المغرب في عهد المولى سليمان السياسة الداخليو الخارجية
مقدمة واجه المغرب خلال عهد سليمان 1822 و 1792 ) مصاعب داخلية متنوعة كما بدات البلاد تتعرض للتحرشات اوربية مما اضطر ال نهج سياسة الاحتراز ازاء اوربا كان لها تاثير على الاوضاع البلاد الداخلية مع مطلع القرن 19
1 السياسة الداخلية
1 تمكن المولى سليمان من بعد ازمة الصراع على السلطة من توحيد البلاد و توطيد نفوذه على اطرافها
عرف امغرب ضروف مضطربة بعد وفاة لسلطان محمد بن عبد الله نتيجة مخالفات المجاعة و تمرد القبائل و كدلك و كدلك نتيجة سياسة الباب المفتوح التي عارضها العلماء على الخصوص و خلفه ابنه المولى يزيد الذي تراجع عن هذه السياسة فعمل على اعادة المكوس و احياء الجهاد لكنه فشل 1792 بعد توليته اثناء صراع منافسيه في الجنةوب و بويع المولى سليمان في نفس الضروف وواجه مشاكل الصراع على السلطة فاعتمد على وساطة الزوايا الشرقاوية و الوزانية بالضافة الى اصابة المغرب بوباء الطاعون الكبير خلال 1799 و 1800 الذي تفشى في فاس و مكناس فكان ممن حصد هم الوباء منافس السلطان (مولاي هشام و عبد الرحمان بن ناصر قائد اسفي ) و بعد دخول المولى سليمان مراكش عرف المغرب فترة الاستقرار فعمل على توحيد البلاد و كان باي وهران محمد بن عثمان التركي سيطر على وجدة سنة 1792 فكاتبه السلطان فتخلى عنها سنة 1798 و عادت الحدود بين البلدين الى سابق عهدها كما عمل على تهدئة الاوضاعبتافلالت باعتبارها محطة هامة للتجار و القوافل وطد سلطة المخزن بتوت و قام بحملات نقدية الى الجنوب و النوب الشرقي ووصلت الى واد نون
تميزت العقد الاول من عهد سليمان بالعمل على مواجهة منافسيه و توحيد البلاد و ساعده لجوئه للانفتاح على التجارة ابحرية حيث سمح بتصدير الحبوب بمافيها القمح لتوفير حاجياته من المال
2 حاول المولى سليمان الاعتماد على مداخيل بيت المال على الضرائب الشرعية
الغي السلطان خلال العقد الثاني المرحلة الوسطى من حكمه 1801,1810 ) ضريبة المكوس و اكتفى بالضرائب الشرعية من زكاة و اعشار على الاتناج الفلاحي الا ان هذه المداخيل سرعان ما الثرت بسلسلة من الكوارت الطبيعية و التقلابات المناخية و استنزاف الطاقة البشرية و الحيوية
اعاد المولى سليمان ضريبة المكوس 1810 الاان ذلك توامن مع تراجع الانتاج و اضطرابات القبائل و انعكس على الحرفين و التجار و تسريب البضائع لاوربيةفلم تحقق ضريبة المكوس من اغناء خزينة الدولة في نقس الوقت ساهمت في الاضطراب التي ستعرفها هذه المرحلة الثالثة من حكمه
3 اسهم موقف المولى سليمان من الوهابية في اثارة اضطرابات مرحلة 22 و 1711 و اضعاف المخزن
اثار وصول الحركة الوهابية الى المغرب اوائل القرن 19 ردود مختلفة بين مختلف الفئات الاجتماعية الشرفاء الزوايا و عامة الناس و موقف المولى سليمان من الحركة الوهابية المساندة فقامت معارضة فكانت المرحلة الاخيرة من حكمه يسودها طابع الاضطراب و عدم الاستقرار فقامت الثوار و تمردت القبائل و ارهقت المخزن و افقدته هيبته و كان اخطر تكتل قبائل صنهاجة ( ايت اومالو حول ابي بكر مهاوش ) و سعيها لنزول حول السهول مستغلة ضروف المنطقة و عجز قبائل السهول (كرون و ايت وادسن و زمور ) فتلاحقت هزيمة المخزن من بينها هزيمة ازرو 1811و الحاق بالمولى سليمان هزيمة كبيرة في زيان امام قبئل الاطلس و حصاره للسلطان بمدينة مكناس و تمردت فاس بالاضافة الى الكوارت الطبيعية و تسلط القبائل الاودية عليها على عاملهم محمد الصفار و بادرو في تعين قواد محليين و كتب ولي السلطان سليمان بمراكش يناشده بالرجوع الى الغرب الا ان غموض رسالته الجوابية زاد من اثارتهم فاتفق الشرفاء و شيخ الزاوية الدرقاويو و ابو بكر مهاوش و اهل فاس من اصدار فتوى عزل السلطان سليمان و تعين اخيه ابراهيم بن يزيد 1820 ثم اخيه بن يزيد و انتقلت الفتنة الى المدن الاخرى و رغم استرجاع السلطان للسلطة و تهدئة الشمال بدخول فاس سنة 1822 م ثم تطوان فقد استمرت الاضطرابات و ما لبتث ان انهزم مرة اخرى امام الزاوية الشرقاوية بنواحي مراكش
لقد مثلت العقود الثلاث مرحلة متميزة طبعت السياسة الداخلية محلة صراع عن السلطة و مرحلة استقرار و الرخاء فم فترة الكوارت الطبيعية و الاضطرابات كما واكبت سياسة الخارجية توالي هذه المراحل بين الانفتاح بحدر و الاحتراز على العلاقات الاوربية و التجارة بالخصوص
2 السياسة الخارجية
1طبع الحذر و الاحتراز علاقات المولى سليمان ازاء اوربا
عمل المولى سليمان على تراجع عن سياسة الباب المفتوح التي نهجها والده و في مجال التجارة الخارجية و ذلك لعدم اقتناعه بها وهو الفقيه العلم ثم ضغط العلماء و الفقهاء و تبني اسلوب الاحتراز و الحذر و اسهمت الحروب النابليوينة 1814 1792 ) و ما راج من خطر اكتساح نابلون لشمال افريقيا بعذ حملته على مصر الاان المغربلم يغلق الباب في وجه اوربا فقد فرضت المرحلة الاولى من حكمه و هي فترة صراع على الحكم الانفتاح على التجارة لتلبية حاجياته المالية و توفير العتاد الحربي بمواجهة منافسيه رغم المعرضة التي ادت تدمير بعض السفن بمارتيل و الرباط من طرف القبائل جبالة 1794 الا نه بعد توحيد البلاد و غياب الصراع اتخد السلطان سليمان اجراءات ذات طابع احترازي تدرجت في التشديد حسب الضروف لسيم مع البداية الحروب النابليونية في بداية القرن 19 وقد ساعدت ضروف الطاعون اغلاق الموانئ و حضر تصدير القمح و الصوف و امر برفع قيمة الرسوم عند التصدير 1806 ثم توسيع لائحة المواد المحضورة من التصدير و محاربة التهريب الضريبي مما اضطر التجار الاوربين الرجوع الى بلدانهم و اداكان الرخاء في العقد الاول من القرن 19 قد ساعد المولى سليمان على تنفيد سياسته الاحترازية سعيا الى تضيق مجال الاحتكاك بالاوربين كدلك شعوره بقوة الاسطول الاوربي منع القرصنة في مؤثمر فينا 1816 - فزاد الحد الى حد تفكيكه للاسطول البحري المغربي 1817 فانعكس كل ذلك على العلاقات التجارية
انفتح السلطتن من جديد على التجارة الاوربية نتيجة تدهور الاوضاع الذاخلية و فراغ بيت المال في فترة الاخيرة و زادت الحاجة الى الاسلحة لمواجهة الثورات فشجع تصدير القمح
2 حاول المولى سليمان الاستفادة من الظروف الدولية باوربا اثناء الحروب النابليونية
دفعت السياسة التوسعية الفرنسية في حوض البحر متوسط الى حدوث تقارب بين المغرب و انجلترا حيث مارس نابليون ضغوط على المغرب باحتلال شمال افريقيا مما احتدى الصراع الانجليزي الفرنسي مما الى اتفاق الملك جورج و المغرب 1801 سمحت بتصدير الفي راس من التيران مقابل حاجات المغرب من الاسلحة مقابل رسوم جمروكية متعددة و قد ساعدته الاسلحة في مواجهة الضروف المضطربة مابين 1811و 1822 و حاول المغرب تحرير مدينة سبتة في مرحلة احتلال نابليون لاسبانيا و سمح لانجلترا بتنزيل قواتها بجزيرة تاووة شمال غرب مدينة سبتة في مارس 1808 الا ان نجاح قوة اسبان في مواجهة نابليون جعل الانجليز يتراجعون عن مساندة المغرب في تحرير سبتة ومع اسبانيا عقد معاهدات صداقة و معهدات تجارة 1799 و اعطت امتيازات اسبانيا لكن رفض المولى سليمان توقيع عليها انسجاما مع سياسة الاحتراو و لم تمض الا ثلاث سنوات حتى عاد الاسبان للتامر على المغرب لتوسيع في شمال افريقيا
3 واصل المولى سليمان ربط علاقات تعاون التجاري و السياسي مع العالم الاسلامي
حاول انعاش التجارة البرية مع السودان و المشرق العربي بعد تقليص التجارة البرية بعد توحيد البلاد فزاد الازمة بين المغرب و امريكا انتهت بعقد صلح 1786 و تونس بسبب المجاعة و استمر ت العلاقات بالدول العثمانية
خاتمة : الملاحض انه في الوقت الذي بدات تدخل مرحلة الراسمالية الصناعية و تستعد لغزو العالم اقتصاديا و سياسيا و كان المغرب يعيش حالة من الضعف جعلته اطماع تلك الدول الاوربية الاستعمارية
مقدمة واجه المغرب خلال عهد سليمان 1822 و 1792 ) مصاعب داخلية متنوعة كما بدات البلاد تتعرض للتحرشات اوربية مما اضطر ال نهج سياسة الاحتراز ازاء اوربا كان لها تاثير على الاوضاع البلاد الداخلية مع مطلع القرن 19
1 السياسة الداخلية
1 تمكن المولى سليمان من بعد ازمة الصراع على السلطة من توحيد البلاد و توطيد نفوذه على اطرافها
عرف امغرب ضروف مضطربة بعد وفاة لسلطان محمد بن عبد الله نتيجة مخالفات المجاعة و تمرد القبائل و كدلك و كدلك نتيجة سياسة الباب المفتوح التي عارضها العلماء على الخصوص و خلفه ابنه المولى يزيد الذي تراجع عن هذه السياسة فعمل على اعادة المكوس و احياء الجهاد لكنه فشل 1792 بعد توليته اثناء صراع منافسيه في الجنةوب و بويع المولى سليمان في نفس الضروف وواجه مشاكل الصراع على السلطة فاعتمد على وساطة الزوايا الشرقاوية و الوزانية بالضافة الى اصابة المغرب بوباء الطاعون الكبير خلال 1799 و 1800 الذي تفشى في فاس و مكناس فكان ممن حصد هم الوباء منافس السلطان (مولاي هشام و عبد الرحمان بن ناصر قائد اسفي ) و بعد دخول المولى سليمان مراكش عرف المغرب فترة الاستقرار فعمل على توحيد البلاد و كان باي وهران محمد بن عثمان التركي سيطر على وجدة سنة 1792 فكاتبه السلطان فتخلى عنها سنة 1798 و عادت الحدود بين البلدين الى سابق عهدها كما عمل على تهدئة الاوضاعبتافلالت باعتبارها محطة هامة للتجار و القوافل وطد سلطة المخزن بتوت و قام بحملات نقدية الى الجنوب و النوب الشرقي ووصلت الى واد نون
تميزت العقد الاول من عهد سليمان بالعمل على مواجهة منافسيه و توحيد البلاد و ساعده لجوئه للانفتاح على التجارة ابحرية حيث سمح بتصدير الحبوب بمافيها القمح لتوفير حاجياته من المال
2 حاول المولى سليمان الاعتماد على مداخيل بيت المال على الضرائب الشرعية
الغي السلطان خلال العقد الثاني المرحلة الوسطى من حكمه 1801,1810 ) ضريبة المكوس و اكتفى بالضرائب الشرعية من زكاة و اعشار على الاتناج الفلاحي الا ان هذه المداخيل سرعان ما الثرت بسلسلة من الكوارت الطبيعية و التقلابات المناخية و استنزاف الطاقة البشرية و الحيوية
اعاد المولى سليمان ضريبة المكوس 1810 الاان ذلك توامن مع تراجع الانتاج و اضطرابات القبائل و انعكس على الحرفين و التجار و تسريب البضائع لاوربيةفلم تحقق ضريبة المكوس من اغناء خزينة الدولة في نقس الوقت ساهمت في الاضطراب التي ستعرفها هذه المرحلة الثالثة من حكمه
3 اسهم موقف المولى سليمان من الوهابية في اثارة اضطرابات مرحلة 22 و 1711 و اضعاف المخزن
اثار وصول الحركة الوهابية الى المغرب اوائل القرن 19 ردود مختلفة بين مختلف الفئات الاجتماعية الشرفاء الزوايا و عامة الناس و موقف المولى سليمان من الحركة الوهابية المساندة فقامت معارضة فكانت المرحلة الاخيرة من حكمه يسودها طابع الاضطراب و عدم الاستقرار فقامت الثوار و تمردت القبائل و ارهقت المخزن و افقدته هيبته و كان اخطر تكتل قبائل صنهاجة ( ايت اومالو حول ابي بكر مهاوش ) و سعيها لنزول حول السهول مستغلة ضروف المنطقة و عجز قبائل السهول (كرون و ايت وادسن و زمور ) فتلاحقت هزيمة المخزن من بينها هزيمة ازرو 1811و الحاق بالمولى سليمان هزيمة كبيرة في زيان امام قبئل الاطلس و حصاره للسلطان بمدينة مكناس و تمردت فاس بالاضافة الى الكوارت الطبيعية و تسلط القبائل الاودية عليها على عاملهم محمد الصفار و بادرو في تعين قواد محليين و كتب ولي السلطان سليمان بمراكش يناشده بالرجوع الى الغرب الا ان غموض رسالته الجوابية زاد من اثارتهم فاتفق الشرفاء و شيخ الزاوية الدرقاويو و ابو بكر مهاوش و اهل فاس من اصدار فتوى عزل السلطان سليمان و تعين اخيه ابراهيم بن يزيد 1820 ثم اخيه بن يزيد و انتقلت الفتنة الى المدن الاخرى و رغم استرجاع السلطان للسلطة و تهدئة الشمال بدخول فاس سنة 1822 م ثم تطوان فقد استمرت الاضطرابات و ما لبتث ان انهزم مرة اخرى امام الزاوية الشرقاوية بنواحي مراكش
لقد مثلت العقود الثلاث مرحلة متميزة طبعت السياسة الداخلية محلة صراع عن السلطة و مرحلة استقرار و الرخاء فم فترة الكوارت الطبيعية و الاضطرابات كما واكبت سياسة الخارجية توالي هذه المراحل بين الانفتاح بحدر و الاحتراز على العلاقات الاوربية و التجارة بالخصوص
2 السياسة الخارجية
1طبع الحذر و الاحتراز علاقات المولى سليمان ازاء اوربا
عمل المولى سليمان على تراجع عن سياسة الباب المفتوح التي نهجها والده و في مجال التجارة الخارجية و ذلك لعدم اقتناعه بها وهو الفقيه العلم ثم ضغط العلماء و الفقهاء و تبني اسلوب الاحتراز و الحذر و اسهمت الحروب النابليوينة 1814 1792 ) و ما راج من خطر اكتساح نابلون لشمال افريقيا بعذ حملته على مصر الاان المغربلم يغلق الباب في وجه اوربا فقد فرضت المرحلة الاولى من حكمه و هي فترة صراع على الحكم الانفتاح على التجارة لتلبية حاجياته المالية و توفير العتاد الحربي بمواجهة منافسيه رغم المعرضة التي ادت تدمير بعض السفن بمارتيل و الرباط من طرف القبائل جبالة 1794 الا نه بعد توحيد البلاد و غياب الصراع اتخد السلطان سليمان اجراءات ذات طابع احترازي تدرجت في التشديد حسب الضروف لسيم مع البداية الحروب النابليونية في بداية القرن 19 وقد ساعدت ضروف الطاعون اغلاق الموانئ و حضر تصدير القمح و الصوف و امر برفع قيمة الرسوم عند التصدير 1806 ثم توسيع لائحة المواد المحضورة من التصدير و محاربة التهريب الضريبي مما اضطر التجار الاوربين الرجوع الى بلدانهم و اداكان الرخاء في العقد الاول من القرن 19 قد ساعد المولى سليمان على تنفيد سياسته الاحترازية سعيا الى تضيق مجال الاحتكاك بالاوربين كدلك شعوره بقوة الاسطول الاوربي منع القرصنة في مؤثمر فينا 1816 - فزاد الحد الى حد تفكيكه للاسطول البحري المغربي 1817 فانعكس كل ذلك على العلاقات التجارية
انفتح السلطتن من جديد على التجارة الاوربية نتيجة تدهور الاوضاع الذاخلية و فراغ بيت المال في فترة الاخيرة و زادت الحاجة الى الاسلحة لمواجهة الثورات فشجع تصدير القمح
2 حاول المولى سليمان الاستفادة من الظروف الدولية باوربا اثناء الحروب النابليونية
دفعت السياسة التوسعية الفرنسية في حوض البحر متوسط الى حدوث تقارب بين المغرب و انجلترا حيث مارس نابليون ضغوط على المغرب باحتلال شمال افريقيا مما احتدى الصراع الانجليزي الفرنسي مما الى اتفاق الملك جورج و المغرب 1801 سمحت بتصدير الفي راس من التيران مقابل حاجات المغرب من الاسلحة مقابل رسوم جمروكية متعددة و قد ساعدته الاسلحة في مواجهة الضروف المضطربة مابين 1811و 1822 و حاول المغرب تحرير مدينة سبتة في مرحلة احتلال نابليون لاسبانيا و سمح لانجلترا بتنزيل قواتها بجزيرة تاووة شمال غرب مدينة سبتة في مارس 1808 الا ان نجاح قوة اسبان في مواجهة نابليون جعل الانجليز يتراجعون عن مساندة المغرب في تحرير سبتة ومع اسبانيا عقد معاهدات صداقة و معهدات تجارة 1799 و اعطت امتيازات اسبانيا لكن رفض المولى سليمان توقيع عليها انسجاما مع سياسة الاحتراو و لم تمض الا ثلاث سنوات حتى عاد الاسبان للتامر على المغرب لتوسيع في شمال افريقيا
3 واصل المولى سليمان ربط علاقات تعاون التجاري و السياسي مع العالم الاسلامي
حاول انعاش التجارة البرية مع السودان و المشرق العربي بعد تقليص التجارة البرية بعد توحيد البلاد فزاد الازمة بين المغرب و امريكا انتهت بعقد صلح 1786 و تونس بسبب المجاعة و استمر ت العلاقات بالدول العثمانية
خاتمة : الملاحض انه في الوقت الذي بدات تدخل مرحلة الراسمالية الصناعية و تستعد لغزو العالم اقتصاديا و سياسيا و كان المغرب يعيش حالة من الضعف جعلته اطماع تلك الدول الاوربية الاستعمارية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق