الأحد، 18 ديسمبر 2016

المرجعيات النظرية للمقاربة بالكفايات



المرجعيات النظرية للمقاربة بالكفايات
هناك نظريات كثيرة لكن ستستعمل اكثر استعمالا في مجال التربية
اهتم الانسان منذ القديم  بموضوع التربية و  خاصة الفلاسفة حيث سالو مداد كثيرا ولاوالت الى اليوم في عصلرنا هذا مع مجموعة من التغيرات مفهوم النظرية مجموعة من البناءات المترابطة التي توضخ العلاقات القائمة بين عدد من المتغيرات وتهدف الى تفسير ضاهرة ما و وتتباين من حيث الهدف منها – اما التعلم فهو سلسلة من التغيرات في سلوك الفرد    -   العملية الحيوية الديناميكية تتجلى في جميع التغيرات في الانماط السلوكية نتيجة تفاعلهم مع البيئة –فعالية مشروطة بالنضج – التدريب و القابلية و الدافعية الوراثية او المكتسبة
فنظرية التعلم لها دور هام في تطور الافراد و المجتمعات – لهذ اهتم به الانسان مع اختلاف مشاربهم و قد انقسم والى تيارات ونظرية التعلم كثيرة لكن يمكن تقسيمهم الى 3 وهي  سلوكية – الجيشطالتية – المعرفية
النظرية السلوكية ظهرت 1912 في و. م,ا   من مرتكزات النظرية حول مفهوم السلوك من خلال  تعديله  العلاقته بعلم النفس و الاعتماد على القياس التجريبي وعدم الاعتماد على ماهو تجريدي اي غير قالبل للملاحظة و القياس و تنقسم الى السلوكية الكلاسيكية مع بافلوف { وقف على قوانين تابتة للاشراط بين المثير و الاستجابة ثم قانون التعزيز و التدعيم ثم قانون التعميم { ادى تعلم الفرد استجلبة وتكررت هده الاستجابة فهو يعممها على استجابات اخرى مشتبهة – قانون التميز استجلبة للاختلاف  قانون التعلم الدي هو تغير في السلوك نتيجة الخبرة و الممارسة – قانون اعادة التعلم يحدث عن الانطفاء حيث يتم تعلم سلوك جديد}  – السلوكية الجديدة مع واطسون  و ثورنديك{ يرى واطسون ان علم النفس هو علم السلوك وطريقة دراية السلوك هي التجربية الموضوعية فمعضم سلوكية الانسان الحي هي متعلمة ومكتسبة  سواء من المحيط الطبيعي  او الاجتماعي وقابلة للتغير و التعديل و يمكن ضبطها ومعرفة سيروراتها اذل تم  ادراك المنبهات التي تحيط بها  فكل تعلم قائم على منعكس شرطي  فالسلوك التعليمي انطلاقا من قانونين المرار و الاثر ليس الا تعلم بالمحاولة والخطا و السلوكية الاجرائية مع سكينر{ السلوك الاجرائي هو السلوك الذي يمكن تتبعه وبناءه  عن طريق التعزيز و التحفيز  فالتعلم هو نتاج العلاقة تجارب المتعلم  فالتعلم الايجابي الفعال يبنى بتعزيز الاداءات القربية من السلوك النمطي – لاتركز على تنمية الشخصية في شموليتها
النظرية السلوكية ظهرت بعد الحرب العالمية الازلى حاولت ان ترقى بعلم النفس الى متوى العلوم الرياضية بالاعتماد على خطوات المنهج العلمي التجريبي اهم روادها بافلوف – واطسون – ثورندايك{ التعلم بالمحاولة و الخطا او النظرية الوصلية او التعلم عن طريق الانتقاء و الريط } – سكينر{ التعليم المبرمج} – بلوم – ماجر – بلومفيلد – هال – جتري منطلقاتها نجد الموضوعية و الوضعية و الداروينية و رغم الاختلاف بين السلوكين لكن مايوجد بينهم هو مثير استجابة –
التعلم هو تغير في السلوك الملحوظ و الناتج عن استجابات للمثيرات الخارجية في البيئة مبادئ التعلم: التعلم هو نتاج العلاقة بين تجارب المتعلم في استجابته – التعلم يقترن بالنتائج و مفهوم التعزيز – التعلم يقترن بالسلوك الاجرائي المراد بناءه – التعلم يبنى بتعزيز الاداءات القريبة من السلوك النمطي – التعلم مقترن بالعقاب تعلم سلبي- التعلم هو اقتران  او ربط عضوي بين مثيرات او المنبه ثم  استحايات  للسلوك البشري  - اما التعلم السلبي المرتبط بالعقاب فيبقى بعيدا عن السلوكات الاجرائية  
السلوك : هو المظهر الذي تتخده استجابة المثير- مجموعة استجابات ناتجة عن مثيرات المحيط الخارجي طبيعيا كان ام اجتماعي  و بلعب دور في التخطيط لانه قابل للملاحضة – قابل للتجزيئ – امكانية اطفائه – امكانية تعديله
 المثير هو الحادث الذي يستطيع الملاحظ الخارجي تعينه مفترظا ان له تاثير على سلوك الفرد موضوع الملاحضة
 المثير العامل الخارجي الذي يثير الكائن الحي او لا يثيره وهو انواع : طبيعي { اللا شرطي او اللااشراطي } مثل الطعام و الجنس اما المثير الشرطي او الاشراطي هو الذي يربط بين المثير و الاستجابة  انه يرتبط بالمكتسب انه سوال الاستاذ و نقره على السبورة و استعماله للصور  اخيرا المثير المحايد الصور التي تكون معلقة في القاعة و لاتثير
التعزيز : استعمالات التعزيز الايجابي بيناء السلوكات المرغوب بها –
العقاب : استعمالات القاب لدرك السلوكت غير المرغوب بها
كما يتحدث السلوكين على التعزيز و الاطفاء و يميزون بين المثير المعزز وهو الذي يتسبب في بشجيع التلميد على الاستمرار و المثير الكابح وهو المثير الذي يتسبب في تراجع التلمذ و ان تكرار المثير قد يؤدي الى الاطفاء بمعنى فقدان الاثارة
الاستجابة انها جواب ورد الفعل على المثير –وهي نوعان استجابة لا شرطية طبيعية انعكاسية غريزية مثل سيلان اللعاب برؤية الطعام وهي استجابة لا تفيد في التعلم و استجابة شرطية غير طبيعية قول البيت الشعري التاني بعد سماع الاول  ويمكن ان نميز بين استجابة شرطية كلاسيكية هي مبنية على استجابة طبيعية سابقة الجرس مبني على الطعام و استجابة ادتية او فاعلة استجابة تؤدي الى نتيجة ايجابية يسميها سكينر بالمعزز
الاشراط هو الارتباط اي  اقامة علاقة سببية خارجية بين مثير معين  و استجابة مجددة { وقوف التلاميد يدخول احد الزوار }
الاشراط الايجابي يشكل المثير غير الشرطي حدثا سارا {  كالطعام الذي يلي الجرس } اما الاشراط السلبي عندما يكون المثير غير الشرطي حدث غير مرغوب به { كالصدمة الكهربائية التي تادي الى سحب اليد } ابتسامة الاستاذ و هي مثير غير شرطي تولد للطفل احساس بالسعادة استجابة غير شرطبة و بذلك يكون الطفل اكثر اقبال على الدرس
التكرار : هو تكرار العلاقة بين المثير و شيئ ما
الاقتران : خلق علاقة شرطية بين مثير و استجابة { كلما اقترنت عودة الاب من السفر بالهدايا تحولت عودته الى مثير شرطي
ثورندايك{ او النظرية الوصلية او التعلم عن طريق الانتقاء و الريط }و تقوم نظريته على 3 قوانين : قانون الاستعداد : هو القيام بعمل مطلوب بدون اكراه او ضيق
قانون التدريب او الممارسةاو التعلم حسب النظرية  : ينقسم الى قانون الاستعمال المران او التكرار { هو التدريب   زيادة الارتباط بين مثير واستجابة اي التعزيز }  و قانون عدم الاستعمال نقل الارتباط { ضعف الارتباط بين مثير واستجابة اطفائه ثم قانون الاثرهو ارتباط قابل للتعديل بين مثير و استجابة فنرفع من الاستجابة بالتعزيز و نضيق منها العقاب -  اذا تبعت استجابة مثير واحس بعدها بالرضا- نتيجة لسلوك المتكرر او التجربة
قانون الحداثة : هو الفعل الاخير الذي حقق الوصول الى الهذف او اشباع الحاجة
قانون الاستعداد : يقصد به الارتباط بين المثير و الاستجابة  تقوى بواسطة الاستعمال
قانون الانطفاء او الاهمال   : الارتباطات ين المثير و الاستجابة تضعف نتيجة الاهمال و عدم الممارسة
من منائج النظرية بيداغوجية الاهداف { تجزيئ التعلمات الى اهداف اجرائية } لها تطبيقات عديدة في مجال  تعديل السلوك اثارت المشاغبين ووضع مثيرات تجدب اهتمامهم  وان لاتكون صور داخل القسم لكي يكون الاستاذ هو المثير الوحيد فيجلب اهتماهم – الاكثر من الاسئلة باعتبارها مثيرات و تجنب الالقاء التلقيني
 النظرية الجشطالتية النظرية الجشطالتية: الجشطالت هو: "البنية أو الصيغة أو الشكل الكلي". و ترى هذه النظرية أنه ينبغي دراسة الظواهر و الموضوعات دراسة كلية دون محاولة تجزيئها كما تفعل السلوكية. و من أهم رواد هذه النظرية نذكر: فيرتيمر و كوفكا و كوهلر.

 قامت عذه المدرسة على انقلض المدرسة السلوكية  حيث انتقدت الاتجاه السلوكي فالفرد يدرك الواقع كوحدة وليس كجزئيات مترابطة  ومفهوم الجشطالت و يفيد الكل مترابط و متسق فجزيئته مرتبطة بشكل فعال بحيث ادا تغير اجزائه يتبع هذا التغير  تغير في الشكل الكلي العام  - مفهوم الستبصار الدي يعني لحضة التدبر التحليلي الذي يصل بالمتعلم الى اكتساب الفهم اي فهم الموقف الشكالي موضوع التعلم  و تحقيق الاستبصار وتعميمها على مواقف مشابهة او متنوعة فالتعزيز لدى المتعلم يكون دافعا  داخليا اي نابع من الذات   وليس خارجيا فالاستبصار اذا هو الانتقال من اللامعنى اي الغموض  الى المعنى الوضوح وبدلك يعتبر نموذج  للتعلم   -  التعلم سيرورة دينامية لانه يرتبط اساس بتشكيل انطباعت صادقة عن مادة  التعلم وهذه ماهي سوى استبصارات لبناء المعرفة و اكتساب المهارة التي تقضي البدا بالاطار الكلي
اسس النظري لتعلم القراءة
النظرية الجشطالتية : هي الكل او البنية او الصيغة او الشكل الكلي من روادها كوفكا وكوهلر و فرتيمر وبول كيوم و ترى هذه النظرية ان ندرس الظواهر دراسة الظواهر في  كليتها كنسق  دون محاولة تجزيئها  لا تامن بالجزاء  تامن بالجزاء كما تفعل السلوكية مثلا الانطلاق من الجملة تم كلمة تم حرف  فالكل نصل به الى الاهداف – التعلم حسب هذه النظرية  لا يتعلق بالخبرة السابقة  فهي عائق نحو التعلم  هذا بالنسبة للقراءة – يقوم التعلم على الادراك الذي يتاسس على استقبال المعلومات و اعادة  تنظيم  من خلال مرحلتين استقبال المعلومة  تم تاويلها وفق المكتسبات  القبلية – التعلم القائم على الاستبصار
  اهم مفاهيمها
الكل : او البنية او الصيغة او الشكل هو ادراك الشيئ في كليته
الادراك : قراءة للواقع الخارجي بواسطة الحواس و العقل يخضع الادراك الى قوانين التالية :  قانون التشابه { كلما كان التشابه بين الاجزاء الكل كبيرا كلما كان ادراكها كوحدة سهلا} قانون التقارب{ ان تقترب الاجزاء و الاشياء يؤدي الى ادراكها } قانون التماثل { ان الاشياء التي تتقابل انطلاقا من محور واحد تدرك غالبا كانها اشكال تامة ووحدة } قانون الاغلاق { يعني ان الفرد يكمل الاشياء اثناء عملية ادراكها } قانون الاستمرار { يعني ادراك الاشياء على انها مستمرة حتى وان لم تكن كذلك }
وتنكر دور الخبرة و المعارف القبلية  السابقة للفرد لانها تعيق عملية الادراك وترتكز على شروط المرتبطة بموضوع الادراك : الاستبصار : لحضة الادراك المتدبر و التحليل الذي يصل بالمتعلم الى فهم مختلف الجشطالت فهو القيام بسلوكات استكشافية او بمعلجة ممنهجة للوضعية و الموضوع و الاستبصار في علم النفس هو الكشف المفاجئ  للعلاقات عناصر الموقف او موضوع  التعلمي نتيجة اعادة تنظيم هذه العناصر بشكل جيد للوصول الى الحل دون المرور بالمحاولة و الخطا
  النظرية المجالية تعد من المدرسة التي يندي بها المربون  فالفرد يفسر ما بحوله بناءا على رؤيته الشخصية – التعلم يتم من خلال الملاحضة و المعالجة و التفسير و الملائة ومن تم يحصل التكيف للمعلومات بناءا للبنية المعرفية لدى الفرد –يربط التعلم بالاستيعاب و التلاءم التي تباشر بها الذات الفاعلة – فعملية التعلم الحقيقي هو سيرورة وعي بنائية بين الذات العارفة وموضوع المعرفة  وغايتها هو خلق النسقية و التكيفية و الايجابية  المقترنة بتحقيق الاشباع او التوازن امام العالم التفاعل الايجابي مع  الخارجي   ان التكيف هو تحقيق التطور – فالمعرفة لا تكتسب اة تستقبل جاهزة من الخارج  وليست نسخا و انعكاسا اليا فالتعلم يبنى عن طريق هدم المعارف القبلية  الخاطئة و العالقة بالذاكرة – الخطاء شرط للتعلم  لابعاد الخطا و الزلات – التعلم هو نفي و تجاوز للاضطراب الى ان تصل الى المرحلة الصورية الاستنباطية بما يعرف بالذكاء المجرد – فعملية التعلم ليست عملية تراكم ولكن تبنى
النظرية المجالية : من روادها عالم النفس الالماني كيرت لوين تعتبر الفعل التعلمي فعلا ادراكيا بالدرجة الاولى و تقول باهمية المجالين  الداخلي و الخارجي في التعلم و الادراك خلافا للجشطلتية التي ترجع التعلم الى البنية الخاصة بالموضوع او المحيط الخارجي
فالمجال الخارجي{ الموضوع } : انه يتشكل من مجموعة من العناصؤ المتفاعلة فيما بينها { هذا التفاعل بين جميع العناصر و مكونات الوضعية التعلمية بينما هو مجرد تفاعل بين عناصر و مكونات البنية عند الجيشطالتية
المجال الداخلي السيكولوجي { المتعلم }: انه بنية شبه عقلية شبه اجتماعية وشبه طبيعية { تشمل تجاربه و خبراته و الامه و امانيه و مدر حريته في المجال الخارجي
ومن مبدئها  : التمايز –التكامل –تنظيم المجال الادراكي – الدافعية –الادراك الانتقالي –الخبرة المعرفية – التغير القسري – التعير الذاتي – التنظيم العقلي
تطبيقاتها
بالمجال الخارجي
قانون التماثل : يستعمل في الخرائط – قانون الاغلاق اتمام الكلمات  
بالمجال السيكولوجي  تطبيق بيداغوجيو لاتوجيهية – الفارقية – المجزوءات
النظرية البنائية التكوينية{ الموازنة } يركز على التجربة كاساس للتعلم  وليس التلقين وتقديمها – يتم بناء المعارف استنادل للمعرفة السابقة التي تتمثل في الخبرات و التمثلات  استنادا  الى اليتين الاستيعاب و التلاؤم – المتعلم هو محور العملية التعليمية التعلمية اعتمادا على اليته الملاحضة – الانتقاء صياغة الفرضيات – التخليل و اتخاد القرارات  و التنظيم و الاستنتاج تم ادماج التعلمات في بنيته الذهنية – التعلم يتم عن طرق الوضعية المشكلة التي تادي الى اختلال توازن المتعلم مما يستدعي تعبئة موارده{ استثمار الكفايات } و دمجها لايجاد الحل – الخطاء شرط للتعلم و ضرورة معرفاته من اجل تجاوزها – سيرورة التعلم تمر بصراع بين المكتسبات السابقة و التعلمات اللاحقة  بالتناوب بين مفهومين التوازن و اللاتوازن { تفاعل الذات و المحيط }
النظرية البنائية التكوينية : يرى بياحي  ان التعلم فعل عملياتي و فعل وظيفي و ذلك يعني ان لذات دور في التعلم  فهي ذات فاعلة و متفاعلة مع محيطها العام  فالتعلم نشاط ذهني حركي يحصل من خلال عمليتين متلازمتين هما الاستيعاب و الملاءمة
الاستيعاب هو الية سيكولوجية تسمح للفرد بادماج المعلومات الصادرة من الموضوع او المحيط الخارجي في طار نشاطه الذهني و افعله الحركية و تتمثل هذه الالية في جملة من الافعال المنضمة { الجمع –العكس-الترتيب –التصنيف-الامساك- الجدب-الدفع-النفي – التقسيم –الضم }فالاستيعاب عملية ادماج للمعطيات و المعارف الجديدة في البنيات الذهنية القبلية
اما الملاءمة فهي الية سيكولوجية تمكن الفرد من الانصات و الانتباه لما يحدث في الموضوع او امحيط الخارجي من تغيرات اي تلاؤم الذات مع هذه المعرفة الجديدة – هو تغير في استجابة الذات بعد استيعاب معطيات الموضوع او الموقف  باتحاه تحقيق التوازن
وبالتالي ردت الاعتبار الر الذات المتعلمة و لم تعتبر المتعلم مجرد متلق سلبي لشروح الاستاذ
مبتدئها الشيمات الذهنية او البنيات العقلية او الخطاطات العقلية و هي مخازن للمعارف المكتسبة
الوظائف العقلية هي كل مايقوم به العقل لانجاز مهمة مثل التفكير وو ضيفة حل المشكلات
وبحسب النطرية البياجية التمتلات تبنى عبر سيرورات تنائية و التي ترى ان الطفل {5-6} يتمثل الاشياء و العلاقات انطلاقا من معطيات خاطئة – ان مؤهلات المتعلم مركبة من المعارف الوجدانية و الحسحركية

النظرية المعرفية : يعتبر غانيي هو رائدها  تؤمن بقدرة العقل على معالجة المعلومات  والفهم والتخزين و الاكتساب و توظيف المعارف – تركز بالساس على انشطة العقل البشري – تعطي اهمية خاصة لمصادر المعرفة و استراتيجية التعلم من خلال معالجة المعلومات و الفهم  يقتضي التعلم  انجاز مهمة محددة  يتم فها تعبئة الموارد  المخزنة بالعقل و تجنيدها للوصول الى الحل  ومن البيداغوجيات التي تستقي منها هذا التصور بيداغوجية حل المشكلات – الفارقية و المشروع
النظرية المعرفية تقول بان التعلم الذاتي للمتعلم و ترفض التلقين
من روادها طولمان و طارديف  و نوفاك – و غوتييه و رومانفيل و فريناي و بارمانتيي و نومن ووينر و شومسكي و هيربرت و فاريلا و ميلر و غاردنرهوارد
احدث النظريات السيكولوجية على الاطلاق
ان دماغ الانسان يشتغل كالحاسوب يقوم معالجة المعلومة تتفق مع البنائية في مستويات عدة
فالتعلم يتم من خلال 3 عمليات هي التخزين – الحفض – الاستعادة
هناك اتجاهين هما 1 المعرفاتية الحاسوبية مع الان توربنج يرى ان الكيان المادي قادر على انجاز عمليات مادية و في الدماغ رموز تتم بواسطتها معاجة المعلومة و بالتالي فان التعلم يتم انطلاقا من قواعد فطرية كما يقول تشومسكي
2 المعرفة الارتباطية لا وجود للوموز في الدماغ فما يوجد هو الخلايا العصبية و المعلومة تعالج انطلاقا من الخلايا العصبية و لاتعالج بواسطة الرموز و بالتالي فان التعلم  تتم بواسطة المحاولة و الخطا
النظرية النظجانية
ترتبط هذه النظرية بارنولد جيزل – كرول وطسون و ترى ان النمو النفسي لايختلف هن النمو العضوي اي اكتساب اللغة و تطور الادراك عمليات تخضع لقدرته على المشي  اي العوامل البيولوجية مسؤلة هن نموه – ليس المربي ضروريا مادام النضج هو المتحكم في النمو
ويرى روندال – هوتيات ان مايقوله جيزل لايهم الا السنوات الاولى من الحياة و السلوكات الحركية
نظريات التحليل النفسي
رائدها هو النمساوي سيغموند فرويد الذي يقول ان هناك 3 عناصر مكونة للشخصية هي الانا و هو و الانا الاعلى . فالهو يتمثل في الحاجات البيولوجية و بتصرفاته اللا عقلية  { كالاكل – الجنس} – الانا عبارة عن مدركات الفرد للواقع و العالم المحيط به ترتبط بالتنشئة الاجتماعية للفرد و يسعر للتوفيق بين متطلبات المجتمع و الهو – الانا الاعلى فهي الضمير الذي يميز بين مايليق وما لا يليق .
ان النمو الدي يحدث تحت تاثير النضج يبقى رهين اكثر بالتاثيرات المحيط و العلاقات البينضخصية داخل الاسرة بصفة خاصة
النمو الوجداني يحسب فرود : يولد الطفل وهو كتلة طاقية غريزية شديدة تتجه نحو الاشباع و تحقيق رغباتها لتحقيق اللدة و تجنبا للالم وتسمي الليبيدو التي تشكل نواة اللاشعور الانساني و تتمركز طيلة فترة نموه في منطقة تسمى بالمنطقة الشبقية
مراحل النمو الوجداني العاطفي هي 4
المرحلة الفمة :{ 0-1 } تمركز الدوافع الشهوانية الليبدية في الفم الذي هو مصدر الغداء و التواصل مع الخارج و يكون دور الام حاسما في نموشخصية طفلها الوجداني
المرحلة الشرجية – السادية {2-3} منطقة الشرج هي التي من خلالها يستثمر الطفل طاقته الليبدية
المرحلة القضيبية {4-5} بداية اكتشاف عضوه التناسلي و وضائفه و التعرف على الجنس الاخر وفي هده المرحلة يدخل في تجارب استيهامية وينتقل الطفل الىتجربة الاوديب حيت يحاول امتلاك امه كموضوع ليبدوي { عقدة اديب } و العكس عقدة{  الكترا }
مرحلة الكمون { 6- الى البلوغ } تسمى بالكمون الذي يسبق البلوغ و المراهقة  يتحول مصدر اللذة من الذات الى الافراد و يميل الطفل الى التفاعل الاجتماعي مع الاصدقاء و تحل عقدة اديب و الكترا حين تتواجد الطفل مع ابيه و الطفلة مع امها
المرحلة التناسلية { من اليلوغ و ما بعدها } خلالها يفكر الانسان بالزواج
وان اهم مرحلة تحدد معالم الشخصية هي خبرات الطفولة و المراهقة
اليات و ميكانيزمات الدفاع في التحليل النفسي
تعريف اليات الدفاع : هي عملية الدفاع ينشاها الانا تحت ضغط الانا الاعلى و الواقع و المجتمع و بواسطتها يتمكن الجهاز النفسي من المفاومة { الكبت – النكوص – التحويل – التسامي – الازاحة – الاسقاط – التوحد – التقمص- الانكار – التبرير- التكوين العكسي – التعويض – الخيال – الانسحاب – الرمزية – التثبيث-
نظرية النمو السيكو –اجتماعي او الازمة النفسية الاجتماعية :
 صاحبها ايريك اريكسون ركز السيمات الاجتماعية لنمو الشخصية مند مرحلة الرضاعة الى مرحلة الشيخوخة يرى ان الانسان يمر بتسع مراحل في حياته وفي كل مرحلة يواجه صراع نفسي اجتماعي يؤثر في نموه
مرحلة الرضاعة او الثقة او عدم الثقة من {0-8 اشهر} ادا استجابة الام لمشاعره فان مشتعر الثقة تنمو و العكس فان مشاعر الخوف تنمو  وتقابل مرحلة الفمية عند فرويد
مرحلة الطفولة المبكرة او التحكم الذاتي مقابل الشك { من 18 شهر الى 3سنوات} يشعر بقدرته و نوع من تحكم بالنفس و تصبح الاسرة هي التي تعوض الام لاشياع حاجياته النفسية و اهم حدت هو المشي و دخول الخلاء كي يقضي حاجاته وتقابل مرحلة الشرجية عند فرويد
مرحلة العب من {3-6 } تتميز في الرغبة و التمتع في انجاز العمل و تحول سلوكه من عشوائي الى هادف لكن الضروف الاجتماعية تحبط الطفل فتولد له الخوف من العقاب و التقوقع على النفس بدل الانطلاق مع الناس وهم مرحلة هو عدم الاستقلاليته
مرحلة الدراسة او الجهد مقابل القصور {6- 12} مرحلة الاجتهاد تدا تلقى العناية المطلوبة ولا فانه يشعر بالدونية و الصؤاع النفسي واهم حدث هو دخوله للمدرسة يتعلم الكتابة و القراءة
مرحلة المراهقة او الذاتية مقابل تشوش الدور تتشكل مشاعر الاستقلاليةو تحمله المسؤلية  و يكون لنفسه هوية تحدد شخصيته او سلسلة من الصراعات النفسية المتعلقة بتحديد هوته و تسمى هذه المرحلة بازمة الهوية و اهم حدت هو خلق علاقات و تكيفه مع التغيرات الجسدية و يستعد للزواج و التفكير فب اختيار مهنة مناسبة ومن الخطا الاباء تغير نظرتهم للمراهق فيعملانه كالطفل
مرحلة الرشد المبكر او التواد مقابل الانعزال اهم حدث ان الشخص يتعلق بالحب و يعرف الرجل وضيفته كرجل و العكس
مرحلة الرشد الاوسط او التوالد مقابل الركود { منتصف العمر }ان شخص يبدا في تقديم نصائح للاخرين و يمارس دوره الابوي
مرحلة الكهولة او التكامل مقابل الياس تضهر ملامح الحكمة و التاني و التفكير بالقيم و التامل بمعنى الحياة و قبول فكرة الموت كنهاية حتمية و شعور بالقنوط فاما ان يقبل بنفسه او يقع في براتين الياس
مرحلة ذنو الاجل الصراع بين اثقة و بين ضعف الثقة لاكن لايستطيع ازالة حدة التازم النفسي
نظريات الذكاءات المتعددة
اهم النظريات السيكوبيداغوجية التي تنبني على الانتاج و الابتكار فقد جاء سنة 1972رفي تقرير اليونيسكو ان دماغ الانسان يحنوي على امكانيات لم يتم استعمالها كلها وان مهمة التربية هي تعبئة هذه الامكانات و تشغيلها عي غاية في ذاتها و اول من وضعها الامريكي هوارد غاردنر   في نهاية 80 القرن الماضي فالذكاء هو وراثي و مكتسب وهو القدرة على حل المشكلات او تحقيق بعض الانجازات و انتاج المعرفة و من تم فالذكاءات المتعددة عبارة عن قدرات وملكات منتوعة ومسبقلة بعضها عن بعض يمكن  من تطويرها بشكل اجابي و بالتالي ليس هناك ذكاء واحد كما قال جان بياجي فمن لم يكن ذكيا في مادة قد يكون ذكيا في مجالات اخرى لكل ذكاءه ينبغي صقله و اكتشافه وبعد تجربتها في مشروع سمي بالطيف التربوي بلور 9 ذكاءات يمكن اضافة الذكاء الرقمي او الاعلامي  وهي الذكاء اللغوي { بتجسد في بناء ات نحوية و صرفية وتركيبية } الذكاء المنطقي الرياضي القدرة على البرهنة و المنطق } الذكاء الحسحراكي { ضبط حركات الجسم –الرقص- فرصة القيام للسبورة } الذكاء المسيقي . الذكاء الطبيعي { قدرة على معرفة النباتات . الذكاءالفضائي التعامل مع المكان و الموضع يتميو به الرسامون , الذكاء الوجودي { طرح اسئلة حول قضايا الوجود } الذكاء الذاتي الذاخلي معرفة الذات و الاحاسيس و التواصل . الذكاء البينفردي { حساسية مفرطة ازاء كختلف ميول الاخرين }
توضيف الذكاءات في المدرسة :  هي اداة للمدرسين الذين يسعون الى تطوير قدرات لدى المتعلمين مثلا ادا اردنا ان يكون الاطفال متخلقين بينهم سنحتاج لتنمية ذكاءهم الشخصي , و مساعدة في حل مشاكل الفوارق الفردية – المستهمة في تنمية العبقري –كشف مواطن الضعف و القوة – التركيز على الانشطة المختلفة لكي يستفيد كل طفل من النشاط  الذي يوافقه
النظرية- المقاربة السوسيو بنائية
التعلم حسب هذه النزرية يحصل عن وقوع  صراع معرفي  و المعارف تبنى اجتماعيا من طرف المتعلم عن طريق اعتماد المتعلم  على التعلم الذاتي  و يحصل التعلم نتيجة التفاعل مع المحيط  الخارجي عن طريق التقليد او المحاكاة او بالاقران و عندما يقع المتعلم عند وصعية مشكلة فهو يقع تحت تاثيران داخلي { ذاته } وخارجي { جماعة القسم } مايحتم عليه تعبئة موارده و تجنيدها لايجاد الحل  وبالتالي التركيز على العلاقة التفاعلية مع المجتمع باعتبارها اسياسية في تطوير كفايات عن المتعلم – العلم يحدث بين ثلاث مكونات هي السلوك وضروف الشخص و المحيط تم عوامل التعلم الاجتماعي  الانتباه -الاحتفاض في الذاكرة- الانتاج- و الدافعية
النظرية- المقاربة السوسيو بنائية – ومن روادها  فيكوتسكي –باندورا –برونير و تنطلق من ثلاث ابعاد رئيسية البعد البنائي بناء الذات للمعارف و البعد التفاعلي الذات تتفاعل مع الموضوع و البعد الاجتماعي { السوسيولوجي } حيث تتم في سياق المدرسة و تتعلق برموز اجتماعية معينة
وبالتالي فان المقاربة السوسيو بنائية هي مقاربة بنائية تفاعلية اجتماعية
و يقول فيكوتسكي بان التعلم يتم بواسطة الذات { المتعلم } و الراشد  {المدرس}فوجد ان التعلم يتم بالمصاحبة و قام بتشغيل المنطقة المجاورة للنمو
ان الطرائق البيداغوجية المبنية على هذه النظرية طرائق حديثة و تتضمن انجاز الدرس بطربقة جماعية و تفاعلية و اجراء حوارات افقية و صراعات سسوسيو معرفية بين المتعلمين و تصيف معارفهم او تعديلها لبناء الدرس
نظرية التعلم الاجتماعي
نظرية التعلم الاجتماعي امعرفي او التعلم بالملاحضة من روادها باندورا – والتر – جوليان روتر تركز على دور التفاعل الاجتماعي في التعلم لان التعلم يتم في محيط اجتماعي يتفاعل معه المتعلم و الانماط السلوكية و الاجتماعية يتم اكتسابها عن طريق المحاكاة و التعلم بالملاحظة
فالمتعلم كائن اجتماعي يتاثر باتجهات الاخارين عن طريق لملاحظة و التقليد
قال ارسطو ان التقليد يزرع في الانسان مند الطفولة انه اكثر الكائنات الحية محاكاة وعن طريقها يتعلم
نظرية التعلم بالتجربة صاحبها ديفيد كولب تقوم على التعلم بالاحاسيس – التعلم بالملاحضة و الانصات – التعلم بالتفكير – التعلم بالعمل و الفعل
نظرية التحليل النفسي عند لاكان يقول ان اللاشعور ليس مقر للنزوات و الغرائز ان اللاشعور لغة مذام يخضع لتكيف و الازاحة و يتكون من اللغة و الثقافة مراحل النمو عنده هي
مرحلة التوحد الطفل بامه او المراة{ 8- 18 ضهر }  يرغب في ان يكزن لصيقا بامه – ينظر للمراة فيضن انه شخص ثالث
مرحلة تدخل الاب {18} يدخل الاب كسلطة
مرحلة الاخصاء او التوحيد يكون قادر على استعمال اللغة و الرموز فيتوحد بابيه شريطة ان تكون الزوجة معترفة بسلطة الاب السيكو- سوسيولوجيا هي دراسة ظاهرة التفاعلات الاجتماعية بين الافراد و بين الافراد و الجماعات و بين الجمعات و دراسة تاثير الفرد بالجماعة و الجماعو بالفرد
نظرية الاثر الاجتماعي  صاحبها لاطاني بيب ترى ان درجة امتثال الفرد و باثره بالجماعة تزيد كلما زاد عدد افرادها
النظريات
النظرية السلوكية : 1 يعتبر باف لوف احد مؤسسها طورها كل من واطسون و سكسنير – 2 التعلم يحدث عن طريقة المحاولة و الخطاء و التكرار 3 التعلم نتيجة للعلاقات بين التجارب المتعلم و التغيرات في استجاباته – 4 التعلم المقترن بالتعزيز تعلم ايجابي  - 5 قانون الاثر نتيجة للسلوك المتكرر او التجربة – 6 التعلم مقترن بالعقاب تعلم سلبي – 7 التعلم هو تغير في السلوك- عملية التعلم سلبية – التدريس متمركز حول المتعلم /الجوانب الاجرائية : التدريب مثل محاكاة الطيران للمتدربين – التركيز على بيئة التعلم  _ دور المتعلم سلبي و مستجيب للمثير
النظرية البنائية { نظرية التعلم بالموازنة }1 يعتبر بياجي رائدها – 2 الخطاء شرط اساسي للتعلم – 3 التعلم يقترن بالتجربة و ليس بالتلقين – 4 يتم بناء المعرفة من خلال الاستيعاب و التلاؤم – 5 الوظيفة الرمزية – 6 يتم التعلم بالوضعية المشكلة التي تؤدي خلخلة التوازن المتعلم ممايسعى الى تعبئة موارده و دمجها لايجاد الحل –- عملية التعلم نشيطة { على المستوى العقلي }ومفيدة – التدريس متمركز حول المتعلم الجوانب الاجرائية : التعامل العميق مع المعلومات مثل تحليل و تركيب المعلومات { العمليات العقلية }بلوم – يبني المعلم حل المشكلات و يبني انشطة استكشافية خاصة انشطة التعلم الجماعية _المتعلم مستقبل للمعلومات المنظمة وهو منظم للمعلومات _ الاستعداد لدى الماعلم فيتعلم الطالب المفاهيم التي بلغ مرحلة النضج التي تناسبه
سيرورة النمو العقلي عند بياجي : 1 النشاط الحسي الحركي 2 النشاط المحسوس 3 النشاط ماقبل العمليات 4 النشاط الصوري
النظرية السوسيو بنائية : 1من روادها فيكوتسكي و كليرمون2 يرتكز التعلم على وقوع صراع معرفي 3 تبني المعارف اجتماعا من طرف المتعلم { تعلم ذاتي }4 يحدث التعلم من خلال التفاعل مع المحيط { تعلم خارجي او بالاقران } عن طريق التقليد و المحاكاة – 5 عندما يوجه المتعلم وضعية مشكلة يقع تحث تاتيران : داخلي يتمثل في داته و خارجي يتمثل في جماعة القسم و هو مايحتم عليه اعبئة موارده و تجنيدها لايجاد الحل – 6 يعتبر التصور التفاعلي الاجتماعي مناسب لتنمية الكفايات الفردية – 7 التعلم يحدث بالتفاعل بين 3 مكونات{ السلوك  - ظروف الشخص  - المحيظ } – 8 عوامل التعلم الاجتماعي : الانتباه- الاحتفاض في ذاكرة- الانتاج – الدفعية /  التعلم هو بناءللمعارف وتغير في المعنى – عملية التعلم نشيطة على جميع المستويات – التدريس متمركز حول الطالب / الجوانب الاجرائية : التعاوني –التشاركي – الحوار_ المعلم يراعى تفاعل الطلاب و استمرارية بناء المفاهم _ المتعلمباني للمعلومات { موحدا لها }بناء على معلومات سابقة { السياق الاجتماعي }
النظرية الجشطالتية : يعتبر ماكس فيرتهايمر مؤسسها طورها كوفكا و كوهلر – 2 الكل لا يساوي مجموع الجزاء لذلك يجب الانطلاق من الكل رغم اننا نهدف التعامل مع الاجزاء -3 الجشطلت اساس نظرية لتعلم القراءة – 4 تعامل المتعلم مع الوضعية المشكلة و استثمار السياق و السند و المعطيات قبل الحل – 5 يقوم التعلم على الادراك الذي يتاسس على استقبال المعلومات و اعادة تنظيمها من خلال مرحلتين : استفبال المعلومة ثم تاويل وفق المكتسبات السابقة – 6 التعلم قائم على الستبصار يجنب الوقوع في الخطاء
النظرية المعرفية : يعتبر كانيي رائدها و كدا طارديف ونوفاك 2 تعتبر ان للعقل القدرة على معالجة المعلومات – 3 تعطي اهمية خاصة للاستراتيجيات التعلم : الوعي , الاحتفاض , التخزين , التوظيف – 4 يقتضي انجاز مهمة محددة تعبئة الموارد المخزنة بالعقل و تجنيذها للوصول الى الحل 5 من بين البيداغوجيات التي تستقي اسسها من هذا التصور نذكر بيداغوجية حل المشكلات , الفارقية ثم المشروع – 6 ان وعي المتعلم بما اكتسبه يحفزه على مضاعفة الجهد لمزيد من التعلم – 7 اكتساب المعلومات- 8 التعلم هو تغير في المعارف { البنى العقلي }
النظرية المعرفية التكاملية :نظرية جيروم برزنير  ترتكز في التعلم على تكوين الكفايات و من اهم عناصرها : صيرورة التعلم { فالنمو المعرفي يعتمد على تتابع المعلومات} – التعلم بالاكتشاف – أنماط المعرفة {التعلم من خلال الفعل – التعلم الايقوني – التعلم الرمزي }
عام النفس الفارقي : مراعات الاتجاه الخصوصيات العمرية  البيداغوجي الذي يقوم تفريد التعلمات البيداغةجيا الفارقية
نظريات الذكاءات المتعددة :برزت مع هاورد كردنر  عالم نفس امريكس 1983 ينتقد فيه تصور بياجي للذكاء  فبياجس يعتبر ان طفل الاطفال علمين  مهملا دراسات علمية اخرى كاللتي تتعلق بالفن معتبرا ان الانسان يمتلك عدة كفاءات مستفلة دهنية و لا بد من وجو عدة معايير لوجود هده الذكاءات و كل فرد يستطيع ان يطور ذكاءه  – ذكاءات اللغوي اللفظي { تعلم تعابير جديدة – الخطاب }ذكاء المنطقي الرياضي{ قدرة على الحساب و ايجاد العلاقات } ذكاء الجسمي الحركي {التحرك في وضعيات مختلفة }ذكاء الموسيقي {الاهتمام بهذا الجانب} ذكاء الفضائي { فهم الخرائط – تموقع في الاماكن }ذكاء الشخصي الجماعي تفاعلي  {قراءة افكار وفهم تفكيرهم – استماع للاخرين }ذكاء الشخصي الذاتي { فهم كينوناته ومواطن ضعفه وقوته تقيم و التخطيط الجيد}ذكاء الطبيعي { القدرة على تعرف على محيط و الكائنات } ذكاء الوجودي { القدرة على التامل في الحياة و الموة }

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق