظيم عملية التعلم ومنها البيداغوجية الفارقية و المجموعات و التمارين الفردية
 انواع الاستراتيجيات استراتيجية يطبقها المدرس تعليمية – استرتيجية يطبقها المتعلم تعليمية [ استراتيجية ميتا معرفية { خلال مرحلة من العمليات }]استرابيجية سوسيو معرفية { الحوارات الافقية و الصراعات السوسيو معرفية التي يقوم بها المدرس
الكفايات الاستراتيجية البداغوجية هي مجموعة من الوسائل التقنية يستعملها المدرس لتحقيق الاهداف التعلمية و هي حقل معرفي قوامه التفكير الفلسفي و السيكولوجي في غايات واهداف التربية
 التقسيم التنائي الطريقة الاستقرائية {الاستنتاجية – الاستكشافية استقصائية – تركيبية } هي التي ينطلق فيها جماعة القسم من حالات  , خاص  وامثلة الى استنتاج القاعدة او القانون او النظرية الا ستنباطية { التحليلية } ينطلق بمجتها المدرس من العام الى الخاص اي من القاعدة مباشرة تم يعطي الامثلة بالحالات الخاصة
التقسيم التلاثي:1 الطرائق التقليدية الكلاسيكية ––  {التلقينية – تبليغية-  العرض -تقريرية- الكلاسيكية –دوغماتية{ معناها العقيدة او المدهب مايقوله الانسان هو حقيقة مطلقة }روادها: {سكينر التعليم المترمج - غاني- بلوم –ماجر -}  –ا سسها السيكولوجية السلوك{ الاستاذ يسال و التلميد يجيب مثير استجابة } و اسسها الفلسفية التجريبية لصاحيها {جون لوك – طومسن- هوبز اغلبهم م انجلترا } هي فلسفة تتوخى الموضوعية و لاتقبل بالذاتية و تقبل لا مايدرك بالحواس تقول بان العقل البشري صفحة بيضاءتمتلئ باتر الاحساس و التجربة و العقل البشري ما بعدي {فارغ}فالتلميذ اناء فارغ و الاستاذ يملاه بالمحتوى   الفلسفة الحسية{ لارسطو و كوندياك} لاتامن الا مايدرك بالحواس الفلسفة الارتباطية هي{ الاقتران } ربط الكلمة بالصورة  لمثلث وفق الطريقة التقليدية الاستاد صانع المعرفة في القمة تم المحتوى او الكم  الى التلميذ  -  فالتلميذ هنا في قلب العملية التعليمة2 الطربقة الحوارية {تعتمد الطريقة التوليدية السقراطية كان يولد الافكار من اعوانه }اعتمد على  الحوار ثم 3الطريقة النشيطة و الفعالة{ التفاعل}قائمة على الميتا معرفة  و تعتمد الطرائق الحديثة و النظريات والعلوم التربية الحديثة   و المثلث { المتعلم في القمة ثم المدري الموجه و المنضم و المعرفة }روادها {بياجي –غزافي-اوزيل –رونو} اسسها السيكولوجية{ البنائية التكوينية –الذكاءات المتعددة – السوسيو بنائية} اسسها الفلسفية الفلسفة القبلية و العقلية رائدها{ ديكارت} يقول ان العقل البشري يحتوي على افكار فطرية سابقة للاحساس و التجربة فالعقل ليس صفحة بيضاء و الفبسفة القبلية رائدها{ كانط }يجمع ماهو حسي بما هو عقلي    
الاسترا تيجيةهي كدلك مجموعة من الوسائل و التقنيات الهادفة الىتحقيق هدف ما لكنها خاصة و غير منضمة و ليست عامة ومنضمة كالطريقة الاستراتيجية تنضيم مخطط يتكون من تقنيات ووسائل و يتوخى تحقيق االاهداف ----- استراتيجبة التعلم هي العمليات البيداغوجية المخططة التي يقوم بها المتعلم لبلوغ اهذاف معينة- الهدف مها هو تحقيق التعلم { تحقيق هدف معين هو الاسكافي و فانه يحقق استرتيجة الميتا معرفة مع المتعلم للوصول للجواب – لكن ادا كان الهدف هو تحقيق تواصل فانه يقبل الجواب الذي اتبع اسبرابيجية تعويضية لاته اهتم بالحوار فاعطى المفهوم في جملة } استراتيجية التعليم هي العمليات البيداغوجية المخططة التي يقوم بها المدرس لجعل المتعلم قادر على بلةغ الاهداف التعلم استراتيجية معرفية هي عملية بنسيق الوسائل التي يستعملها الفرد في تدبير سيرورة الانتباه و التعلم التي يمر منها – انها مجموع العمليات المعرفية و العملية التي يقوم بها الفرد لمعاجة معلومة او وضعية من اجل تحقيق هدف ما –و يعرفها  برونو هي السيرورات المستعملة من اجل البحث و ايجاد وضعيات جديدة لمشكلة جديدة { استعمال الضرب – و الطرح في الرياضيات في اطار وضعيات مسالة و حل التمارين } استراتيجية الميتا معرفة انها استرابيجية تسهل تدبير مجموعة من الاستراتيجيات المعرفية   - تمكن من تنسيق و تاليف ابجابي بين الاستراتيجيات المعرفية لتحقيق مشروع
و الفرق بين الطريقة و الاستراتيجية الاستراتيجية خاصة و الطريقة عامة كونية و عالمية
الديداكتيك الديداكتيك
الديدكتيك – التعليمية – التدريسية بمعنى علم و درس ان الديدكتيك هو التخصص الذي يعنى بكل ماله علاقة بيدريس المواد و الديدكتيك هي الدراسة العلمية لتنظيم وضعيات التعلم و التدريس – كما تهنم الديدكتيك بالوضعيات التدريسية التي يلعب فيها المتعلم دور رئيسي وبنحصر دور المدرس في تسهيل عملية التعلم بتصنيف المادة الدراسية تصنيفا يلائم مع حاجيات هذا المتعلم و نحديد الطريقة الملائمة لتعلمه و تنظيم فضاء ومجال التعلم وهو علم التدريس –يدرس التخصصات المختلفة من خلال التفكير في بنيتها و منطقها و مشاكله هو فن التدريس و تعد من اهم عناصر التدريس و التكوين  و يتطلب التحكم في مجموعة من الطرق و المهارات  و تهدف الى البحث عم ممارسات التربوية التي تساعد المنعلم  وتنقسم الى : ديداكتيك عام/ ديداكتيك و خاص
ديداكتيك عام هي كل ماجمع بين مختلف مواد التدريس على مستوى النظري و طرق التدريس { كالكتاب المدارسي- و دليل الاستاد – و الوسائل السمعية البصرية . وغيرها } ديداكتيك خاص: ينحصر مجالها داخل مادة من مواد التدريس .و تهتم بالدعم و التقويم
مبادئه : التدرج و الاستمرلرية : التدرج على شكل سام للارتقاء من درجة التحسيسو الاستاناس  الى درجة الاكتسات فالترسيخ فالتعمق –التدرج في بناء الكفايات تدرج من حيث القدرات من بسيط الى مركب , التدرج في المضامين يضهر عند المقترنة بين المجالات و العلاقات بينهما , التنامي في القدرات : التعرف – الفهم – التوضيف – التطبيق –التحليل –التركيب – التقوبم , التركيز على الكيف :تركيز على الكفايات الاساسية و الممتدة و الاولويات تبعا لخصوصيات المنعلم و تجاوز التراكم الكمي . التنويع : تنويع الوضعيات –تهج طرق للتنشيط متنوعة . اعطاء معنى للتعلمات : جعل التعلم له جدوى في الحياة بالنسبة للمتعلم . التكامل بين مكونات و الوجدات : 1 التكامل الافقي بين كل مكونات المواد الاساسية , 2 تكامل العمودي بين برامج السنوات التلاث لمرحلة التعليم التانوي الاعدادي
اشكال العمل  الديدكتيكي / استعراضية { تلقينية } حوارية { عن طريق الحوار وهي النشيطة } اشكال البحث { الفعالة } هذه الطرق يمكن استعمالها جميعها في اي لحضة احيانا اقوم بالتلقين و احيانا باحوار و احيانا بالمجموعات
كومينوس ضرورة اعطاء الامثلة المحسوسةو تطبيق الطريقة الحدسية في التعامل مع الاطفال اما هانس ايبلي الديدكتيك  هي مجرد تقنية تطبيقية ترتبط بالسيكولوجية انطلاقا من التصورات الاجرائية للذكاء عند جان بياجي
جان كلود غانيون من التعارف الاكثر ملاءمة لواقع الممارسة التربوية – ان الديدكتيك اشكالية اجمالية دينامية تتضمن 3 عناصر هي1 التامل و التفكير في طبيعة المادة الدراسيةو الغايات من تدريسها 2  وضع فرضيات انطلاقا من معطيات علم النفس و الاجتماع و البيداغوجية 3 اعطاء النظرة في الممارسة او الفعل البيداغوجي من خلال النتائج المحصل عليها الديدكسولوجيا مع دوكورت يعني به الميتولوجيا العامة القائمة على البحث التجريبي و تختلف عن الديدكتيك من حيث انها تبني انظمتها متناسقة و قابلة للفحص انها لاتخضع للتصورات نظرية  مسبقة رغم ان لها تفس موضوع و لكنه تهتم بالنظرية و التطبيق و يحدد موضوع الدراسة في بنيتين متناسقتين هما البنية الصغرى { تشكل جوهر البحث الديدكتيكي و تتكون من العمليات الديدكتيكية الملموسة داخل الفصل } و بنية كبرى{ تتعلق بالتنظيم الداخلي للمدرسة اولمجموعة من المدارس}  

  تخطيط التعلمات
التخطيط التربوي تعريف مجموعة من التدابير المحددة التي تحدد وجود هدف او غاية نريد الوصول اليها- الخطة هي غاياة محددة  واضحة
تخطيط عام  هي عملية علمية  تتم في اطار تدريس المادة و تتم في مرحلتين هما جانب يتعلق بماهو مركزي {الجنة الوزارية }و جانب يتعلق بالمدرس : اعادة النقل الديدكتيكي وهو [ نقل تلك المعرفة المبسطة{ حسب البنية العقلية لكل متعلم }  الى معرفة اكثر وضوح ]   عملية التخطيط هي عملية التحضير للمستقبل بما هو متوفر من موارد معنوية وبشرية ومادية وهي  عملية علمية ترصد  مختلف المشاكل المتوقعة و كيفية التعامل معها
التخطيط التربوي هو تحويل الغايات و المقاصد و الاهداف التي تم رصدها الى مرامي كمية و الىبرامج ومشروعات مستخدما طلرائق وتقنيات – يتخد صفة الشمواية حينما يرتبط بالسياسة التربوية – و يتخد صفة الضبط الجزئي حينما يتعلق  بالخطط العملية التطبيقية التي يضعها الممارسون التربويون او المدرسون فهو برمجة للنشاط لبلوغ الهدف فهو تنظيم لسيرورة التدريس و التعلم وهو اهم انشطة المدرس فهو مكون عرضني لهذه الوضائف
اهمية التخطيط التربوي : له دور الايجابي في التعرف على امكانات المجتمع المعنوية و المادية و البشرية  - تشخيص الواقع بمجالاته المختلفة اق اج وثقافية – تحديد الاهداف التربوية و التعليمية وترتيبها حسب الاهمية – ترجمة الاهداف الى خطط و برامج في اجل محددة – اختيار ماهو انسب لتخقيق متطلابات التنمية ومايناسب الامكانات المتاحة – زيادة الانتاج و الدخل-
انواع التخطيط التربوي : تخطيط المنهج هو تشريع او تصور مستقبلي لما سيكون عليه المنهج في التربية المدرسية  المستقبلية/ ومايتطلبه من تشغيل لجان عمل تحت توجيه مناسب و اختيار اهداف عامة وخاصة واختيار المادة المنهجية وكرق التدريس ووسائل التقويم واعداد مقرارات دراسية وتوفير الوسائل لدراسة المنضمة و التقويم و يضم جميع المدخلات و المخرجات
تخطيط الديدكتيكي : عملية تنظيم و تصميم الوضعيات الديدكتيكية  باعتباره مجموعة من العناصر المنسجمة { مدرس – مادة – المتعلمين }و المكونات المترابطة { الاهداف – الوسائل – التقويم } ويتصل بالبرامج و المناهج والوحدات
التخطيط البيداغوجي : سيرورة لاتخاد القرارات على مستوى تعليمي عام{ المناهج } او على مستوى ديديكتيكي{ دروس } مبشر تنطلق من اهداف محددة وتطبيقها بواسطة محتويات وطرائق وانشطة مناسبة وتسل الى تقويم النتائج وتصحيحها و تطويرها – تنفيد للمنهاج التعليمي مايقوم به المدرس من عمليات
تخطيط التدريس :هو العملية عقلانية وه يتوفير جميع العناصر التعليمية لتحقيق الاهداف  التي يتم بها تنظيم و تصميم استراتيجيات التدريس وسبل تنفيذها وتشمل تحديد المقاصد وتصميم الوساءل و الخدمات وتحديد وضعيات التقويم واساليب التصحيح – توقع ونتبئ -العملية عقلانية وه يتوفير جميع العناصر التعليمية لتحقيق الاهداف ويتم على 3 مستويات تخطيط سنوي يحدد التوزيع في سنة من انقسامات كبيرة من البرنامج- التخطيط المرحلي : يحدد فترات التقويم التكويني قد يكون في الشهر – التخطيط اليومي : خطة الدرس يصفف خلال فترة من الزمن تسلسل لانشطة التعلمية
كفاية المدرس : كفاية تحضير للدروس من خلال الجدادة{ وهي يعبارة عن بطاقة يضع المدرس فيها عنوان درسه وتاريخه ومستوى الدراسي واهدافه واهم الانشطة التي سينجزها مع دحديد الوسائل و اجراءات التقويم  تقدم بشكل مختصر وواضح } ظوابط انجاز الدروس : تحضير الدرس الواحد عن طريق استحضار دروس الوحدة – تخضير الدروس مع استحضار اهدافها وكذلك الكفاية النوعية المرتبطة بالمجزوءة – تحضير الدرس باعتباره وحدة متناسقة مرتبطة في مفاهيمها  و مسطلحاتها – الالتوام بما في التخطيط والا وقع المدرس في الارتجالية- تسجيل الملاحضات التي تضهر للاستاد سواء كانت متعلقة بادائه او اداء المتعلمين حتى تعدل الجدادة للافضل
كفاية المدرس
كفاية المدرس هي مجموعة من المهارات العلمية و العملية التي يكتسبها المدرس على مستوى التخطيط و النتفيد و التقويم والدعم و التواصل مع الفئة المستهدفة
الكفاية الخلقية تخلق المدرس باخلاق وصفات حسنة تجعله اسوة حسنة للمتعلم
الكفاية العلمية المام المدرس بماينبغي في المستوى الذي يدرس فيه وان يكون وفيا للتكوين المستمر
الكفاية المنهجية هي مختلف المهارات المتعلقة بالبحت العلمي الت يتمكن المدرس من سهولة الحصول على  المعلومات وحسن توظيفها فهما وتوثيقا و استدلالا
الكفاية لبيداغوجية الاطلاع على طرق التدريس و التقويم و الوساءل البيداغوجية وحسن توظيف ذلك ف يتوضيف الدروس و الوحدات
الكفاية السيكولوجي الاطلاع على نظريات التعلم التربوي التي تدخل تحت علم نفس التربوي و الديدكتيك وتوظيف دلك لفهم الخصائص المستهدفة
 الكفاية الشرعية الاطلاع على النصوص التشريعية  الوثائق التربوية و المذكرات وكل مايدخل في بيان  واجبات وحقوق المتعلم
كفاية تواصلية قدرة المدرس على التواصل مع الفئة المستهدفة تواصل جيد وفعال بتوضيف حركة الجسم والوجه و الصوة بحسب الوضعيات
كفاية التكنولوجية قدرة المدرس على توضيف مختلف الوسائل التكنولوجية التي يمكن توظيفها في الوضعيات التعليمية  التعلمية
كفاية التدريس مجموعة من المهارات يوظفها المدرس في تدبير الدروس من حيث التخطيط و تدبير و التقويم
كفاية التخطيط حسن صياغة الجدادة – حسن صياغة الاهداف  - تنظيم المعارف – تحديد الانشطة و الوسائل الملائمة- تحديد التعلمات السابقة و اثارة التمثلات- تحديد انواع التقويمات
مهارات بيداغوجية وديدكتيكية : رصد تصورات حول المحتوى التعليمي – استخراج حاجة المتعلمين من خلال الاسئلة – ضبط مكتسبات القبلية
كفاية التنفيد : اثارة الدافعية لدى المتعلم – اثارة التعلمت السابقة وربطها بالتعلمات الحالية – الربط والتسلسل بين اجزاء الدرس – الافهام وتبسيط المعارف مع مراعات الفروق الفردية – حسن الاستشهاد و استحضار النصوص – تحليل النصوص تفكيكا  استنتاجا ونقدا – توضيف الوسائل الداعمة – اختيار الانشطة الملائمة مهارة توضيف اللغة في البيان – مهارة ادارة الصف و اشراك المتعلمين في الدرس – التمقع الجيد دتخل القسم – ربط المادة المدرسة بالواقع المعيش – ربك مراحل التنفيد بمراحل التخطيط – الارتباط بالهداف المسطرة – الالتزام بالوقت المحدد و اعطاء كل عنصر وقته اللزم – توضيف الجيد للسبورة- توظيف الجيد للكتاب المدرسي – تنويع طرق التدريس – تعامل مع المستجدات داخل الفصل
تخطيط التربوي عام : تخطيط عام للعملية التعليمية في شموليتها مءسسات المدرسين المتعلمين الميزانية التسير وضع ال
مناهج و التوجهات الكبرى يضعه المقررون انطلاقا من اعتبارات سياسية واقتصادية واجتماعية
التخطيط الاداري : تنفيد ما تم تقريره في التخطيط التربوي العام
الدعم المندمج هو بناء وضعيات على المقاس انطلاقا من التلميذ لا من المقرر  
تخطيط التعلمات على الصعيد المركز و يتم باستحضار مايلي : ملامح التخرج بالرجوع الى اطر مرجعية { ماهي الكفايات – التعثرات } { تجدها في المفاهم  و المعارف . تحديد منهاج المادة { تدقيق المضامين  حسب كل سلك } كل درس له لابد من حصر المفاهم الاساسية . الاهتمام بالتقويم : 1تقويم التوجيه او تشخيصي او تقويم المستلزمات  في بداية السنة 2 تم التقويم التكويني المرحلي 4 تم التقويم الاشهادي في اخر سلك اعدادي او الختامي -- ومهمة التخطيط المركزي هي التفكير في الموارد الاساسية و في مختلف الانشطة و اجالها و كذلك كل التدابير اللزمة لتنمية المثلى للكفايات استنادا الى التوجهات الرسمية و خصوصيات المتعلمين
تخطيط على الصعيد كل مدرس: هو الاعداد القبلي للدرس و يجب استحضار { الكتاب المدرسي – تحديد اهداف التعلم – الكفايات – المفاهم الاساسية – الانشطة التعلمية – التقويم – معرفة حاجة المتعلم – الاكطار المرجعي – اختيار الطرائق – بناء الجدادة . وضيفة التخطيط بيانية تمد المدرس بالعديد من العلامات و له وضيفة توجيهية رسمية { لايمكن العمل بطريقة عشوائية }
يهتم التخطيط المدرس بتنضيم العملية التعلمية انطلاقا من التحضير و الاعداد للدرس الى بناء الانشطة التعلمية و تحديد الحصص و تدبير الزماني لكل نشاط تعلمي و انتقاء الدعامات و الوثائق و اعتماد استراتيجية
تخطيط التعلمات : التخطيط هو عملية تسبق التنفيد تتجلى اهميته في جعل عملية التدريس لها معنى – بوضع الكفايات والاهداف – يضمن الاستخدام الامثل للموارد – يتجنب الاختيارات الاعتباطية – يساعد على توفير الوقت و الاقبصاد في الجهد يسهل عملية التقويم شروطه : مرن قابل للتعديل –– واقعية قابل للتطبيق-يغطي فترة زمنية محددة انواعه : حسب المدة الزمنية: طويل المدى : تخطيط سنوي وهو تخطيط للكفايات الاساسية و الاهداف المبرمجة متوسط المدى : يغطي وحدة تعليمية قصير المدي : كاليوم والاسبوع

هندسة و تدبير التعلمات
تدبير فضاء القسم - تدبير الزمان و المكان - تقنيات التنشيط - تدبير الكتاب المدرسي و التكنولوجيا- الادماج المدرسي لذوي الاحتياجات الخاصة- تخطيط التعلمات.
تدبير فضاء القسم : خلق مجموعة من الاركان داخل الحجرة الدراسية { ركن القراءة – متحف القسم – ركن الوسائل الديدكتيكية} فضاءات الاخرى للتعلم : لابنبغي ان تتم الانشطة داخل الحجرة الدراسية فقط {فضاءات اخرى داخل وخارج المؤسسة }في اطار الشراكة و التعاون و الانفتاح مثلا متاحف – عرض المنجزات في ساحة القسم – اوساط طبيعية – دةر الشباب }
تدبير الزمان و المكان: تدبير الحصص{ السنوية –الاسبوعية – اليومية }للانشطة المتعلم الفكرية و المهارية و العلائقية- برمجة التعلمات السنوية :مراعة لمتتطلبات الحياة الاجتماعية و الاقتصادية لمحيط المدرسة – ان يسمح بالتوقف الاضطراري للسنة و التعويضها في اوقات معينة – فترة لتقويم التعلمات – انشكة للدعم-  برمجة التعلمات الا سبوعية : التركيز التعلمات في الفترة الصباحية – مراعة التدرج مند بداية الاسبوع الى تهايته –التركيز يكون ضعيف في بداية ونهاية الاسبوع- برمجة التعلمات اليومي : الفترة الصباحية انسب من الفترة المسائية
تقنيات التنشيط :المدرس منشط – عضو في جماعة القسم –{ يدبر – عدم التسلط – متسامح } { مجموعة داخل القسم – حصص للتعبير الشفاهي – محاكات لعب الادوار – الرسم – الموائد المستديرة }
تدبير الكتاب المدرسي و التكنولوجا : انخراط تقنيات الاعلام – السبورة الالكترونية – التواصل عن بعد
الادماج المدرسي للاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة : تكافؤ الفرص –المساواة – الانصاف و عدم التميز –الجكاة التربوية – فالمكفوف قد لا يحس بالاعاقة ادا وفرت له المدرسة و المجتمع الوسائل السمعية و الحسية فلابد بادماجه و اشباع حاجته

التقويم
تعريف معجم : يشير الى تقويم الاعوجاج – و التسير و التدبير- الاستقامة والقوام و الاعتدال
التقويم هو مجموعة من الاسئلة المركزة التي يضعها المدرس سواء في بداية الحصة او في نهايتها او بين المقاطع التعليمية و لكل طريقة نوع من التقويم الدي يستهدف الحصول على تغدية راجعة فهو مكون من مكونات الطرائق البيداغوجية
وهو العملية التي بموجبها اصدار حكم تجاه حدث او فرد او شيئ انطلاقا من معاير محددة
وهو سيرورة تهدف الى  تقدير المردودية الدراسية وصعوبات التعلم عند شخص بكيفية موضوعية بالنظر الى الاهداف الخاصة ودلك لاتخاد  افضل قرارات الممكنة المتعلقة بتخطيط مساره المستقبلي
التقويم عملية مستمرة وممنهجة تتوخى تقدير التحصيل الدراسي للمتعلم وكشف صعوبات التعلم التي تعيق نمو وذلك بالنضر الى المنهاج المسطر لاصدار الحكم المناسب واتخاذ افضل القرارات المناسبة
التقيم يقصد به اصدار حكم على شخص او مجموعة من الاشخاص مثل ناجح او راسب – ضعيف – متوسط متفوق دون البحت عن اسباب التي اذت الى النجاح للاستفادة منها او العوامل التي ادت الى الفشل لتفاديها-
التقويم هو عملية تربوية مستمرة بهدف البحت عن مواطن القوة لتعزيزها و مواطن الضعف لتداركها  عن طريق حصص الذعم بالنسبة للمتعلمين – هو اشمل من التقييم – فهو شامل للعملية التعليمية التعلمية –
التقويم البيداغوجي : تعريفه هو سيرورة منهجية تتوخى تقدير التحصيل الدراسي لشخص معين و تشخيص  الصعوبات التعلم التي تعيق التعلم اهميته : يرسخ مجموعة من القيم العدالة{ الحد من الاحكام المسبقة – الموضوعية }  و المساواة تكافؤ الفرص و عدم التميز } و الانصاف{ استحضار الفوارق الفردية . وضيفته الوضيفة التوقعية : { التقويم التنبئ} توقع الخطا المحتمل لاحقا , الوضيفة التشخيصية : معرفة الاسباب التي عرقلة التحصيل و تشخيص الصعوبات , الوضيفة التكوينية : اكتشاف الاخطاء و تشخيص الصعوبات خلال مختلف مراحل التعلم و معالجتها , الوضيفة الجزئية : تحديد مستو ى اكتساب الكفايات المسطرة في المنهاج و تكون في تهاية السنة  الهدف منه : الاجابة على الاسئلة : ممستو المتعلم – ماهي احتياجاته –ما موطن الضعف – ما هي الصعوبات – ماهي الاجراءات العلاجيةانواعه التقويم الشخصي : {القبلي –التمهيدي - الاستكشافي } يهدف الى فحص وضعية الانطلاق قبل الشروع في عملية التعليمية في بداية الحصة الدراسية . وهو تقويم يفيد في معرفة المكتسابات السابقة , يمكننا من التغدية الراجعة . يركز على التحصيل المعرفي {المكتسابات السابقة} اشكالها اسئلة يطرحها الاستاذ  في بداية الحصة الدراسية بتمحور حول المعرفة السابقة من اجل معرفة مدى استبعاب بعض المعارف السابقة و المتوقع ان تبنى حوله المعرفة و لا تتعدي 300 تانية يفكر فيها بعد تخطيطه لدرس . تقويم تكويني مرحلي : احديد جوانب القوة لتعزيزها –موطن الضعف لمعالجتها يستند بيداغوجية الخطالتقويم الاجمالي : {البعدي – الختامي –النهائي }يكون في نهاية السنه { محور – فترة – درس –حصة} يهدف الى تحديد النتائج الفعلية للتعليم و مقارنتها بالكفايات و الاهداف الموخات و اتخاد قرر بشان انتقالهم .ادوات التقويم البيداغوجي : اسئلة – شبكة قياس التعلمات –الصدق –القدرة على التميز الاسئلة : اسئلة مقالية : مفتوحة / قصيرة / طويلة /  سكون مقال مكتوب اسئلة موضوعية : اسئلة مغلقة / تحمل جواب واحد صحيح / خطا / اسئلة الاكمال مراحل التقويم : القياس – معالجة النتائج –تاويل النتائج –اتخاذ قرر بيداغوجي – تقيم مواضيع الاسئلة – اعداد لائحة لتحقق من الاجوبة –اعداد سلة للتنقيط –اعداد دليل تصحيح – اعداد شبكة لتفريغ النتائج
التقويم
مفهوم التقييم التربوي هو عملية قياس درجة الجودة و النجاعة في المنظومة التربوية – وهو في علاقته بالمتعلم فحص درجة الملائمة بين انتاج المتعلم و المعايير المحددة لاجل اتخاد القرار – وهو سيرورة تهدف الى تقدير المردودية و التحصيل الدراسي و صعوبات التعلم بكيفية موضوعيةة من اجل اتخاد القرارات المناسبة
هناك نوعين هما تقويم تربوي عام : يتمثل في مجموع العمليات التي تهدف الى الحكم الموضوعي على عمليات التعلم و التربية و التكوين من مختلف جوانبها و مراحلها
تقويم تربوي خاص هذا هو المهم : يهدف الى الحكم الموضوعي على النتائج الدراسية للمتعلمين بهدف اتخاد القرارات الملائمة
انواع او انماط  التقويم
تصنيف 1 بحسب  زمان الاجراء
تقويم تشخيصي – قبلي – تمهيدي – تنبئي – توقعي : طرح المدرس لاسئلة مركزة على المتعلمين في بداية الحصة الدراسية او بداية الدورة او اسدس او بداية السنة و ذلك لمعرفة مستواهم العلمي و موطن الضعف و القوة بهدف اختيار المضامين التي تناسب مستواهم – تاريخ المتعم بالاطلاع على الوثائق الادارية الخاصة  للمتعلم – ينجز قبل بداية التعلم – لرصد استعدادات المتعلمين ومؤهلاتهتم سواء من حيث التحصيل المعرفي اوالتصرفات و  السلوكات او الجانب الاجتماعي{ اليتم – بعد المدرسة }
المعارف التي يستهدفها التقويم التسخيصي هي التي تسمى بالكفايات الاساس – تقويم تنبئي او توقعي ادا قامت به مدرسة بهدف معرفة المستوى الذي يجب ان يوصع فيه المتعلم
التقويم تكويني مرحلي او الجزئي  هو اجراء عملي يمكن من التدخل لتصحيح التعليم و التعلم و يقوم به المدرس اتناء او  خلال عملية التدريس لقياس و معرفة الصعوبات من  خلال بعض الاسئلة المركزة او طاب انجاوز مهمة محددة بطريقة فردية و هو مهم لانه يزود  المدرس بالتغدية الراحعة و يمكنه من المستئلة الفورية و المتزامنة مع  الوضعية
تقويم  اجمالي- البعدي -  الجزائي – الختامي – النهائي – الاشهادي : يكون عند نهاية الدرس او الوحدة او الدورة او السنة او السلك وفصل و غالبا ما يتخد شكل امتحانات – يكون في اخر اشواط التعلم ليسلط الضوء على مواطن القوة لدى المتعلم و يهم الحصول على بيانات اجمالية عن حصيلة المقرر في نهاية الفصل بواسطة اختبارات يتم تواصل نتائجها مع الاباء و اولياء الامور
تصنيف  2 دوكيتيل
التقويم التوجيهي ويكون في بداية السنة او التدريس للوقوف على مستلزمات التعلم و قدرات المتعلمين
التقويم من اجل الضبط و يكون خلال تدريس كل وحدة او خلال السنة و هدفه هو الاساسي هو تحسين نوعية التدريس و التعلم
التقويم الاجمالي او الاشهادي : و يكون في نهاية السنة او السلك دراسي معين و ذلك من اجل الشهادة او الرسوب بخصوص التحكم في الكفايات
تقويم الاشهاد او الضبط و يكون في نهلية الدورة الاولى او الثانية او في نهاية السنة الدراسية من اجل المساهمة في القرارات الاعترافية او الاشهادية النهائية تو تنظيم التدريس و التعلم و ضبطهما قبل نهاية السنة
مقاربات التقويم
مقاربة بالقياس تقيس المخرجات لمعرفة مدى تحقيق الكفايات المستهدفة من الدرس او الوحدة
مقاربة البحث تقيس المدخلالت و المخرجات لمعرفة الفارق من خلال مقارنة نتيجنين حول الموضوع نفسه
مقاربة النسقية و تهتم بالمدخلات و المخرجات و كذلك العمليات و السيرورات
تصنيف 3 بحسب البنية ضمن هذه المقاربة النيقية نميز بين نوعين من التقيم من حيث البنية
تقويم معياري و تقويم محكي
تقويم معياري يعتمد المدرس فيه على قياس التحصيل المتعلم انطلاقا من تحصيل باقي المتعلمين و يقوم على تقدير الفروق بين المتعلمين و التميز بينهم و يغطي النقطة او العلامة انطلاقا من مستوى جماعة القسم التي ينتمي اليها المتعلم – ويحدد مستوى الجماعة بمتوسط نقطها في الاختبار
ايجابياته مراعات الفروق الفردية – النجتعة في الحالات التيلا ينتظر فيها المتعلم الوصول الى مستوى محدد من الكفاية – صلاحيته لتحديد درجة النجاح في صفوف المتعلمين
سلبياته يقتصر على التميز بين الافراد و لايتجاوز ذلك لمعرفة ما تحقق من الاهداف العملية التعلمية – الاقتصار على الجماعة باتخادها كمحك لتفسير نقطة المتعلم –ففي ظل التقييم المعياري يختلف تدرج صعوبة الاسئلة باختلاف قدرات المتعلمين كما ان قياس قدرات الافراد يتباين بتباين صعوبة الاسئلة
الاختبارات التحصيلية المقننة هي التي تعتمد على موازنة تداء المتعلمين باداء اقرانه وفقا للمجموع الكلي للنقط و التي تخضع لحصائص عينة التقنين و بالتالي صعوبة التعميم
التقويم محكي ينطلق فيه المدرس من الكفايات المستهدفة من الدرس او المجزوءة- فهو يتوخى تقوي اداء المتعلمين و تحديد مدى تقدمه في اكتساب و توظيف الكفايات و معرفة جودة الاداء انطلاقا من محكات محدد مسبقا
الاختبار المحكي كما حدده روبرت غلاسي هو اختبار الذي صمم عن قصد رعطاء قياسات تفسر مباشرة بالنسبة الى المعاير اداء محددة – اي يهدف الى تقدير الفرد  بصرف النظر عن مستوى اداء اقرانه
ومن سلبيته الاقصاء و عدم مراعات الفروق الفردية لكن نتائجه قابلة للتعميم وذات مصداقية وخارجية – عندما يكون الهدف هو الوصول الى مستوى محدد من تمكن المتعلم من اكتسابه لمهارات و كفايات تاهلهم للحصول على شهادة
عندما يكون الهدف هو اتقان المتعلم للمخرجات المعبرة للاهداف بالنسبة الى مجال محدد و يتكون هذا المجال من مجموعة من المهارات في موقف الاختبار

خصائص التقويم الفعال حعل المتعلم ينجز عملا ما –لا تشجيع المتعلم على التامل الذاتي – قياس النواتج ذات دلالة - التاكيد من كفايات حل المشكلات و مستويات التفكير العليا – يستشهد بالتطبيق التي ترتبط بالعالم الواقعي - يزود المتعلمين بفرص التقيم الذاتي و القيام باستراتيجيات و الميتا معرفة – يشجع المتعلم على التواصل الذاتي و البينفردي
وظائف التقويم
هناك 4 وضائف
وضيفة توقعية : مرتبطة بالتقويم التنبئي وذلك بتوقع النجاح
الوضيفة التشخيصية : تهتم بمعرفة الاسباب التي ادت لتحصيل الجيد و تشخيص الصعوبات المرتبطة بذلك
الوضيفة التكوينية تهتم برصد اخطاء المتعلمين و تحديد  الصعوبات خلال مختلف  مراحل التعلم ومعاجتها فوريا
الوضيفة الجزائبية او الاشهادية"  و تكون في نهاية  مرحلة دراسية مع  تتجلى في  تحديد مستوى اكتساب  المتعلم للكفايات المراد تحقيقيها  واتخاد القرارات المناسبة

توجيه التعلم من خلال الانشطة التمهيدية لتقويم الكفايات التي اكتسبها في السنة الماضية من اجل تشخيص وضبط الصعوبات التي يمكن ان تواحهه مما سيمكنه من ارساء الكفايات الجديدة المستهدفة على اسس ثابتة تصحيح مسارات التعلم عي عملية تؤخد فيها القرارات خلال السنة الدراسية قصد تحسين التعلمات – بالنسبة للمتعلم فهي تقويم درجة تمكنه من كفايات بهدف ضبط الصعوبات التي تعترضه { تقويم تكويني }و على مستوى القسم فهي تعني تعديل انشطة التعلم خلال السنة الدراسية و فق التطور الحاصل في القسم
تصديق التعلمات تحدد مدى تمكن المتعلم من اكتساب  الكفايات  الاساسية ثم ننتقل الى المستوى اللاحق و يعتمد هذا المستوى على التقويم المحكي و لايستعان باسلوب التقويم المعياري الا لترتيب مجموعات القسم
وظائف غير مباشرة تعزيز الثقة بالنفس لدى المتعلم – ادماج الاستقلالية عند ه –

ادواة التقويم
الملاحظة : الملاحظة العلمية -المناقشة : مناقشة المناقش المقوم وفق مؤشرات معينة تسمح بتتبع  دللالة  التقويم -المقابلة -البطاقة المدرسية { في دفتر التتبع } -الاختبارات الشفهية والكتابية \هناك الاسئلة المقالية{ المفتوحة المكتوبة و المراد منها قياس قدرة على التعبير و التحليل و التركيب و الربط و الدمج } – اسئلة موضوعية عبارة عن اسئلة  مغلقة : اسئلة  لاتقبل اكثر من جواب واحد ومن انواعها منعددة الاختيار – اسئلة التصويب{صحيح ام خطاء} اسئلة الاكمال بكلمة او جملة واحدة –شبكة  قياس التعلمات : تشتمل على معاير الانجاز –درجة تحقق الانجاز }
خصائص التقويم : الصدق ملائمة اداة التقويم مع ما وضعت من اجل قياسه – التبات : نتيجة التقويم تكون هي النتيجة نفسها عندما نطبقها على مجموعات متكافئة – الموضوعية : عدم تاثر النتائج بذاتية المقوم – القدرة التميزية اوالحساسية : ان يكون الاختبار حساسا دقيقا يميز بين مختلف درجات مانريد قياسه – الشمولية : مراعات جميع جوانب الشخصية  بالاهتمام بالمؤهلات الحس حركي – المعرفي – الوجداني


تقويم الكفايات
تشومسكي  البعض يرى ان تقييم الكفايات ينبغي ان ينطلق من خصائص الذات قبل الوصول الى المحيط الذي يجب على الذات التكيف معه ذلك ان الكفايات ملكة فطرية و خصائص بيولوجية للمعتضدي البشري وهي مستقلة عن سياق ملموس
اما البعض الاخر فيرى ان تقييم الكفايات ينبغي ان ينطلق من السياق و المحيط الخارجي الذي اعتمده في القياس
ويرى فليب برونو بانه لا يمكن بناء و تنمية الكفايات بدون تطبيق تقييم دقيق و بانه سنبغي تجاوز التقويم بواسطة الروائز المبنية  على ورقة وقلم
يرى بيير ديشي بان عملية تقييم الكفايات تتطلب القيام بخطوتين هما 1 هي اختيار استراتيجية التقييم { تدقيق شروط التقييم – عدد التقيمات – فترتها داخل الدرس- اعداد المتعلمين محتوى التقيم } 2 هي تحديد اداة للتقيم من خلال{ اختيار وضعية مشكلة من مجال وضعية مشكلة التي تغطيها الكفايات – وصياغة المهمة التي ينبغي ان يقوم بها المتعلم – و اختيار معايير لانجاز الملائمة- اختيار سلم ملائم وفق معايير – و التعرف على نمط الضبط الذاتي

مبادئ تقويم الكفايات يلخصها فيجنس فيما يلي
تركيز على المهام المدمجة في سياقها –وفعلا فان بيداغوجيا الادماج تقتضي الاهتمام بالكفايات الممتدة والمستعرضة – بناء التقويم على اساس حل الةضعيات _مشكلات – ان يجعل التقويم المتعلم قادر على تكوير الكفايات – الاهتمام بعامل المكان والزمان خلال عملية التقويم – الاستعمال الوظيفي للمعارف – تعرف المهة ومتطلباتها قبل وضعية التقويم – تنسيق مع باقي المدرسين – اعتبار المصحح للاستراتيجيات المعرفية و الميتا معرفية التي وضفها المتعلمون اثناء الاجابة – عدم اعتبار الخطاء افة او حدث سلبي بقدر ما يجب استثماره و اعتباره مكون من مكونات المعرفة
تعريف معاير التقويم هي واحدة من الكمعاملات الضرورية لعائلة الوضعيات – المعيار هو الاساس الذي ننطلق منه لتقيم شيئ ما
معايير التقويم هي معيار الملائمة{تعريف القضية و توطينها و تفسيرها  اي ملائمة انتاج المتعلم للوضعية المعطاة بصفة خاصة } – معيار الصحة{ الاستعمال الصحيح الادوات و المصطلحات  كاستعمال مفهوم المجال و المقياس }  – معيار التماسك او الاتساق{ الاستدلال المنطقي وعدم وجود تناقضات داخلية } - معيار التمام { جواب ملائم ومنسجم و صحيح و تام  اي كمال الاجوبة } –معيار اللغة { اعتبار اللغة في حد ذاتها كفاية مستهدفة اسلوب جغرافي جيد }  – معيار طريقة تقديم و عرض المنتوج { وضع تصميم مفصل وورقة ملائمة و خط مقروء } – معيار الفائدة الاجتماعية { شخصية المتعلم و ابداعه و سداد رايه} – معيار اصالة الانتاج – المؤشرات { يتكون كل معيار من مؤشرات ة يجب ان نقيم التحكم في المعيار و ليس التحكم في المؤشر
اوزيل التعليم الميكانيكي الاستظهار و الحفض الذغمائي  او التعليم البنكي  مع باولو فريري وهو متناقض مع التعلم الذال
ادوات تقييم الكفايات
سجلات الاداء او الصحائف الوثائقية : تشمل تسجيل جميع الانشطة و الاعمال المدرسية للمتعلم خلال السنة المدرسية
الخرائط المفاهمية : هي اداة لتقيم تحصيل المتعلم  في مجال المفاهيم و خصائصها
الدعم
 1في سنة 1985 ركز الاصلاح على بيداغوجية الدعم و التقوية  و التعليم الاساسي ثم مبدا التعلميم و النجاح  ثم بدا التفكير في  اصلاح 1988 في ميثاق التربية والتكوين الذي جرج في عشارية الاصلاح 2000- 2010 يضم مجموعة من الدعامات فيها  ماهو كمي { نسبة التمدرس – الرفع من مستوى النجتح } و ماهو كيفي{ التركيز على البرامج- تنويع الكتب المدرسية – تم عملية التقويم والدعم  }  و اصدر كتاب الدعم التربوي1986 -  1999 تم اصدار كتاب ثاني برنامج ادماج التقويم التكويني في التدريس وفق المقاربة الادتية و الذي قامت به مديرية التقويم النظام  التربوي في اطار برنامج 8 مع مظممة اليونيسف ابتداء من سنة  2000 اعتمد على مقاربة الاهداف في تدريس المناهج  هذا المشروع عاد للارشيف لم يطبق
انشطة المراجعة – العمل بالمجموعات – الدعم بالاقران { دمج  احد المتعثرين مع المتوفقين  } الدعم  بالعمل الفردي – الدعم بالوسائط{ التلفزة – الانترنتة- كل ما هو رقمي  } الورشات – الانشطة الرياضية و الثقافية الهذف منها هو اعطاء المتعلم التقة بالنفس  - التكوين – احترام  الاخر – الاستقلالية – التعلم الذاتي و التكوين الذاتي  – التكوين المستمر – الابتكار – النقل- العمل الجماعي هطا هو الهدف من الذعم النفسي و الاجتماعي
مشروع 5 فيما يعرف بالمخطط الاستعجالي { 2009 – 2012} اعطت اهمية للدعم الى درجة اعداد و تدبير  انشطة  الدعم البيداغوجي2010
الرسوب : عدم حصول المتعلم على نقطة تساوي او نفوق  العتبة  المحدد في خمسين بالمئة من النقطة الاجمالية المحددة 4 { بالامتحانات الدورية – الاشهادية – النهائية  و المتعلم يمكنه الرسوب عدة مراحل في السنة الدراسية
التكرار:جمع معدل العام هو قرر بيداغوجي
الفشل: نتيجة حالة بيولوجية او وراتي او عقلي
التعثر : هو اخفاق موقت في التعلمات محدودة  في الزمن و او الموضوع  وهو اخفاق قابل للتصحيح
التعثرات تتحول التراكمات تم الى رسوب  تم الى فشل
ماهو الدعم : هو مجموعة من لوسائل و التقنيات التربوية التي يمكن اتباعها داخل الفصل  في اطار الوحدات الدراسية او خارجه في اطار المدرسة ككل لتجاوز الصعوبات التي تعتريض بعض المتعلمين {عدم الفهم- التعثر } تحول دون ابراز القدرات الحقيقية و التعبير عن الامكنيات الفعلية الكامنة
هو العمليات و الاجراءات تتم في حقول ووضعيات محددة و تستهدف الكشف عن التعثر الدراسي و تشخيص اسبابه و تصحيحه من اجل تقليص الفاارق بين الهدف المنشود ونتائح المحققة
هو مجموعة من الانشطة و الوسائل و التقنيات التربوية التي تعمل على تصحيح التعثرات العملية التعليمية التعلمية لتدترك النقص الحاصل في اهداف و النتائج المحصلة
هو مجموعة من الاجرائات و الاستؤاتيجيات التعلم التي تهدف الى تصحيح ثغرات التعليم و التعلم من اجل تقليص الفارق بين الاهدتف المتوخات  و النتائج الفعلية
هو محموعة من التقنيات و الوسائل التربوية التي تستهدف تمكين المتعلمين المتعثرين دراسيا من تجاوز الصعوبات الذاتية و الموضوعية  التي تواحههم اثناء العملية التعلمية حتى يتاتى لهم متابعة دراستهم بصورة طبيعية  لوقايتهم من   الرسوب والتكرار
هو مجموعة من الاجرائات و التكيفات و استراتيجيات  تهدف الى تصحيح الثغرات التعليم و التعلم من اجل تقليص الفارق بين الاهداف المتوخات و النتائج الفعلية
هو مجموعة من الطرائق  و الادوات و التقنيات  الخاصة التي تنتهج   داخل الفصل الدراسي عبر الوحدات و المواد او خارجه  في شكل  انشطة تكميلية تصحيحية لتلافي ما يعترض المتعلم من  الصعوبات و التغرات  تعتري سيره الدراسي
هو جملة من الانشطة التعليمية التعلمية  المندمجة و التي تهدف الى تعلم لدى جميع التلاميد او معضمهم بشكل عادي الى تادي الى تعليم فردي وقائي النقص الذي يتم اكتشافه فيه خلال المراقبة المستمرة و حتى يتمكن التلاميد جميعهم من تحقيق الاهداف المرسومة حسب اكانياتهم ومتطلابات مستوى الدراسي الذي يوجدون فيه

هو مجموع من العمليات  التدخلات الاجراءات التقنيات المتخدة لجعل التعلم الفعلي للمتعلم كافة دون ميز او شرط هو نفسه التعلم النمودجي المخطط والمسطر في المناهج و البرامج الدراسية
الدعم هو تصحيح التعثرات
مجالات الدعم
بناء على نتائج التشخيص  يمكن ان تهم المجالات الاساسية  او مجموعة منها  وتتخد تنشطة الدعم اشكال مختلفة  حسب المجال
ادا كانت الاسباب داخلية  تتعلق بالمتعلم فان المتعلم تدعم له اجوانب الشخصية  اما الجانب المعرفي او الوجداني او الجانب الحس حركي
اما ادا كان التشخيص دل على ان التعثر راجع الى جوانب خارج شخصية  المتعلم مثلا{ طرق التدريس او الوسلئل  او عدم التلاؤم بين  وثيرة التدريس مع وثيرة التعلم او علاقة المدرس مع التلاميذ او التقويم } بيداغوجية الدعم
عندما يرتبط التشخيص مع المدرسة { البنية التحتية – التدبير الاداري و التربوي – الاكتضاد –التجهيوات البناءات – الفضاءات – عدم التنسيق بين اعضاء القسم الواحد في هذه الحالة يسمى بالدعم المؤسسلتي
 عندما يرتبط التشخيص خارج المؤسسة   مثلا صحة الجسدي النفسية الاجتماعية { المخدرات-الاكلات القريبة من المدرسة –الطريق المؤدية الى المؤسسة او الضروف المناخية  يسمى ايضا بالدعم المؤسساتي
ادا كان المنهاج  الدراسي لايلائم المتعلم { من الطتاب المدرسي } يسمى ايضا دعم مؤسساتي
 الضروف الاجتماعية { الاكل الغير الجيد – الاطفال المعوزين – الاسرة المتفككة } الدعم الاجتماعي  النفسي { برنامج تيسير }
 جاتب الشخصية
دعم نفسي و اجتماعي – الدعم المعرفي و المنهجي
الدعم النفسي : متعلم الذي له مشاكل نفسية
الذعم الاجتماعي " اهتمام بالمساعدات الاجتماعية والجمعيات
دعم  معرفي : تركيز على المعارف و المنهجيات – طرق التحليل
العدد : هناك دعم عام و خاص
عام: تهتم بجماعة القسم خاص: بالمجموعات المتجانسة { عدد من التعلمين بينهم قواسم مشتركة نفس التعثرات و الاخطاء  } و الغير المتجانسة { الدعم بالاقران}
الدعم الفردي الاهمام بالمتعلم الواحد و نهتم بالدعم الفردي الشخصي
دعم داخلي:  يكون داخل الفصل او داخل المؤسسة بصفة عامة   دعم خارجي { تهتم به مءسسه غير حكومية
بيداغوجية الدعم تستمد من البيداغوجية الفارقية – بيداغوجية الخطا
خطوات المنهجية لبناء خطة للدعم : نعتمدعلى تلات خطواة رئيسية 1 تحديد الموارد المستهدفة لدعم { طرح سؤال اي تكمن المشاكل }2 بناء الوضعية التشخيصية { تشخيص المشكل و تقسم المتعلمين الى مجموعات تقوم بوضع شبكة للاخطاء و3    تحليل الاخطاء بعد  ا4   بناء خطة للدعم  او تدخلات

اهداف الدعم البيداغوجي البيداغوجي
ليكون المتعلمين قادرين على تجاوز التعثرات في الوقت المناسب و قبل تراكمها و بالتالي تحولها الى عوائق تعليمية تعلمية مما يوسع الهوة بين المتعلمين فنحصل على الاقسام و الشراكة في قسم واحد اي تعدد المستوايات داخل الفصل الواحد وبالتالي الفشل الدراسي هو مصير المتعلمين -
تم تجاوز معيقات اهداف  التعلم التي لا  يكون  المتعلم سببا فيها { طريقة التدريس } – تقليص الفوارق التعلمية بين المتعلمين – السعي وراء حصول اندماج  المتناغم بين مجموعة الفصل الواحد – تيسير عملية الربط بين التعلمات السابقة المكتسبات و التعلمات الجديدة  - تمكين المدري من البحت عن بدائل بيداغوجية و ديدكتيكية جديدة
معيار الزمن – معيار مجال الشخصية –معيار العدد – الجهة
بالنسبة للزمن دعم وقائي يكون قبل التشخيص له علاقة بالتقويم التشخيصي  حيت لا يمكن بناء مفهوم دون مكتسبات سابقة



 مفاهم مرتبطة بالدعم :{ التقوية اغناء رصيد المتعلمين و تعزيزه من اجل التوسع و تعزيز مواطن القوة تبعا لرغبات و الميول وتقوية  و استدراك الثعثر    } – التعويض  النقص الحاصل في استيعاب محتوى التعليمي{ نقص في طرائق او راجع للفضاء}  } العلاج {مواجهة التعثرات التي تواجه التلميذ لايجاد حل لها }–التثبيت {هو ترسيخ المعارف و المعلومات و المهارات  المقدمة للمتعلم عن طريق الاجراءات }– الحصيلة  هو مجموع ما تم اكتسابه من طرف المتعلم ويتم قياس ذلك بوسائل مختلفة للوقوف  على المستوى  و الثغرات لسدها }– الضبط التحكم في مسار العملية التعلمية  يتم باعتماد تدخلات و اجراءات داعمة حتى لا تبتعد العملية التعليمية  على  مسارها  المحدد }

الدعم البيداغوجي : فرصة لترسيخ موطن القوة و اداة لتراكم التعثرات و المؤدية في حالة عدم تدارطكها الى الهدر المدرسياسباب التعثرات : محتوى الدراسي – طريقة التدريس – الوسائل الديدكتيكية – المحيط السوسيو ثقافي / لمعرفة السبب يساهم في انجاز دعم فعال تعريف الدعم البيداغوجي : هو نشاط تعلمي يسعى الى تدارك النقط { نقط القوة و التفوق و تعزيزها } لدى المتعلمين من خلال عملية التعليم تاتي بعد مرحلة التقويم وبدونه تمكن للتعثرات ان تحول دون تنمية المهارات ويصبح المتعلم عاجز عن مسايرة المتمدرس  اهدافه : تجاوز التعثرات في الوقت المناسب قبل تراكمها و تحولها الى عوائق مما يوسع الهفوة بين المتعلمين و تتعدد المستويات داخل الفصل الواحد – تقليص الفوارق – تجاوز معيقات اهداف التعلم –ادماج المتناغم بين مجموعة الفصل الواحد –تسهيل عملية الربط بين مكتسبات السابقة و التعلمات الجديدة –تمكين المدرس من البحث عن ادوات و بدائل بيداغوجية جديدة انواع دعم و قتي  : له اربتباط بالتقويم  التشخيصي: يقي المتعلم من التعثرات – على المدرس اتخاد تدابير وقائية لتمكين المتعلمين من متابعة عملية التعلم دعم تتبعي : { فوري- – مستمر }  له علاقة بالتقويم التكويني ضيط جهد المتعلمين دعم دوري : { مرحلي – تعويضي } ياتي بعد مرحلة دراسية – او بعد مجموعة من الدروس المترابطة  مهمته تعويض النقاط الملاحضة في نتائج التقويم
مجالات الدعم { الشخصية }  : دعم نفسي { مشاكل نفسية } دعم اجتماعي { لتجاوز معيقات اجتماعية } دعم معريفي منهجي    { ينص على المعلومات المراد اكتسابها }
دعم عام : يهم كل المتعلمين { ادا لم يوفقو في خل تمرين } دعم خاص : بالمجموعات المتجانسة  { قواسم مشتركة في الاخطاء-ومنقاربة  دعم المجموعات الغير متجانسة : بالتعاون و التشارك و الامدماج دعم فردي : امداد المتعلمين بمجموعة من التمارين
التقويم و الدعم : عمليتان متلازمتان منكاملاتان لا يصبح لاحدهما معنى الا في علاقتها بالاخرى ولن يحقق الدعم اهدافه اد لم ينطلق من نتائج التقويم { انجاز صفحة حائطية – مجموعات – اعتبار الفصل في هده الفترة متعدد المستوايات – قراءة الكتب – انجاز تقارير – رسومات – عرض انجازاتهم على الحائط –تقنيات التواصل الحديثالتقويم و الدعم يسمح بالتتبع و الحكم واتخاد القرار المناسب كما يحتلان حيزا زمنيا مناسبا داخل المنهاج الدراسي


مكونات الطرائق و النمادج البيداغوجية : المكون المنهجي { التطبيق } الوضعيات المستعملة { تريبها حسب بنية التواصل } الوسائل المجندة { النصوص لمكتوبة –العبارات الشفوية –المجسمات – الخرائط – الجداول – الرسوم – البيانات – -الصور } لكن يجت على المدرس ان ينتقي ما يناسب الطريقة التي اختارها{ نوع العلاقات البيداغوجية } في وصعية واحدة يمكن ان نطبق طرائق و علاقات متعددة
لطرائق البيداغوجية التقليدية: الفلسفة الحسية - فلسفة ارسطوطاليس-  جون لوك و الفلسفة التجريبية - كندياك -هربارت النظرية الترابطية{ الانسان عندما يبحث في ذاكرته عن انطباع فان البحث يكون سهلا و يتذكر العلاقات التشابه و التقابل والتقارب الزمني والمكاني - سيكولوجيا الملاكات ترى ان ان التدريس هو مجرد عملية تدريبية- المدرسة هي نقل تراث الماضي الى الاجيال الحاضرة من خلال تبسيط هذا التراث

الاسلوب التعليمي هو مايميز المدرس من الخصائص و سمات شخصية تعطي للدرس طابعا شخصيا يميز مدرسا عن الاخر
الاسلوب المعرفي هو الطريقة الخاصة بكل متعلم في الادراك و التذكر – فهم المعلومة عبر مختلف الاشكال و الطرائق الحسية التي تكون في حوزته كيلن – الكيفية الخاصة و المتميزة التي يستعملها كل شخص في التفكير و التعلم و الفهم و في ادراك و معالجته للمعلومة و استيعاب عناصرادراكية او حل مشكل في وضعية متنوعة ومختلفة
فيلارس ان المستقبل لا يمكن تناوله من عدم اننا لا نستطيع ان نبنيه الا بواسطة ادوات تركها لنا الماضي
المبادئ الاساسية للمدرسة التقليدية
 بحسب بالماد { البساطة و التحليل } من البسيط الى المركب{ الصورة و التمثل } اعتماد الطريقة التركيبية تفاديا للتجريد و الصورة { الاستذكار } تجزء المادة الى وحدات تساعد على التدكر و عليه فواجب التلميد هو تكرار مايتلقاه من المدرس {السلطة }تقوم على السلطة غير المشروعة و التي لاتقوم على التعاقد الديدكتيكي ذي قواعد واصحة  { المنافسة } من يعمل يستحق التشجيع ومن بتكاسل يستحق التوبيخ  بحسب جاكولي لدافع عميق في ذهنية الطفل و هذا الدافع يوازي غريزة التقليد من حهة و الحاجة الىالتسك من جهة تانية{  الحدس }
سلبيات المدرسة التقليدية حسب كلوس 1{ الدوغماتية السلبية }المدرس هو من يقوم باعداد الدرس و تحديد الاهداف متاثرة بنظرية نيوتن التي اعتبرت الزمن  و المكان و الحقيقة و الكتلة  مطلق 2{ اعتبار الطفل رجل جغير }ايصال الخطات و كلب من الكفل حفضها و ربط الصورة بالكلمة و تكرارها فالطريقة الاستقرائية غير صالحة لانشطة اخرى
الاسس التي قامت عليها الطرائق اببيداغوجية الاخرى
 جون جاك ورسو احدث ثورة كوبرنيكية في التربية  كما حدثها كانط في الفلسفة و دعىالى عدم التعامل معه باعتباره راشدا او رجلا صغيرا نوع التربية بحسبه1 التربية السلبية تسمح لقدرات الكفل بالانطلاق دون تدخل الراشدين – تحمل النتائج الطبيعية لاعماله – تعبيد الطريق للعقل بتمرين الحواس –تربية عفوية تاخد طابعا لاشعوريا اي عملية التفاعل بين الطفل و الطبيعة التي يعيش فيها و التي تشكل المناخ الاساسي لنموه التربية الايجابية تدخل المبكر وقبل الاوان من قبل الراشد في تشكيل الطفل  - تشويه طبيعة الكفل و تدمير امكانياته الطبيعية – تربية تساعد على تطوين العقل قبل اوانه – تيتعمل فيها عملية العقات و الثواب و النهي و الوعض
الحدس الحسي او الدراك الحسي هي الدرس او موضوع المعرفة – ان الصورة الحدس الحسي او الادراك الحسي هي المبدا الباطن في الدات اي المتعلم – فالحساسية هي تمدنا بمادة المعرفة لارتباطها بالعالم الماشر – وفهم صورة المعرفة و يجعل موضوعات الحساسية قابلة للتعقل هكدا يرى كانط انه لاوجود لافكار فطرية في العقل فمايوجد في العقل هو فقط مجموعة من المبيادئ و الافكار القبلية




ضعيات التقويم و الدعم
ة


 التقويم المنتوج التدبير الديدكتيكي للانشطة الدعامات الديداكتيكية المفاهم مراحل انجاز الدرس او عناوين المفصلة للانشطة
  الوضعية التعلمية

بعد كل نشاط تعلمي

استنتاجات
النقط التي يمكن استخراجها اي الخلاصة نشاط المتعلم   نشاط المدرس
النص و صدره

هذه المفاهم يجب ان تكون مرتية حسب الانشطة
استحضار المفاهم التي نريد ان نعمل بها






  الاجابة على اسئلة التلاميد في اطار الحوار و اعتمادا على الوثائق
صف مظاهر القوة – فنستخرج المكانة و هكذا اسئلة التي يطرحها الاستاد في علاقة تفاعلية مع التلاميد
الاستنتاج يسجل داخل هذه الخانة
العمل داخل خانة الوضعية التعليمية تتحكم فيه المفاهم المهيكلة للخطاب الجغرفي او التاريخي {التوطين – المورفولوجيا – الحركة } و النهح الجغرافي  { الوصف- التفسير- التركيب }او التاريخي {التعريف – التفسير- التركيب }
المرفولوجيا اي البنية المراتب الاولى -  الحركة التطور الانتاج – التوطين
بعد الاطلاع على الاطار المرجعي للكفايات نقوم ب تحديد الاهداف التعلمية { معرفية { معرفة جميع انواع الكتب المدرسية والمراجع دليل الاستاد ومراجع اخرى  –تحين المعارف – احضير شمولي } – المهارات { المضاهر  العوامل المفسرة و التحديات } – المواقف و القيم { الوجدانية }
الصورة ووضائفها البيداغوجية
قال ابل جونز ان العصر الذي نعيشه هو عصر الصورة و اكد رولان بارت اننا نعيش حضارة الصورة
ان الصورة تمثل ذهني لشيئ ما و عيني انواع الصورة و علاقتها بعلم النفس : الصورة الفنية هي صورة جمالية اسطيتيقية تمنح المتعلم المتعلم جرية اكبر و خيالا واسعا ويستعمل في تدريس الادب
الصورة المسلية  الهدف منه هو جععل المتعلم منفعلا مع مكونات الصورة المرئية والمسموعة و اكسابه قيما وجدانيا و عاطفية يجب ان تكون ذات علاقة باهداف التعلم ومكانية المدرس من حدف و تعديل الصورة مخلا بالسياسة التربوية
الصوؤة الاخبارية – الاعلامية هدفها هو التبليغ بعض الوقائع والمعلومات او الاحداث التي طرات يندرج في اطار التواصل و تبقى قيمتها مشروطة بمدى قدرة المتعلم على تطبيقها في وضعيات مختلفة
كيف نوضف الصورة توضيفا بيداغوجيا
الصورة في علوم التربية عتبار الصورة ويبطا في مثلث الديدكتيكي , استثمار الصورة حول الادراك و الانتباه و الذاكرة و التمثل و بناء الصورة الذهمية و النمو المعرفي و عيرها
النظرية الترابطية الاحساس هو اساس المعرفة – قدرة الفرد على اختزان الصورة و استحضارها فرانسيس جالتون  - فالاحساس هو النعرفة الاولى و الصورة هي المعرفة التانية بوصفها استرجاعا للاحساس – فالصورة الموجدة لدى المتعلم عن مدرسته هي تناج الاحساسي بشكل المدرسة و مرفولوجيتها و بنيتها
العلوم المعرفية فالصورة عند بياجي تحضر و تؤثر ابتداء من سن السابعة مند الحركة الحسحركية لان مايميز المرحلة بعد السابعة هي العمليات  - فرضية التسنين الواحد الذي يجمع بين مدخلات و معلومات الصورية و مدخلات المعلةمات الكلامية اللفضية  - ويميز بياجي الصورة بين نوعين صورة منتجة { هي الصورة التي يستحضر العضو بواسطتها اشياء وا حدات معرفية اي سبق له ان ادرطها وصورة توقعية فهي لا تستند الى ماسبق بل الى الخيال – فالصورة عنده ليست امتداد للادراك او للاحساس كما يقول الترابطيون و التجريبيون بل هي عملية عقلية مرتبطة  بنشطات دهنية و هذا التصور هو ما يميز الاتجته المعرفي
النظرية الجشطالتية يرى رزادها  ان الصورة تفرض بنياتها على الذات الناظرة المتاملة و ان ادراك صورة هو ادراك مباشر و حدسي و الذات تدرك الصورة كمجموعة لا فاصل بين عناصرها و تنقسم الى العمق و الشكل وهذا مايفسر عدد من الاوهام الادراكية
نظريات الذكءات المتعددة  ان الضخاص الذين يتميزون بالذكاء الفضائي يتعلمون بطريقة افضل عن طريقة الصورة
الصورة و التعلم يتفق الباحثين في علوم التربية ان 80 من المتعلمين   يكتسبون اكثر عن طريق حاسة البصر
وان علم نفس التعلم  يقول ان الفرد يدرك الاسياء التي يراها بالعين ادراكا افضل و اوضح مما لو قرا عنها فالصورة كفيلة بتطوير كافة العناصر التعلمية وجعلها اكثر فعالية فالصورة اصبحت نكونا من مكونات العملية التعلميةالتربوية
معاير الصورة : النتباه التبات – {على المتعلم النتباه لانه هو الحركة الاولى تليها عملية الاحساس}–الدوام – التحفيز{ان تكون رغبة داخلية للتعامل مع الصورة فاذا كاتن الصورة لاتلبي حاجيات المتعلم فهي صورة غير بيداغوجية } – التنظيم { خاضعة لنسق معين و كما يفترض ان تكون من جنس التنشئة الاجتماعية للمتعلم و تنتمي الى موسوعته الادراكية ادا كانت صورة في الكتاب المدرسي لا عهد له بمرجعها الثقافي } – الوجهة والعمادة –الخبرة و الموسوعة الادراكية – التشويه او التحريف{ ان تكون بسيطة في عناصرها لان الهدف هو ماتقدمه من ادوار تعليمية و ليس الصورة في ذاتها  يستحب ان تكون الطورة في مراحها الاولى ذات ثلاث ابعاد } – الخداع الادراكي – الشكل و العمق
الوضاءف البيداغوجة للصورة { انها تستثير اهتمام المتعلم فكلما كانت الصورة  اقرب الى موسوعة الادرتك للمتعلم و تنشئته الاجتماعية كلما كان دورها افضل } { اكثر استعداد لتقبل المادة المعرفية لانها تساعد على اشباع الرغبة } {تدفع الصورة المتعلم الى اشراك جميع حواسه } { تساعد على تنويع اساليب التعلم و تطبيق البيداغوجية الفرقية و الذكاءات و بالتالي يمكن اشباع رغبات الجميع و نحقق الاهداف } { كفيلة بجديد نشاط الذهي للمتعلم } { الصورة التعلسمية دور في تنمية القدرات العقلية و ابداع وتفكبر و تدكير } { تشحد الصورة الذتكرة فهي تخاطب الحاستي السمع و البصر -} تسهيل تحصيل المعلومات و استرجاعها في وقت الحاجة } { تنمية مهارات التحليل و الملاحضة الدقيقة } الصورة المتحركة تستهدف الجانب المعرفي و بيس الجانب الجمالي عكس الانواع الخرى } { صورة المكثفة } {
شروط و مواصفات الصورة ذات الوظيفة البيداوجية ان تكون واضحة – صحيحة – بسيطة و دقيقة – ملونة و مشوقة – عرضها في الوقت المناسب للفكرة المراد شرحها
التوطبف البيداغوجي الفعال  للصورة بنايبها مع المحتوى التعليمي – تميزها بالدقة و الخصائص الفنية – معبرة و صالحة للاثارة الاسئلة و تنشيط التفاعلات الصفية – احتوائها على معلومات كالتاريخ و عنوانها و مكان التقاطها – اشتمالها على تفاصبل – حجمه مناسب للملاحضة الجماعية
خطوات استعمال الصورة كوسيلة و مصدر للتعلم
الاعداد القبلي و دمجها في التخطيط – العرض تقديمها بطريقة واضحة و الاتنباه للصوة ادا كان موجودا – المتابعة والتدوين ما يستنتجونه – التطبيق  وضع المتعلمين في وضعية يطبقون فيها القيم و المفاهم التي استخلصوها من الصورة مناقشة –تمارين – تنظيم وترتيب هذه الاستنتاجات – الاشتغال عليها وفق المعالجة الديدكتيكية و جعلهم ينتقلون من التمثلات و المعارف الشخصية و المعرفة العاميةالى المعرفة  العلمية- النتباه لعدم تكرار المعارف المستخلصة من الصورة من خلال القيم بانشطة اخرى – التقويم ينصب على مدى تحقيق الاهداف المتوخات –
و بالتالي فالصورة وسيلة من وسائل البعبير البياني التي اصبح الكتاب يتضمن انواعا متعددة – واستعمال الصورة لا يستقيم الا بالرجوع الى محور استدماج التكنولوجية الديثة في التعليم والتعلم





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق